TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 19 أغسطس, 2015: 12:01 ص

بن لادن أصدر تحذيرا قبل هجمات 11 سبتمبر
نشرت الإندبندنت، تقريرا حول زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن تحت عنوان "تسجيلات القاعدة توضح أن بن لادن أصدر تحذيرا جديا قبل هجمات الحادي عشر من سبتمبر".ونقلت الجريدة مقتطفات من تقرير لبي بي سي حول المو

بن لادن أصدر تحذيرا قبل هجمات 11 سبتمبر

نشرت الإندبندنت، تقريرا حول زعيم تنظيم القاعدة السابق أسامة بن لادن تحت عنوان "تسجيلات القاعدة توضح أن بن لادن أصدر تحذيرا جديا قبل هجمات الحادي عشر من سبتمبر".ونقلت الجريدة مقتطفات من تقرير لبي بي سي حول الموضوع ذاته.وتقول الجريدة إن تحليلا دقيقا أجرى على أشرطة وتسجيلات حصلت عليها واشنطن من أحد مقرات تنظيم القاعدة أوضح أن أسامة بن لادن قد حذر في احد التسجيلات من هجمات الحادي عشر من سبتمبر قبل أسابيع من وقوعها.وتضيف الجريدة أن واشنطن حصلت على التسجيلات عام 2001 بعد غزو أفغانستان وتتضمن نحو 1500 ساعة صوتيه توضح هوايات وطبيعة الأشرطة الصوتية التى يفضلها أعضاء التنظيم.وتنقل الجريدة عن فلاغ ميللر الخبير في الشؤون والثقافة العربية والذي كلف بتحليل الأشرطة قوله إن الأشرطة تضمنت تسجيلات لبن لادن في مرحلة مبكرة من ثمانينات القرن الماضي.وتنقل الجريدة أيضا قول ميللر لبي بي سي "الأمر المثير في هذه التسجيلات هو أن بن لادن لم يعتبر أن الولايات المتحدة أو الغرب العدو أو التهديد الأساسي للجزيرة العربية لكن بعض المسلمين".توضح الجريدة نقلا عن ميللر أن بن لادن لم يحول اهتمامه إلى ما يوصف بالعدو البعيد أو الولايات المتحدة إلا بعدما جرد من جنسيته السعودية نتيجة الضغوط الامريكية عام 1994.وتضيف الجريدة إن التسجيل يكشف أن بن لادن قال في كلمة له أثناء حفل زواج عمر حارسه الشخصي إن المجاهدين سيسمعون أخبارا سارة ستغير طبيعة المعركة مع أمريكا لكنه لم يكشف مزيدا من التفاصيل.وتختم الجريدة بالنقل عن ميللر قوله إن التسجيلات تظهر أصوات 200 شخص أخر غير بن لادن واستغرق تحليلها نحو 10 سنوات.

 

إدارة أوباما تلعب دور المحامي عن إيران

رأت مجلة واشنطن إكزامينر في افتتاحية عددها الأخير بأن إدارة الرئيس الأمريكي باراك أوباما، وفي سعيها لنيل الموافقة على الصفقة النووية الإيرانية، أمضت وقتاً طويلاً في الدفاع عن إيران، ما دفع بعض المعارضين لتلك الصفقة للإعراب عن أسفهم والقول "يقوم البيت الأبيض بدور المحامي عن إيران".ومن هذا المنطلق، كتب زميل أبحاث في معهد الدفاع عن الديموقراطيات على موقع ناو ليبانون توني بدران "كل من يهدد النظام يهدد كلا من الصفقة وستراتيجية أوباما في المنطقة، ولهذا غالباً ما تبدو إدارة أوباما وكأنها تدافع عن إيران".وتقول المجلة إن السلطة الشيعية الدينية الإيرانية مكروهة في الولايات المتحدة، حيث ما زالت مشاعر الغضب تعتمل في نفوس غالبية الأمريكيين منذ الاستيلاء على السفارة الأمريكية في طهران في عام ١٩٧٩، من قبل حشد ثائر، واحتجاز ٥٢ ديبلوماسياً أمريكياً لمدة ٤٤٤ يوماً، خصوصاً أن إيران لم تعتذر مطلقاً عن ذلك الحادث.وأظهر استطلاع أجراه معهد غالوب في فبراير (شباط) في الولايات المتحدة، بأن ١١٪ فقط من الأمريكيين لديهم صورة مرضية عن إيران، وهي النسبة الأقل بين دراسة شملت ٢٢ بلداً، وهي النسبة التي ما زالت ثابتة نسبياً منذ ما يزيد على ٢٥ عاماً، وحتى في استطلاع أجري في منتصف شهر يوليو (تموز) الأخير، أظهر أن معظم الأمريكيين يؤيدون المحادثات النووية، فإن غالبية هؤلاء قالوا أنهم لا يثقون بأن إيران ستفي بوعودها.ولكن، برأي واشنطن إكزامينر، يواصل الرئيس أوباما وكبار المسؤولين في الإدارة الدفاع عن الصفقة، عبر الدفاع عن إيران.

 

الأمن القومي الأميركي استخدم شركة اتصالات في التجسس

ذكرت صحيفة «نيويورك تايمز» أن وكالة الأمن القومي الأميركية اعتمدت في تنفيذ العديد من عمليات التجسس على حركة الإنترنت التي تمر عبر الولايات المتحدة على شراكتها الاستثنائية منذ عقود مع شركة الاتصالات الأميركية «إيه تي آند تي».وأوضحت الصحيفة الأميركية، في تقرير نشرته، أنه في حين كان من المعروف منذ فترة طويلة أن شركات الاتصالات الأميركية عملت بشكل وثيق مع وكالة التجسس، تظهر وثائق وكالة الأمن القومي الأميركية التي تم الكشف عنها مؤخراً أن العلاقة مع «إيه تي أند تي» تعد علاقة فريدة من نوعها ومثمرة بشكل خاص، بل ووصفتها إحدى الوثائق بأنها «تعاونية للغاية» في حين أشادت بها أخرى وقالت عنها: إن لديها «استعدادا هائلا للمساعدة».ونقلت نيويورك تايمز عن الوثائق أن تعاون شركة الاتصالات الأميركية يشمل مجموعة واسعة من الأنشطة السرية، التي يعود تاريخها إلى عام 2003 وحتى عام 2013 كشف عنها المتعاقد السابق مع وكالة الأمن القومي إدوارد سنودن الهارب حالياً، حيث قامت الشركة بتوفير إمكانية وصول وكالة الأمن القومي، من خلال عدة طرق لا يمكن الإفصاح عنها بموجب قواعد قانونية مختلفة، إلى مليارات من رسائل البريد الإلكتروني تدفقت عبر شبكاتها المحلية، بل وقدمت المساعدة التقنية في تنفيذ أمر قضائي سري يسمح بالتنصت على جميع الاتصالات عبر الإنترنت في مقر الأمم المتحدة، من عملاء الشركة.ولفتت الصحيفة الأميركية - نقلا عن الوثائق المسربة - إلى أن ميزانية وكالة الأمن القومي السرية المخصصة للشراكة مع «إيه تي أند تي» كانت في عام 2013 أكبر من ضعف ثاني أكبر البرامج التالية المماثلة لهذه الشركة، حيث قامت شركة الاتصالات بتركيب معدات مراقبة فيما لا يقل عن 17 من مراكز الإنترنت الأميركية، وهو عدد أكثر بكثير من منافستها شركة «فيريزون للاتصالات»، وكان مهندسوها أول من حاول استخدام تقنيات المراقبة الجديدة التي ابتكرتها الوكالة

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

تشييع نصر الله وصفي الدين في بيروت وسط إجراءات أمنية مشددة

تشييع نصر الله وصفي الدين في بيروت وسط إجراءات أمنية مشددة

 نعيم قاسم يتعهد بتحرير الأسرى ويؤكد: لن نتخلى عن المقاومة  متابعة/ المدى   شيع الأمينين العامين السابقين لحزب الله، حسن نصر الله وهاشم صفي الدين في المدينة الرياضية في بيروت - ملعب...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram