TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 13 يناير, 2016: 12:01 ص

"داعش" يستهدف تفجير محطات الطاقة النووية  أكدت جريدة الإندبندنت البريطانية، أن خطر الجماعات الإرهابية يتفاقم، بسبب امتلاكها لطائرات من دون طيار تحدد الأماكن المستهدفة بدقة باستخدام الليزر والأقمار الصناعية، الأمر الذي يجعل استهدافها للمحطات النو

"داعش" يستهدف تفجير محطات الطاقة النووية

 أكدت جريدة الإندبندنت البريطانية، أن خطر الجماعات الإرهابية يتفاقم، بسبب امتلاكها لطائرات من دون طيار تحدد الأماكن المستهدفة بدقة باستخدام الليزر والأقمار الصناعية، الأمر الذي يجعل استهدافها للمحطات النووية مستقبلا أسهل وأكثر احتمالية. وقال عدد من الخبراء للجريدة، إن الجماعات الإرهابية ستنشط في الفترة القادمة، بسبب امتلاكها لهذا النوع من التقنيات، ومن المرجح أنها ستستهدف أحداثاً أو شخصيات عالمية لاغتيالها، مثل استهداف موكب رئيس الوزراء البريطانى. وفى إطار متصل، أوضح باحثون في جامعة أكسفورد، أن الجماعات الإرهابية المسلحة تملك الآن أكثر من 200 طيارة من دون طيار، يمكن استخدامهم بأقل مجهود وفي أقصر وقت، لتوجيه ضربات موجهة للأنظمة العالمية، كما أنها أرخص تكلفة من العمليات الإرهابية التقليدية. وأضافت أن الشرطة البريطانية تأخذ استعداداتها منذ الآن لأية هجمات مرتقبة، خاصة في ظل وجود شكوك حول رغبة تنظيم داعش، في إعادة أحداث 11 سبتمبر/أيلول مرة أخرى، باستخدام هذه الطائرات من دون طيار، التي تسعى إلى امتلاك أكبر عدد منها الآن. وأشار التقرير، إلى أن الطائرات من دون طيار، التي تملكها داعش وغيرها من التنظيمات الإرهابية، مزودة بأجهزة ليزر، وكاشف بالموجات الصوتية، يجعل تحديد الأهداف المستهدفة أسهل وأكثر دقة.

شركات أميركية متورطة بترويج دعاية داعش

نشرت صحيفة لوفيغارو الفرنسية تقريرا حول الاتهامات الموجهة لشركات أميركية بدعم نشاطات تنظيم داعش على شبكة الإنترنت، وبسبب تصرفها بطريقة سلبية وصلت إلى حد التواطؤ معه. وقالت الصحيفة، إن تنظيم داعش يستفيد من "التواطؤ السلبي" لشركات غربية في دعم نشاطات الدعاية والاستقطاب على الشبكة العنكبوتية، حيث أظهرت هذه الشركات "عدم رغبتها في التعاون" من أجل كشف المعطيات التي تتعلق بنشاطات التنظيم على مواقعها الإلكترونية.واعتبرت الصحيفة أن تراجع التنظيم في مناطق شاسعة في العراق وسوريا تحت تأثير الضربات الجوية للتحالف الدولي؛ لم يؤثر على قدرات آلته الإعلامية، حيث تواصلت نشاطات الاستقطاب والدعاية للتنظيم على مواقع التواصل الاجتماعي، مستفيدا من "تخاذل" شركات أميركية.وذكرت الصحيفة أن تحقيقات هيئة الأركان العسكرية الفرنسية؛ أثبتت تورط شركات أميركية في توفير الدعم اللوجيستي لنشاطات داعش على شبكة الإنترنت، من خلال "التخاذل في تعقب المعطيات الرقمية للتنظيم".وأضافت الصحيفة أن إحدى الوثائق التي أصدرتها خلية الدفاع الرقمي في هيئة الأركان الفرنسية؛ أشارت لوجود "شكوك قوية حول تورط الدولة التي تقود عمليات التحالف الدولي ضد مواقع التنظيم في العراق وسوريا، في توفير الدعم الرقمي لنشاطاته على الشبكة العنكبوتية".وذكرت الصحيفة أن داعش يعتمد على الخدمات الرقمية التي توفرها الشركتان الأميركيتان "أرشيف أورغ" و"كلاود فلاير"، لحفظ فيديوهات الدعاية والقتل التي يقوم بنشرها على مواقع التواصل الاجتماعي، حيث توفر شركة "أرشيف أورغ" موارد متعددة الوسائط يستغلها التنظيم لنشر الفيديوهات، وكذلك مجلتي "دابق" و"دار الإسلام".وأضافت الصحيفة أن شركة "كلاود فلاير" توفر خدمات تسهم في حماية المعطيات الرقمية للمنظمات الجهادية على مواقع الإنترنت، وهو ما يمثل عائقا ضد العمليات التي تقودها الوحدات الأمنية الخاصة لتعقب نشاطات تنظيم الدولة على الشبكة العنكبوتية. وذكرت الصحيفة أن متخصصين في المنظمات الجهادية؛ أكدوا أن الحرب الإلكترونية ضد تنظيم الدولة ستكون "صعبة ومكلفة"، إلا أن خلية الدفاع الرقمي في هيئة الأركان الفرنسية تعمل على التنسيق مع مكاتب شركات توتير وفيسبوك في فرنسا، لتعقب حسابات الجهاديين على مواقع التواصل الاجتماعي وإلغاء المنشورات المحرضة على العنف.
وفي الختام، أشارت الصحيفة إلى أن الولايات المتحدة الأميركية تواجه بدورها إشكاليات قانونية في الحرب الإلكترونية ضد مصالح تنظيم الدولة على شبكة الإنترنت، تتعلق بالإطار القانوني الذي يلزم هذه الشركات بحماية المعطيات الشخصية للأفراد.

هل تدخلت فرنسا ضد القذافي بسبب المال والذهب؟

نشرت صحيفة لوموند الفرنسية تقريرا؛ على أثر الكشف عن وثيقة أميركية تقول إن الرئيس الفرنسي السابق، نيكولا ساركوزي، اتخذ قرار التدخل في ليبيا لأسباب مادية بحتة، ناقشت فيه مدى واقعية هذه الفرضية التي تحدث عنها مستشار وزيرة الخارجية الأميركية السابقة هيلاري كلينتون.وقالت الصحيفة، في تقريرها  إن هذه المعلومة المسربة مثيرة للجدل، وقد أصبحت منذ اللحظات الأولى محل تشكيك من قبل العديد من المراقبين، وهي تشير إلى أن قرار ساركوزي بالتدخل عسكريا في ليبيا في آذار/ مارس 2011، من أجل معاقبة الدكتاتور الراحل معمر القذافي؛ لأنه كان يخطط لإطلاق عملة أفريقية موحدة، كانت لتشكل ضربة قوية للمصالح الفرنسية في أفريقيا وتكسر الهيمنة الاقتصادية الفرنسية على دول القارة، كما تقول الصحيفة.وذكرت الصحيفة أن هذه المعلومة وردت في المراسلات الخاصة بهيلاري كلنتون، أثناء تواصلها مع الصحفي سيدني بلومنتال في ربيع سنة 2011، حين اعتمدت عليه مستشاراً لها بشكل غير رسمي.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

الأنواء الجوية: درجة الحرارة الصغرى في بغداد غدا الإثنين صفر مئوية

نتنياهو: جاهزون لاستئناف القتال في غزة "بأي لحظة"

تشكيلة منتخب قدامى العراق للقاء البحرين

محافظة عراقية تعطل المدارس غداً وتقلص الدوام ساعة واحدة

وزارة الصحة تحيل (6) مكاتب علمية لدعاية الأدوية إلى القضاء

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

مقالات ذات صلة

نتنياهو: جاهزون لاستئناف القتال في غزة

نتنياهو: جاهزون لاستئناف القتال في غزة "بأي لحظة"

متابعة/ المدى قال رئيس الوزراء الإسرائيلي، بنيامين نتنياهو،  اليوم الأحد، إن إسرائيل مستعدة لاستئناف القتال في قطاع غزة "في أي لحظة"، متعهدا تحقيق أهداف الحرب "سواء عبر المفاوضات أو بوسائل أخرى". وأضاف نتنياهو في...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram