لاس فيغاس تشهد مهرجانها السنوي لإحياء ذكرى الفيس بريسلي تنطلق خلال ايام فعاليات المهرجان السنوي الذي تستعد هذه مدينة لاس فيغاس لإقامته تخليدا لذكرى المطرب الاميركي الراحل الفيس بريسلي . العشرات من مقلديه حضروا مبكرا وهم يرتدون السترات البيض المرصعة
لاس فيغاس تشهد مهرجانها السنوي لإحياء ذكرى الفيس بريسلي
تنطلق خلال ايام فعاليات المهرجان السنوي الذي تستعد هذه مدينة لاس فيغاس لإقامته تخليدا لذكرى المطرب الاميركي الراحل الفيس بريسلي .
العشرات من مقلديه حضروا مبكرا وهم يرتدون السترات البيض المرصعة بالجواهر المزيفة مع الأحذية الجلدية الزرقاء المدبوغة وقد أطلقوا سوالفهم كما كان يفعل بريسلي في قمة تألقه وشهرته إيذانا بتقديمهم الأغاني المعروفة له على أنغام موسيقى الروك أندرول التي تميز بها الراحل .
المهرجان السنوي لإحياء ذكراه أو ما يطلق عليه ( باركروفت ) سيتجمع فيه المئات من عشاق بريسلي في منتجع المدينة الذي يضم أيضا الكازينو القديمة التي شهدت انطلاقته حيث سيقدمون وصلات خاصة بأشهر أغانيه ثم ليقوموا بعد ذلك بزيارة منزله في جرايسلاند حيث ستحضر زوجته السابقة بريسلا بريسلي كضيفة على هذا المهرجان الكبير الذي ستبدأ عروضه الشهر القادم .
وتوفي الفيس بريسلي عام 1977 بعد حياة مهنية رائعة قدم فيها العشرات من أغانيه الشهيرة والمعروفة على أنغام موسيقاه التي وضعها بنفسه والتي اشتهرت هي الأخرى بالروك اند رول ، باع بريسلي أكثر من 600 مليون أسطوانة من أغانيه في جميع أنحاء العالم كما حظيت أفلامه القليلة التي اضطلع ببطولتها بإعجاب المشاهدين أينما عرضت.
ترجمة/ المدى
وفاة الفنان مجيد العلي
توفي امس الاول، في مستشفى الموانئ العام بالبصرة، الفنان مجيد العلي عن عمر ناهز 81 عاما. بعد صراع مع المرض استمر نحو ستة أشهر.
و الفنان مجيد العلي ولد في قضاء شط العرب عام 1933، وخلال مسيرته الفنية لحن عشرات الأغاني لمطربين عراقيين منهم فؤاد سالم ورياض أحمد ومائدة نزهت، كما اشتهر بعزفه على آلة الكمان خلف مطربين منهم وديع الصافي وناظم الغزالي ومحمد القبانجي وسليمة مراد، وأيضاً أسس وترأس العديد من الفرق الموسيقية في البصرة، منها فرقة نقابة الفنانين في عام 1974، وفرقة البصرة للفنون الشعبية في عام 1976، وكذلك برع في مجال الأوبريت.
البصرة/ المدى
قصائد "من وإلى بلاد ما بين النهرين" في لندن
يقيم المركز الثقافي العراقي بلندن في التاسع من آب-اغسطس امسية شعرية عربية انجليزية مشتركة تلتقي فيها قصائد كل من الشاعر العراقي عدنان الصائغ والشاعرة الانجليزية جني لويس في تجربة شعرية نادرة يعبران فيها عن علاقتهما بالموروث الحضاري والادبي والانساني لوادي الرافدين في قصائد تعبر عن الحب والامل والفقدان والمنفى. الجدير بالذكر أن الشاعرين على وشك اصدار كتابهما الشعري المشترك تحت عنوان: الغناء من أجل أنانا. كما سبق للشاعرين إقامة هذا الجهد الشعري المشترك في المتحف البريطاني.
هذا وسيصاحب القراءة الشعرية التي تبدأ في السادسة والنصف مساء، عزف على آلة العود بأنامل العازفة الألمانية باتريشا دي مايو. والدعوة عامة.
لندن/ المدى
نادي الكتاب في كربلاء يناقش "الجن" بين الحقيقة والشعوذة
ما علاقة الجن بالإنسان وما مدى المصداقية في معرفته والإيمان به وما اهمية ان يتم التعرف على عالم الجن وما هو الفرق بين الجن والجان وتحضير الأرواح والشعوذة وما هي الأدوات التي يمكن من خلالها ان يتخلص الانسان من كل عوامل الاساءة من الجن السلبي او الشيطاني؟
اسئلة عديدة اثارها الباحث والإعلامي عبد الهادي البابي في الأمسية التي اقامها له نادي الكتاب في كربلاء و قدمها الروائي والأديب علي لفته سعيد تتعلق بعلاقة الجن بالإنسان وما مدى المصداقية في معرفته والإيمان به وما اهمية ان يتم التعرف على الجن وما هو الفرق بين الجن والجان وتحضير الأرواح .
تحدث البابي قائلا: إن وجود عوالم أخرى تحوي أجناساً من الحياة لا نعلمها ليس دليلاً كافياً على إحاطة العقل بكل الكون، ولهذا اهتمت جامعات كثيرة في العالم بالبحث في علم الباراسايكولوجي، أو المس الشيطاني كما يسميه المسلمون، ومنها على سبيل المثال جامعة كورنينجن وسيتي كوليدج في نيويورك، وفي إنكلترا تواصل الكلية البريطانية للعلم الروحي أبحاثها في هذا العلم، وكذلك كلية أدنبرة الروحية، وجامعة لندن ..وأضاف : وبما إن النار متكونة من موجات حرارية وكهرومغناطيسية وضوئية والجن مخلوق من نار وبالتالي يمكن تفسير كثير من الظواهر التي تتعلق بالجن لكونهم مخلوقين من موجات كهرومغناطيسية أو لهم علاقة بالعالم الموجي غير المعروف لدينا بشكل واضح، والسؤال هو كيف يستطيع الجن التحكم في العقل البشري، أو يؤثر فيه، وبالطبع لا يمكن الإجابة عن ذلك إلا بالرجوع لآراء العلماء في علم البحوث الكهرومغناطيسية وانتقال دوائر الذبذبات ،والذين درسوا آثار الموجات الكهرومغناطيسية على جسم الإنسان ومنها مقالة كتبها العالم البروفيسور[ أيف روكار ]صاحب بحوث القنبلة الهيدروجينية الفرنسية.
كربلاء/ علي سعيد