دمى ذكية تراقب الأطفال وتتحكم في المنزل
صلت شركة غوغل مؤخرا على براءة اختراع لدمى ذكية مخصصة للأطفال يمكنها الاستماع إلى المحادثات ومراقية الأطفال والتجسس عليهم، ليتمكن الآباء من معرفة كل كبيرة وصغيرة عن أبنائهم. وستتمكن هذه الدمى الذكية من التفاعل

دمى ذكية تراقب الأطفال وتتحكم في المنزل

صلت شركة غوغل مؤخرا على براءة اختراع لدمى ذكية مخصصة للأطفال يمكنها الاستماع إلى المحادثات ومراقية الأطفال والتجسس عليهم، ليتمكن الآباء من معرفة كل كبيرة وصغيرة عن أبنائهم. وستتمكن هذه الدمى الذكية من التفاعل مع أصحابها باستخدام تعبيرات الوجه وتنفيذ أوامرهم بدقة فائقة، حيث يمكن مطالبتها بإطفاء الأنوار أو تشغيل أجهزة معينة، حيث تتصل بالإنترنت بسهولة لتتمكن من فهم طلبات أصحابها، بالإضافة إلى إمكانية استخدامها لمراقبة الأطفال والاستماع إلى محادثتهم بسرية تامة، بفضل دعمها بالعديد من الميكروفونات ومكبرات الصور والكاميرات التي تجعلها قادرة على الاستماع والنظر في عين مستخدمها. الهدف من هذه الدمى ووفقا للموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية صممت هذه الدمى بهذا الشكل لتظهر بشكل طبيعي وتساعد الأطفال في التعامل معها بكل سهولة دون خوف أو إحساس بتعديها على خصوصياتهم وتسهل على الآباء التفاعل معها والتحدث إليها.

أول هاتف ذكي يعمل بـ"بصمة العين"

أطلقت شركة يابانية أول هاتف ذكي، يمكن أن يفتح ببصمة قزحية العين، فضلا عن تشغيل التطبيقات، والمصادقة على عمليات الدفع الإلكتروني. وتسعى شركات كبرى مثل سامسونغ، لإدخال هذه التقنية إلى أجهزتها الذكية.
وتعتبر بصمة العين أكثر دقة من بصمة الأصابع بعشر مرات، وها هي تصل إلى الهواتف الذكية بعدما طرحت شركة "إن تي تي دوكومو" اليابانية هاتفا ذكيا يعتمد عليها. والهاتف مزود بكاميرا أمامية تعمل بالأشعة فوق الحمراء، وكشافا ضوئيا لإنارة العين للتحقق من بصمة القزحية. وتسمح الخاصية بالاستعاضة عن كلمات المرور التقليدية لإغلاق الهواتف أو التسجيل في التطبيقات المتعددة، أو إجراء المعاملات المالية والمصرفية عن طريق الهاتف المحمول، باستخدام بصمة العين فقط. وحتى الآن يقوم المستخدمون بإدخال كلمات المرور بشكل يدوي عبر الهواتف المحمولة، لكن من خلال تقنية بصمة قزحية العين يمكن القيام بالكثير من الأمور بمجرد النظر إلى الشاشة. واللافت أن هذه التقنية تعمل في جميع الحالات، حتى عندما يكون الفرد موجودا في مكان مظلم. ورغم درجة الحماية التي تؤمنها بصمة قزحية العين، إلا أن العديد من الخبراء يخشون من تسرب بيانات المستخدمين، رغم ذلك، إلى جهات غير مرغوب بها.

أصغر طائرة بدون طيار يمكن طيها ووضعها في جيبك

طور مجموعة من الباحثين الفرنسيين أصغر طائرة بدون طيار في العالم يمكنها طي أجنحتها ليسهل حملها ووضعها داخل الجيب أو الحقيبة بكل سهولة. ويمكن استخدام هذه الطائرة ذاتية القيادة بكل سهولة ففور إطلاقها تبدأ في فرد أجنحتها بكل سهولة في أقل من ثانية واحدة، فعند تشغيلها تبدأ الدورات المزودة بها بإطلاقها بكل سهولة، حيث صممت الأجنحة من الألياف الزجاجية والبوليستر الذي يساعدها على الطي دون أن تتسبب في إتلافها، كما تلتف مرة أخرى بشكل أفقي حول جميع أنحاء جسم الطائرة حتى يسهل وضعها داخل جيب مستخدمها. ووفقا للموقع الإلكتروني لصحيفة "ديلي ميل" البريطانية يمكن استخدام هذه الطائرة بدون طيار في العديد من المجالات المهمة، حيث يمكن إطلاق أعداد كبيرة منها في مناطق الكوارث من أجل التقاط الصور وإعادتها إلى الجهات المسؤولة والاتصال مع المتضررين لإرسال النجدة. وسيتم الكشف رسميا عن هذه الطائرة بدون طيار في المؤتمر الدولى للروبوتات الذي سيقام فى مدينة سياتل.

3 روبوتات ستغير العالم..

خلال الفترة الماضية تم تطوير عدد كبير من الروبوتات الحديثة التي يمكنها القيام بالعديد من المهام المختلفة منها التقليدية وأخرى يصعب على الإنسان القيام بها، ولكن من بين كل الروبوتات التي تم تطويرها على مدار السنوات الماضية هناك بعض الروبوتات التي اعتبرها العلماء ستغير العالم بشكل كبيرة وستحدث فارقا قويا في حياة البشر، وهذه الروبوتات رصد بعضها موقع gizmado الأميركي: - روبوت Baxter هو روبوت متطور يمكنه العمل بجانب الإنسان مصمم بشكل مناسب للعمل في جهات مختلفة كما أنه يستطيع التفاعل مع من يعمل بجانبه من البشر دون أن يسبب أي ضرر، وليس هذا فقط بل إنه مزود بأعين قادرة على العمل بشكل متطور لتحدد له المهام. روبوت Baxter هو روبوت متخصص في التعامل مع الأطفال الذين يعانون من مرض التوحد ويعمل على تسليتهم وتعليمهم بعض المهارات وتطوير مهاراتهم بشكل عام، وتم العمل على هذا الروبوت من أجل مساعدة الآباء مع أطفالهم المصابين بالتوحد لأول مرة فى العالم. روبوت Milo هو روبوت متطور يمكنه العمل داخل المتاجر الكبرى والسير بشكل مناسب مع تصميمها دون أي حوادث مع العملاء، وإرشادهم وهو مزود بأجهزة ليزر وكاميرات تطور من مهامه.