TOP

جريدة المدى > تشكيل وعمارة > غاليري المدى

غاليري المدى

نشر في: 15 أغسطس, 2014: 09:01 م

الفوتغرافي عبد علي مناحي يوثق المكان البغدادي "صور من الواقع" هو المعرض الشخصي الخامس للفنان الفوتغرافي عبد علي مناحي اقيم مؤخرا على قاعة جمعية المصورين العراقيين. وهو محاولة من الفنان لتوثيق الامكنة والحياة البغدادية ، لتبقى شاخصة في الذاكرة ضم الم

الفوتغرافي عبد علي مناحي يوثق المكان البغدادي

"صور من الواقع" هو المعرض الشخصي الخامس للفنان الفوتغرافي عبد علي مناحي اقيم مؤخرا على قاعة جمعية المصورين العراقيين. وهو محاولة من الفنان لتوثيق الامكنة والحياة البغدادية ، لتبقى شاخصة في الذاكرة
ضم المعرض أكثر من 40 عملا فوتوغرافيا، وثقت للمكان بما يحمله من جماليات،
يقول الفنان مناحي : في بداية الستينيات، كان من الصعب الحصول على كاميرا فوتوغرافية، لتدوين أمكنة وحواري بغداد ، بسبب ندرتها وارتفاع اسعارها، لا سيما ان الكثير من المصورين هم من أبناء الطبقة الفقيرة. لكن بعض المشاهد البغدادية الجميلة كانت ترغمني على اقتناء كاميرا لالتقاطها وتسجيلها ثم أرشفتها، أمثال الأزقة الشعبية وقت الغروب، وانعكاسات ظل الأطفال، والأتربة التي تتراقص على الأشعة المنعكسة وهي ترسم لوحة فائقة الجمال،وأضاف : كل ذلك ترك في داخلي رغبة لتدوين وتسجيل ما يدور في قاع المدينة، وهذا ما حمله معرضي الشخصي الخامس "صور من الواقع".

 

فرانثيسكو غويا

فرانثيسكو دي غويا إي لوثيينتيس (بالإسبانية: Francisco de Goya y Lucientes، ولد في 30 مارس 1746، فوينديتودوس، سرقسطة، إسبانيا - توفي في 16 أبريل 1828، بوردو، فرنسا) رسام ونقاش إسباني. عكس فنه الاضطرابات السياسية والاجتماعية في أوقاته. تتضمن أعماله المؤثرة جداً صور لطبقة النبلاء الإسبانية و"الثالث من مايو 1808" (بالإسبانية: El tres de mayo de 1808).
ولد فرانثيسكو غويا في مدينة فوينديتودوس بإسبانيا في 30 مارس 1746. بدأ في الشهرة في عام 1775 مع أول 60 صورة كرتونية لمصنع الأقمشة الملكي الخاص في سانتا باربرة. في عام 1780 اختير للأكاديمية الملكية في مدريد، وفي عام 1786 عين رساماً لتشارلز الثالث.
مع حلول العام 1799 وتحت رعاية تشارلز الرابع، أصبح الفنان الأنجح والأكثر عصرية في إسبانيا؛ لوحته المشهورة "عائلة تشارلز الرابع" رسمت في هذا الوقت (1800). لوحته المشهورة والمثيرة جنسياً "ماخا العارية" (بالإسبانية:La maja desnuda) و"ماخا المكسوة" (بالإسبانية: La maja vestida) (حوالي 1800 إلى 1805) جعلته يستدعى للاستجواب والتحقيق في عام 1815. بعد أن جعله المرض أصماً بشكل دائم في العقد 1790، واجه عمله واقعية كبيرة تجاور الكاريكاتير. لوحاته كابريتشوس الثمانين أو "النزوات" (نشرت في عام 1799)، وهي طبعات هجائية تهاجم الانتهاكات الدينية والاجتماعية والسياسية، مثلت إنجازاً بارزاً في تأريخ الطباعة. عندما غزا نابليون إسبانيا (1808 إلى 1815)، أنتج غويا سلسلة النقش الثانية والثمانين "كوارث الحرب" (1810 إلى 1820). استقر في بوردو بفرنسا في عام 1824، واستقال كرسام ملكي في عام 1826، وبدأ بالعمل في الطباعة الحجرية. لم يكن له أتباعاً مباشرين، لكن عمله أثر على فن القرن التاسع عشر الأوروبي بشكل كبير. توفي في بوردو في 16 أبريل 1828.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

امريكا تستعد لاخلاء نحو 153 ألف شخص في لوس أنجلوس جراء الحرائق

التعادل ينهي "ديربي" القوة الجوية والطلبة

القضاء ينقذ البرلمان من "الحرج": تمديد مجلس المفوضين يجنّب العراق الدخول بأزمة سياسية

الفيفا يعاقب اتحاد الكرة التونسي

الغارديان تسلط الضوء على المقابر الجماعية: مليون رفات في العراق

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

إندونيسي يتزوج 87 مرة انتقاماً لحبه الفاشل 

إندونيسي يتزوج 87 مرة انتقاماً لحبه الفاشل 

شباب كثر يمرون بتجارب حب وعشق فاشلة، لكن هذا الإندونيسي لم يكن حبه فاشلاً فقط بل زواجه أيضاً، حيث طلبت زوجته الأولى الطلاق بعد عامين فقط من الارتباط به. ولذلك قرر الانتقام بطريقته الخاصة....
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram