• طيار يعتدي على شابات افريقيات جنسياً قال مكتب محاماة بريطاني أن شابات وفتيات صغيرات يزعمن أنهن تعرضن لاعتداءات جنسية في دور للأيتام ومدارس في عدد من البلدان الأفريقية من قبل طيار كان يعمل في الخطوط الجوية البريطانية وانهن سيقاضين شركة الطيران

• طيار يعتدي على شابات افريقيات جنسياً

قال مكتب محاماة بريطاني أن شابات وفتيات صغيرات يزعمن أنهن تعرضن لاعتداءات جنسية في دور للأيتام ومدارس في عدد من البلدان الأفريقية من قبل طيار كان يعمل في الخطوط الجوية البريطانية وانهن سيقاضين شركة الطيران.
ويقول المحامون إن على الخطوط الجوية البريطانية أن تتحمل مسؤوليتها عن أفعال الطيار سايمون وود الذى قام بالجرائم المزعومة المنسوبة إليه خلال توقف الطائرات فى كينيا وأوغندا وتنزانيا.
وعثر على وود في آب عام 2013 ميتا بعد أن دهسه قطار وذلك قبل أسبوعين من مثوله أمام المحكمة في اتهامات بالاعتداء الجنسي والتقاط صور فاضحة لطفلة.
وقالت نيكولا مارشال وهى محامية في شركة (لي داي) للمحاماة التي تمثل نحو 16 ضحية مزعومة لوود تتراوح أعمارهن بين 8 و20 عاما “نحن نزعم أن وود كان قادرا على استغلال الضحايا بسبب وظيفته في الشركة وخصوصا مشاركته في أعمال اجتماعية للشركة”.
وأضافت “جميع المدارس ودور الأيتام التي كانت ترتادها موكلاتنا كانت تتلقى تبرعات خيرية من الشركة وكان وود يلعب دورا رئيسيا في إدارة هذه التبرعات بالنيابة عن الخطوط الجوية البريطانية.”
وقالت إن فريقا من شركة المحاماة سيلتقى بضحايا محتملات أخريات في كينيا وأوغندا في الأسابيع المقبلة .

• العثور على جثة سيدة بعد 6 أعوام من وفاتها

عثرت الشرطة الفرنسية على هيكل عظمي لسيدة فرنسية مسنة (70 عاماً) في منزلها بعد ستة أعوام من وفاتها وذلك عندما تم استدعاء رجال الاطفاء إثر تسرب المياه قادهم الى كسر باب شقة السيدة لإغلاق المياه المتسربة من شقتها.
والجدير بالذكر أنه، وعلى مدى 6 سنوات، كانت فواتير السيدة تدفع آلياً وكان معاشها يصل عن طريق حوالة مصرفية. ويأتي هذا الحادث المروع عقب تقرير يكشف عن عدد هائل من المواطنين المسنين الذين يعيشون في عزلة. وقالت الشرطة إنها لا تزال تحقق فيما إذا كان للسيدة أي أقارب. والأكثر غرابة هو أن الأمر لم يشكل صدمة لجيرانها حيث قال أحد السكان لصحيفة "لو باريزيان" الفرنسية "الأمر لم يفاجئني، هنا كل شخص يعيش في عزلة عن الآخرين .

•اطلق سراحها بعد 32 عاما من سجنها

أطلق سراح أميركية في الرابعة والسبعين من العمر بعدما أمضت 32 عامًا في السجن بسبب جريمة لم ترتكبها، إثر مُثابرة مجموعة من طلاب الحقوق. وكان حُكم على ماري فيرجينيا جونز سنة 1981 لاتهامها بالقتل والاختطاف والسرقة. وأبطل القاضي وليام راين من المحكمة العليا في لوس أنجليس هذه التهم كلّها وأمر بإطلاقها .
واعتبرت السبعينية المؤمنة المُلقبة بـ"الراهبة ماري" شريكة في جريمة قتل تاجر مخدرات ارتكبها موز ويليس الذي كان حبيبها في تلك الفترة .
لكن طلاب الحقوق من جامعة كاليفورنيا الجنوبية دافعوا عن السيدة جونز أمام المحكمة، كاشفين أن موز ويليس وجّه مسدسًا إلى رأس ماري ليُجبرها على قيادة السيارة إلى ممر حيث قتل التاجر . وأوقف موز ويليس وحُكم عليه بالإعدام وتوفي قبل تنفيذ الحكم في حقه .