TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 20 أكتوبر, 2014: 09:01 م

أوباما يسعى لتعليق عقوبات على إيران دون موافقة الكونغرس قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الرئيس الأميركي يتجه إلى عقد اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي مع تجنب قيام الكونجرس بالتصويت على الصفقة. وأضافت الصحيفة أنه لا أحد يعرف إذا ما كانت إدارة باراك أ

أوباما يسعى لتعليق عقوبات على إيران دون موافقة الكونغرس

قالت صحيفة نيويورك تايمز إن الرئيس الأميركي يتجه إلى عقد اتفاق مع إيران بشأن برنامجها النووي مع تجنب قيام الكونجرس بالتصويت على الصفقة. وأضافت الصحيفة أنه لا أحد يعرف إذا ما كانت إدارة باراك أوباما قادرة، خلال الأسابيع الخمسة، على عقد الصفقة، التي يعتقد الكثيرون داخل البيت الأبيض أنها الأهم لإدارة أوباما على صعيد السياسة الخارجية. والاتفاق مع إيران من شأنه تقويض قدرتها على صنع سلاح نووي. لكن البيت الأبيض اتخذ قرارا بأن يفعل الرئيس كل ما في وسعه لتجنب تصويت الكونجرس. وبحسب مسئولين من طهران وواشنطن، وبينما يجادل المفاوضون بشأن عدد أجهزة الطرد المركزي المسموح بها لإيران وحيث يمكن للمفتشين بالتجول، أشار الإيرانيون إلى أنهم سيقبلون، على الأقل مؤقتا، تعليق العقوبات الصارمة التي خفضت بشكل كبير عائدات النفط وأنهت العلاقات المصرفية مع الغرب. ويقول مسؤولون إن وزارة الخزانة الأمريكية خلصت في دراسة مفصلة غير عامة إلى أن أوباما لديه السلطة لتعليق أغلب هذه العقوبات دون السعي إلى تصويت من الكونجرس. لكن لا يمكن لأوباما إنهاء هذه العقوبات بشكل دائم، إذ إن هذه الخطوة من حق الكونجرس فقط. ويتوقع مستشارو أوباما أن يخسروا التصويت في حال إجرائه. وقال مسؤول رفيع في الإدارة الأميركية: "لن نسعى إلى تشريع من الكونجرس في أي اتفاق شامل يستمر سنوات". وقال مسؤولون في البيت الأبيض إنه لا ينبغي أن يتفاجأ الكونجرس حيال الخطة، وأشاروا إلى جلسة استماع، في وقت مبكر من هذا العام، جادل فيها كبار المفاوضين أن أفضل طريقة للتأكد من وفاء إيران بالتزاماتها هو تعليق العقوبات خطوة بخطوة. هذا فيما يرى العديد من أعضاء الكونجرس أن الخطة تمثل محاولة من جانب الإدارة لتهميشهم، وهي وجهة النظر التي يؤكدها بعض المسؤولين الإسرائيليين الذين يرون أن تصويت الكونجرس أفضل وسيلة لتقييد صفقة ربما تكون غير مرضية.

دايلي بيست: المساعدات الإنسانية الأميركية والأوروبية تذهب إلى داعش

كشف موقع "دايلي بيست" الأمريكي عن ذهاب المساعدات الإنسانية الأمريكية المخصصة للسوريين إلى تنظيم داعش الإرهابي المتطرف، الذي يفترض أن الولايات المتحدة تحاربه. وقال الموقع إنه في الوقت الذي تقوم فيه الطائرات الحربية الأمريكية بضرب مسلحي داعش في سوريا والعراق، فإن الشاحنات المحملة بالمساعدات الأمريكية والغربية تتدفق داخل الأراضي التي تخضع لسيطرة المسلحين وتساعدهم في بناء دولة الخلافة الخاصة بهم، على حد تعبيره. وأشار الموقع إلى أن المساعدات التي تشمل بشكل أساسي طعاما ومعدات طبية موجهة للسوريين المشردين من منازلهم وللمدنيين الجوعى، وتمولها الوكالة الأمريكية للتنمية الدولية ومانحين أوروبيين والولايات المتحدة. وهناك نقاش حاد بين المسؤولين في واشنطن وأوروبا حول استمرار المساعدات. فهناك مخاوف من أن وقفها يمكن أن يضر بمدنيين أبرياء، أو يستخدم لأغراض دعائية من جانب المسلحين الذين سيحمّلون الغرب مسؤولية المشقة الزائدة. ويمضي تقرير دايلي بيست في القول إن قوافل المساعدة يجب أن تتم الموافقة عليها من قبل قادة داعش لتدخل إلى معاقل المتشددين في شرق سوريا وتحديدا في مدينتي الرقة ودير الزور، وتقدم مصدر آخر للدخل لمسلحي داعش الذين يمولون أنفسهم من خلال تهريب النفط والابتزاز وبيع كل ما يمكن أن ينهبوه بما في ذلك المتاحف والمواقع الأثرية. ونقل دايلي بيست عن أحد منسقي الإغاثة الذي رفض الكشف عن هويته قوله، إن القوافل يجب أن تتم الموافقة عليها من قبل داعش ويجب أن تُدفع لهم رشاوى مقنعة كتكاليف نقل. ويتم دفع الرشاوى إما من قبل المنظمات الأجنبية غير الحكومية أو نظيرتها المحلية المكلفة بتوزيع المساعدات أو من قبل شركات النقل التركية أو السورية التي تم التعاقد معها لتسليم المساعدات.

قطر موّلت «جماعات متطرفة» في الشرق الأوسط

ذكرت صحيفة «تليغراف» البريطانية، امس الاثنين، أن «قطر لعبت ‏دورا كبيرا في تمويل مجموعات متطرفة، وتحمل توجهات معادية للغرب في منطقة الشرق ‏الأوسط».‏
وأشارت إلى أن قطر تعتبر أغنى دول العالم بالنسبة لمعدل دخل الفرد اليومي، كما ‏تملك استثمارات كبيرة في مختلف أنحاء العاصمة البريطانية، لندن، إذ تمتلك الحصة الكبرى ‏في متجر «هارودز»، في منطقة «نايتسبريدج» الشهيرة.
وأشارت إلى أن قطر استثمرت أموالها بشكل كبير في ‏تطوير ثكنات تشيلسي، التي تشكل أكبر مجمع سكني للديار القطرية في أوروبا من حيث ‏القيمة، كما أنها تمتلك برج شارد، أطول مبنى في الاتحاد الأوروبي حاليا.‏
وأضافت «أن الإمارة الخليجية الصغيرة قدمت أسلحة لمجموعة من الإسلاميين المتطرفين ‏يطلقون على أنفسهم اسم (فجر ليبيا)، التي يقف حلفاؤها (أنصار الشريعة) وراء قتل السفير ‏الأمريكي، كريستوفر ستيفنز، خلال هجوم على المجمع الدبلوماسي في بني غازي، خلال‏‏2011».
كما مولت قطر أيضا مجموعة سورية متمردة أخرى تسمى «أحرار الشام»، ‏التي تقاتل بجانب تنظيم «داعش» للسيطرة على مدينة الرقة السورية.
وأشارت «تليغراف» إلى أنه «رغم نفي أمير قطر دعم دولته للإرهاب، إلا أن ذلك ما زال يسبب توترا بين قطر وجيرانها، ويلقي بظلاله على دولة من ‏المقرر أن تستضيف بطولة كأس العالم لكرة القدم 2022».‏

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

قتل مفرزة إرهابية بضربة جوية بين حدود صلاح الدين وكركوك

الامم المتحدة: إخراج سكان غزة من أرضهم تطهير عرقي

الطيران العراقي يقصف أهدافا لداعش قرب داقوق في كركوك

"إسرائيل" تستعد لإطلاق سراح عناصر من حزب الله مقابل تحرير مختطفة في العراق

حالة جوية ممطرة في طريقها إلى العراق

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

الامم المتحدة: إخراج سكان غزة من أرضهم تطهير عرقي

الامم المتحدة: إخراج سكان غزة من أرضهم تطهير عرقي

متابعة/ المدى أكد الأمين العام للأمم المتحدة، أنطونيو غوتيريش، أنه لا يمكن العودة إلى القتال والدمار في غزة، مشدداً على ضرورة استمرار وقف النار في القطاع. وقال، إن"إخراج سكان القطاع من أرضهم تطهير عرقي"،...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram