على شاطئ النهر كان اللقاء
اشتكت والدة طالبة في مركز شرطة المثنى على احد الأشخاص الذي غرر بابنتها ، وعندما طلبها القاضي قالت المجنى عليها أمام القاضي أنها طالبة وقد تعرفت على المتهم في عام 2012، عبر إحدى زميلاتها في المدرسة والتي أعطتها رقم هاتفه، و
على شاطئ النهر كان اللقاء
اشتكت والدة طالبة في مركز شرطة المثنى على احد الأشخاص الذي غرر بابنتها ، وعندما طلبها القاضي قالت المجنى عليها أمام القاضي
أنها طالبة وقد تعرفت على المتهم في عام 2012، عبر إحدى زميلاتها في المدرسة والتي أعطتها رقم هاتفه، وتطورت العلاقة بينهما، إلى أن أرسلت إليه في إحدى المرات صورها وهي عارية عن طريق «واتساب»، فطلب منها مقابلتها والخروج معها في سيارته، إلا أنها رفضت، لكنه هددها بإرسال الصور إلى أهلها، فاضطرت للموافقة، وخرجت معه في سيارته وذهبا إلى منطقة الراشدية وقريبا من النهر قام بتقبيلها والاعتداء على عرضها داخل السيارة بعد أن نزع ملابسها.
وفي أحد الأيام أخبرت خالتها بما حدث فما كان من الخالة إلا أن أبلغت والديها واللذين قاما بتقديم إخبار للشرطة، وبعد القبض عليه أنكر المتهم الحادث ولكن تم توقيفه على ذمة التحقيق حيث استند القاضي على تهمة الاعتداء على عرض المجنى عليها التي أتمت الرابعة عشرة ولم تتم الحادية والعشرين برضاها، وإحالته الى المحكمة .
خادمة البيت تتهم طفلاً بعلاقة جنسية
كشف إخبار أدلى به والد فتى أمام ضابط التحقيق في مركز شرطة السليمانية بأنهم اكتشفوا أن خادمتهم «32 عاما» التي تعمل لديهم وتنام في حجرة ابنهم البالغ من العمر 13 عاما، تضع مولودة في حمام المنزل وأنها أخفت حملها عنهم طوال الأشهر التسعة، فتم نقلها للمستشفى وهناك اعترفت بالمفاجأة التي صدمت الأسرة بأن الطفلة هي حفيدتهم من الفتى وادعت في أقوالها أنه قام بالاعتداء عليها واغتصابها.
وباشرت الشرطة تحقيقاتها وجمع المعلومات حيث تم عرض الفتى على الباحثة الاجتماعية ، وتبين بعد ذلك أن إدراكه بسيط وأن الخادمة استغلت غياب الوالدين ومكوث الطفل معها في غرفة واحدة لتحريضه على ممارسة الجنس معها، فيما أشارت محامية المتهمة في دفاعها عن الخادمة إلى اعتراف الفتى بإقامته علاقة جنسية مع الخادمة برضاه، وذكر في أقواله مع الباحثة الاجتماعية في المحكمة أنه مستعد لتربية الطفلة، لكن مصادر أكدت رفض عائلة الطفل لفكرة نسبها لهم من الأساس.
ولا تزال القضية منظورة أمام المحكمة بانتظار تحليل عينة البصمة الوراثية للطفلة .