اولاً: طوال ايام المعرض كان المركز الاعلامي للمدى، مقر تجمع لكل الضيوف من الادباء والفنانين والمثقفين، حتى قال عنه احد الاصدقاء بات المركز الاعلامي مضيف المدى.ثانياً: الشكل الهندسي لمدخل جناح المدى في المعرض اجتذب الكثير من الزوار الذين التقطوا الصور
اولاً: طوال ايام المعرض كان المركز الاعلامي للمدى، مقر تجمع لكل الضيوف من الادباء والفنانين والمثقفين، حتى قال عنه احد الاصدقاء بات المركز الاعلامي مضيف المدى.
ثانياً: الشكل الهندسي لمدخل جناح المدى في المعرض اجتذب الكثير من الزوار الذين التقطوا الصورة والسيلفي طوال ساعات ايام المعرض لجماله وغرابة تصميمه الذي اعتمد على الكتب.
ثالثاً: رغم ظرفها الصعب لكن العديد من العوئل المهجرة واظبت على زيارة المعرض واقتناء الكتب، ومنها طبعا العوائل السورية .
رابعاً: عمال النظافة في المعرض كانوا عامل اتمام صورة نجاح المعرض من خلال حرصهم على ديمومة النظافة في المعرض طوال ساعة اليوم.
خامساً: موظفات وموظفو الاستقبال والتشريفات والادارة والاذاعة والعلاقات كانوا بروح عمل فريق واحد ، كل واحد منهم ادى واجبه بامتياز.
سادساً: المشاهدات كثيرة ومتعددة ولأن المشاهدة الاخيرة كانت ايام المعرض بطعم القراءة عند قارى نهم.