•جريمة شرف في لندن فُجع الرأي العام في بريطانيا بجريمة غير معهودة ليس لها أية دوافع سوى “الشرف”، ولا تتضمن أية ملابسات سوى “مكالمة هاتفية” أجرتها الفتاة بهاتفها النقال لتدفع حياتها ثمناً لتلك المكالمة، ويتبين سريعاً أن ا

•جريمة شرف في لندن

فُجع الرأي العام في بريطانيا بجريمة غير معهودة ليس لها أية دوافع سوى “الشرف”، ولا تتضمن أية ملابسات سوى “مكالمة هاتفية” أجرتها الفتاة بهاتفها النقال لتدفع حياتها ثمناً لتلك المكالمة، ويتبين سريعاً أن القاتل هو والد الفتاة التي جاء بها إلى بريطانيا بمحض إرادته حتى تتعلم اللغة الإنجليزية.وفي تفاصيل الجريمة التي تداولتها وسائل الإعلام في بريطانيا، فإن رجلاً كويتياً يبلغ من العمر 59 عاماً سدد 13 طعنة إلى ابنته مشاعل في رقبتها ليتركها غارقة في دمها داخل منزلها في مدينة “بورنموث” الساحلية جنوبي إنجلترا، ثم حاول الانتحار على ما يبدو، حيث أصاب نفسه بجراح مستخدماً أداة حادة أخرى غير تلك التي أجهز بها على ابنته داخل المنزل الذي كانا يعيشان فيه .

•شبكة دعارة يقودها فنان لبناني

أتت من سوريا الى لبنان لتصوير فيديو كليب لفنان لبناني معروف، فوجدت نفسها في قبضة شبكة للدعارة والمخدرات في الكسليك احتجزتها مع اوراقها الثبوتية ، حيث تلقت هذه الفنانة عرضا لتصوير اغنية مع فنان لبناني مشهور فاستدرجت عبر امرأة سورية في دمشق ووصلت الى لبنان للمرة الاولى… لكن الحقيقة ان لا عملية تصوير فيديو كانت بانتظار الفتاة بل شبكة دعارة ومخدرات موصوفة قامت بأسرها بعد احتجاز هويتها واوراقها الثبوتية.وفي تقرير خاص اعده الاعلامي رياض طوق من محطة mtv اللبنانية، تبين ان هناك فنانا لبنانبا معروفا يستدرج الفتيات لممارسة الدعارة من دون ذكر اسم الاخير… فمن هو هذا الفنان الذي اعتاد على استقدام فتيات ليعملن ضمن شبكات الدعارة؟

•حفل زفاف مأساوي

انتهى حفل زفاف زوجين أميركيين بشكل مأساوي، بعد أن أطلق العريس النار على عروسه وأرداها قتيلة قبل أن يصوب مسدسه إلى رأسه وينهي الليلة السعيدة لكليهما، على إثر خلاف دار بينهما حول الاستقبال الذي أقيم في منزلهما عقب حفل الزفاف.وذكرت صحيفة نيويورك دايلي نيوز الأميركية، أن جريغ سكوت (54 عاماً)، تجادل مع زوجته الجديدة كيلي إيكر (50 عاماً) أمام المدعوين، الذين غادروا على الفور عند الساعة 1.00 بعد منتصف الليل ، تاركين المنزل ساحة معركة بين العروسين في ليلة زفافهما.وذكر تقرير الشرطة، أن كيلي اتصلت بالشرطة مرتين أثناء شجارها مع زوجها طالبةً النجدة، وفي كل مرة كان الاتصال ينقطع على صوت إطلاق الرصاص الحي في المنزل.ولدى وصول الشرطة كانت كيلي ملقاة على الارض وزوجها العريس بجانبها .