 ضابط شرطة مصري مفصول يفجّر نفسه في بغداد أكدت وزارة الداخلية المصرية أن الضابط أحمد الدروي المنضم إلي صفوف تنظيم داعش سبق فصله ، وقد علمت من مواقع الاتصال انه قد فجر نفسه قبل اسبوع في بغداد .. وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية أن الوزارة قا

 ضابط شرطة مصري مفصول يفجّر نفسه في بغداد

أكدت وزارة الداخلية المصرية أن الضابط أحمد الدروي المنضم إلي صفوف تنظيم داعش سبق فصله ، وقد علمت من مواقع الاتصال انه قد فجر نفسه قبل اسبوع في بغداد .. وأوضح المتحدث الرسمي باسم وزارة الداخلية أن الوزارة قامت بفصله منذ 2005 . وأن وزارة الداخلية لم تتأكد بعد من صحة وفاته حتي الآن وتجري تحريات مكثفة للتوصل لحقيقة ما إذا كان الدروي مازال حياً أم مات .
وأشار المتحدث باسم الداخلية إلى أن الدروي غادر مصر منذ أحداث ثورة يونيو وأن المعلومات تشير إلي سفره لتركيا ولكنها معلومات لم يتم التأكد منها، ورجحت مصادر أخرى صحة ما نشر عن أحمد الدروي الضابط المصري المفصول بأنه انضم إلى صفوف تنظيم داعش الإرهابي وشارك في عملية إرهابية في العراق قبل اسبوع ولقي مصرعه بعد مشاركته في إحدى العمليات.. يذكر أن أحمد الدروي من مواليد 1978 بالمعادي وأنه كان قد ترشح لانتخابات مجلس الشعب عن دائرة المعادي وحلوان ضد الكاتب الصحفي مصطفي بكري وكان ينافسه على مقعد البرلمان وأنه نادى بإنشاء لجنة أمنية بمجلس الشعب لدراسة ومناقشة كل مشاكل الأمن تحت قبة البرلمان.. كما تضاربت أقوال أسرته حول سفره إلى تركيا، للعلاج من السرطان وأنه أجرى جراحة أخري من قبل في أمريكا منذ عامين.. وأوضح شقيقه هيثم على حسابه على تويتر أنهم تلقوا خبر وفاته في تركيا في نهاية ايار الماضي وصلوا عليه صلاة الغائب.. ويوم السبت الماضي أعلن تنظيم داعش عن مقتل شقيقه في عملية نفذها في بغداد ..

 مشاجرة تنتهي بجريمة قتل

لقي عامل مصرعه بطلق ناري اثناء سعيه للصلح بين عائلتين نشبت بينهما مشاجرة بقرية تابعة لقضاء بلد حيث كان الجميع يحتلفون بمراسيم الزفاف وأهالي المجني عليه يضربون الرصاص احتفالا بهذه المناسبة عندما تلقت الشرطة إخبارا بمصرع ( خ ) عامل بطلق ناري أثناء سعيه للصلح بين عائلتين نشبت بينهما مشادة كلامية بحفل عرس أحد أبناء القرية مساء احد الايام وتبين للشرطة قيام المجني عليه بالسعي للصلح بين العائلتين فحدثت مشادة كلامية تطورت إلى مشاجرة قام على إثرها العائلتان بإطلاق أعيرة نارية اسفرت عن مصرع المجني عليه وإصابة 3 آخرين وتم نقلهما لمستشفى قريب وتطورت المشاجرة الى قيام افراد الاسرتين بإضرام النيران في أحد منازل العائلة فقام بعض أفراد عائلة المجني عليه بإشعال النيران في 4 منازل اخرى .

 صرخة أُم

التقيت بها في محكمة الشعب وقالت لي ( ع ) في نبرة واهنة.. لم يعد في قلبي المريض مكاناً لمزيد من الآلام بعد ما طويت جدران السجن ابني في ريعان الشباب.. فقد رزقت خلال رحلة زواجي على مدى ما يزيد علي ربع قرن بولد وحيد وثلاث بنات.. هم ربيع عمري ورحيق قلبي والنور الذي يضيء من حولي حياتي.. تفانيت وزوجي الموظف بإحدى الشركات في تربيتهم ورعايتهم حتي أنهوا دراستهم بمراحل التعليم.. فجأة تعرَّض شريك عمري لحادث تصادم سيارة أقعده سجين فراش العجز والآلام منذ شهور.. انطلق ابني للعمل كحارس في احدى البنايات لمواجهة أعباء الحياة المعيشية لحياتنا ونفقات علاج والده.. لم نكن ندري بأنه على موعد مع مرارة الغدر والظلم من جارنا في المسكن عرف عنه أعمال القتل والسرقة والمشاجرات ممن حوله.. استغل اتهامه في جرائم خطف حقائب بعض السيدات وآخرين بالطريق العام بدراجته البخارية وأشارت إصبع جار الشر والسوء إلى اتهام ابني بمشاركته في ارتكاب نشاطه الإجرامي وذلك بدافع الانتقام من زوجي وابني دون مبرر لرفضها زواجه من ابنتي الصغرى لما عُرف عنه من سلوكه الإجرامي.. وتم القبض على ابني وقررت المحكمة احالته الى المحكمة الجنائية ، وبعدما صارت دموع الحسرة والآلام تبلل قيظ عذابي وآلامي وأنا أنتظر موعد المحاكمة التي تتأجل باستمرار .