باريسالدين العام ا يتجاوز تريليوني يورو للمرة الأولى بلغ الدين العام في فرنسا 2023.7 بليون يورو عند نهاية الفصل الثاني متجاوزاً للمرة الأولى العتبة الرمزية للألفي بليون يورو، أي تريليوني يورو، وفق ما أعلن المعهد الوطني للإحصاء الأربعاء.وهذا الدين يش
باريس
الدين العام ا يتجاوز تريليوني يورو للمرة الأولى
بلغ الدين العام في فرنسا 2023.7 بليون يورو عند نهاية الفصل الثاني متجاوزاً للمرة الأولى العتبة الرمزية للألفي بليون يورو، أي تريليوني يورو، وفق ما أعلن المعهد الوطني للإحصاء الأربعاء.
وهذا الدين يشكل 95.1 في المئة من إجمالي الناتج الداخلي.
وتحدد قوانين الاتحاد الأوروبي الدين بحوالي 60 في المئة من إجمالي الناتج الداخلي.
سنغافورة
الذهب يتراجع مع ارتفاع الدولار
تراجع الذهب امس الاول الاثنين، إذ طغت ضغوط نزولية من جراء صعود الدولار على الدعم الذي لقيه المعدن النفيس من الاضطرابات في هونغ كونغ التي أضرت بالأسهم العالمية، وأدت إلى بعض الإقبال على شراء الذهب. وتراجع سعر الذهب في المعاملات الفورية عند 1217.10 دولار للأوقية (الأونصة) منخفضا 0.2 في المئة، في حين ارتفع في عقود المعاملات الآجلة في بورصة "كومكس" 2.30 دولار إلى 1217.60 دولار للأوقية. وكان السعر الفوري انخفض الى أقل مستوى له في تسعة أشهر يوم الخميس ثم تعافى قليلاً. وقال المحلل في "سيتي" ديفيد ويلسون إنه "يمكن أن نعزو معظم التحركات منذ بداية أيلول (سبتمبر) الى الدولار". وتراجعت الضغوط على الذهب الناجمة عن صعود الدولار بسبب هبوط الأسهم الأوروبية والأميركية، من جراء المواجهات بين شرطة مكافحة الشغب ومحتجين يطالبون بالديمقراطية في هونغ كونغ في أسوأ اضطرابات منذ استعادة الصين سيادتها على المستعمرة البريطانية سابقاً قبل عقدين. وانخفضت الفضة 0.9 في المئة إلى 17.46 دولار للأوقية مرتفعة من أقل مستوى لها في أربعة أعوام عند 17.30 دولار الذي بلغته في 22 من ايلول
الكويت
خطة لخفض الدعم
قال صندوق النقد الدولي في تقرير له، إن "حكومة الكويت بدأت خفض بعض المدفوعات التي تقدمها للدعم، وبلغت مرحلة متقدمة من إعداد خطة لخفض الدعم على الكيروسين والكهرباء".
ويعدّ خفض الدعم إصلاحاً اقتصادياً مهماً للكويت، إذ يلتهم الدعم الذي تقدمه الدولة والذي يذهب معظمه للطاقة نحو 5.1 بليون دينار (17.7 مليون دولار) سنويا ً، أي ما يقارب ربع الإنفاق الحكومي المتوقع في السنة المالية الحالية طبقاً للأرقام الحكومية. وحذر الصندوق من أن هذا الإنفاق ينذر "بتسجيل عجز في ميزانية الدولة".
وتحقق الكويت فائضاً في موازنتها العامة منذ 1995. وأظهرت أرقام وزارة المال الكويتية أن "الميزانية حققت فائضاً مالياً قدره 12.9 بليون دينار (44.8 بليون دولار) في السنة المالية المنتهية في 31 آذار (مارس) الماضي، في وقت هبط فيه الإنفاق الحكومي وهو ما يرجع إلى حد بعيد لتراجع النفقات الرأسمالية. وأضاف التقرير "تم إلغاء الدعم على وقود الديزل (وهو ما قد يوفر للدولة 0.5 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي)، كما أن الحكومة وصلت إلى مرحلة متقدمة في إعداد مقترح يتم تقديمه لمجلس الوزراء لخفض الدعم على الكيروسين والكهرباء". ودعا الصندوق حكومة الكويت إلى "كبح الإنفاق على رواتب موظفي القطاع العام، والدعم من أجل الحفاظ على استدامة مواردها المالية على المدى البعيد". ورغم أن الكويت تحقق فوائض متتالية في ميزانيتها العامة منذ نحو عقدين، إلا أنه من المتوقع أن تتسبب زيادة الإنفاق الحكومي في تقليص الفائض إلى نحو 12.1 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في 2019، وفق ما أفادت تقديرات صندوق النقد الدولي في نيسان (أبريل). ويتوقع الصندوق تحقيق فائض قدره 26.3 في المئة من الناتج المحلي الإجمالي في 2014. وقال صندوق النقد في تقريره الجديد، إن "تحليلاً أعده فريق الصندوق يظهر أن انخفاض أسعار النفط بمقدار 20 دولاراً للبرميل عن سعر الأساس، سينتج عنه انعكاس في الوضع المالي للدولة، ليتجه من تحقيق فائض إلى تسجيل عجز في الأمد المتوسط".