•قطع أنف حبيبته وأذنيها وشفتيها لأنها خانته أوقف رجل في التاسعة والسبعين يشتبه في أنه قطع أنف حبيبته وأذنيها وشفتيها ورمى هذه الأعضاء في المرحاض بعد اكتشاف خيانتها، على ما كشفت الشرطة. وكان الرجل الذي يعيش في شانغهوا وسط الجزيرة قد قيد حبيبته ا

•قطع أنف حبيبته وأذنيها وشفتيها لأنها خانته

أوقف رجل في التاسعة والسبعين يشتبه في أنه قطع أنف حبيبته وأذنيها وشفتيها ورمى هذه الأعضاء في المرحاض بعد اكتشاف خيانتها، على ما كشفت الشرطة. وكان الرجل الذي يعيش في شانغهوا وسط الجزيرة قد قيد حبيبته البالغة من العمر 47 عاما بالسرير قبل أن يشوه وجهها. ثم رمى الأعضاء في المرحاض وشغل طرادة المياه وطلب سيارة إسعاف. وعثر المحققون في الشقة على رسالة كتبها بيده جاء فيها "لن أسمح للآخرين بالحصول بسهولة على ما ليس في وسعي الحصول عليه. وسوف أضع حدا لذلك بأكثر الطرق دموية". وقد تصدرت هذه الحادثة العناوين الأولى في الصحف المحلية. وكان المشتبه به وهو رجل أعمال ثري توفيت زوجته الشهر الماضي، قد بدأ علاقة مع الضحية التي تعطي صفوف يوغا قبل ستة أشهر تقريبا. وتدهورت العلاقة بين الاثنين عندما أقرت الضحية بارتباطها بعشيق آخر.

•مافيا تستعمل الباركود في تجارة الجنس حول العالم

لجات مافيا الاتجار في البشر من أجل إثبات ملكيتهم لضحاياهم إلى وسمهم بوشم رقمي مجهول يشبه الباركود ، حتى يتم بيعهم بآلاف الجنيهات الاسترلينية، بحسب تقرير صادر عن وكالة الجريمة الوطنية البريطانية، والذي أكد أن وسم التجار لضحاياهم كـ”الأبقار”، يأتي ضمن الأمور المعروفة في تجارة الجنس حول العالم . وأشارت صحيفة “اندبندنت” البريطانية، أن الوكالة تلقت معلومات تفيد بأن الضحايا يتم وسمهم بأرقام غير معروف معناها، بطريقة تشير إلى تعامل تجار البشر مع ضحاياهم وكأنهم سلعة تباع وتشترى . وتدل التقارير الواردة من الولايات المتحدة وإسبانيا على أن النساء العاملات في تجارة الجنس يتم وضع وشم عليهن باسم القواد المسؤول عنهن، في الوقت الذي عُثر فيه على سيدة رومانية تم ضربها واحتجازها ضد رغبتها في إسبانيا، تم وسمها بوشم على شكل “بار كود” وأموال، يعتقد المحققون أنها القيمة المالية التي كان يجب الحصول عليها ليطلقوا سراحها – بحسب الصحيفة .

•حفروا نفقاً بطول 40 متراً لسرقة مصرف

حفر لصوص محترفون نفقا بطول 40 مترا لسرقة خزنات مصرف في شمال الهند ما أتاح لهم السطو على مئات آلاف الدولارات، على ما ذكرت الصحافة المحلية. وأوضحت الشرطة ان اللصوص انطلقوا من منزل مجاور لمصرف "بنجاب ناشونال بنك" في ولاية هاريانا وحفروا نفقا سمح لهم بالوصول إلى الغرفة التي توجد فيها الخزنات. وفي هذه الغرفة تمكنوا من الاستيلاء على محتويات 77 خزنة، أي مئات آلاف الدولارات من الأموال النقدية إضافة إلى مجوهرات وأغراض ثمينة أخرى.
وأشارت الشرطة إلى ان اللصوص لم يحتاجوا لاستخدام أدوات معقدة بسبب ضعف الحراسة الأمنية في الموقع. وهذا الأمر نفاه المصرف .
وقال المتحدث باسم شرطة الولاية ان "عمل اللصوص كان مسهلا بفعل ان أرضية غرفة الخزنات كانت من السمنت العادي" وبالتالي "تمكنوا من خرقها بسهولة" مستخدمين أدوات بسيطة.
من ناحيته، قال المصرف ان الأرضية مصنوعة وفق المعايير المفروضة من البنك المركزي الهندي أي أنها كانت بسماكة حوالي 20 سنتمترا من السمنت. وتشبه عملية السرقة هذه بالفيلم الهندي الناجح "دهوم" (انفجار) حين سرقت مجموعة شبان على دراجات نارية خزنات مصرفية .