• قتلت ثمانية من أطفالها
حكم على أم فرنسية متهمة بأخطر قضية قتل اطفال في تاريخ المحاكم في فرنسا، بالسجن تسع سنوات بعد ادانتها من جانب محكمة الجنايات في مدينة (دويه) شمال البلاد بتهمة قتل ثمانية من اطفالها المولودين حديثا.وهذا الحكم الصادر هو اد
• قتلت ثمانية من أطفالها
حكم على أم فرنسية متهمة بأخطر قضية قتل اطفال في تاريخ المحاكم في فرنسا، بالسجن تسع سنوات بعد ادانتها من جانب محكمة الجنايات في مدينة (دويه) شمال البلاد بتهمة قتل ثمانية من اطفالها المولودين حديثا.
وهذا الحكم الصادر هو ادنى من عقوبة الـ18 عاما التي طالب المحامي العام بإنزالها في حق المتهمة دومينيك كوتريز. وبعد خمس ساعات من المداولات، برأ القضاة كوتريز من تهمة القتل العمد في الجريمة التي اودت بالطفل الأول لكنهم اشاروا الى وجود "تصميم مثبت" بالنسبة للجرائم اللاحقة.
كذلك أقرت المحكمة بوجود خلل في القدرة على التمييز لدى المتهمة وهي ممرضة سابقة في الحادية والخمسين من عمرها.
وعند النطق بالحكم، شهدت قاعة المحكمة عناقا طويلا بين كوتريز وزوجها وابنتيها.
وركز محامو الدفاع في دفاعهم عن المتهمة التي كانت تعيشها هذه المرأة بفعل اصابتها باضطرابات عصبية داعين القضاة الى محاكمتها مع أخذ "مرضها" في الاعتبار .
• يسرق اللوحات التاريخية ويطلب من خبراء تقييمها
تبحث الشرطة الألمانية بولاية بافاريا عن لوحة مسروقة، وذلك بعد ظهور هذه اللوحة قبل عدة أشهر في أحد البرامج الفنية لقناة "بايريش روندفونك" التليفزيونية لولاية بافاريا.
وأعلنت الشرطة في ميونيخ أن لوحة الفنان فرانس فرانكين دي جي واسمها "خطبة الجبل" عرضت على خبراء بالفن لتقييمها ضمن برنامج تليفزيوني فني .
وأكد الخبراء آنذاك أن اللوحة أصلية وأثنوا على قيمتها الفنية، حيث إن الفنان فرانس فرانكن دي جي كان ينتمي لإحدى أهم المدارس الفنية للقرن السابع عشر .
ولم ينتبه للوحة المسروقة التي عرضت في البرنامج سوى أحد المشاهدين الذي أبلغ الشرطة عن اللوحة ، وقال إنه يعتقد بأن اللوحة التي عرضت مسروقة . وأثبتت التحقيقات التي أجريت عقب هذه البلاغ أن المشاهد كان على حق .
وترجح الشرطة أن هذه اللوحة سرقت نهاية الحرب العالمية الثانية تقريبا مما كان يعرف آنذاك بـ"مبنى الزعيم" في ميدان "كونيغزبلاتس" في مدينة ميونيخ جنوب ألمانيا .