ديلي ميل: العنب البري فياجرا طبيعية ويقلل العجز الجنسي نتائج جديدة ومثيرة كشفت عنها دراسة علمية حديثة، حيث أفادت أن تناول حفنة من العنب البري 3 مرات في الأسبوع فعالة في علاج ضعف الانتصاب مثل الحبة الزرقاء الشهيرة "الفياجرا". وحسبما جاء مؤخراً عبر موق

ديلي ميل: العنب البري فياجرا طبيعية ويقلل العجز الجنسي

نتائج جديدة ومثيرة كشفت عنها دراسة علمية حديثة، حيث أفادت أن تناول حفنة من العنب البري 3 مرات في الأسبوع فعالة في علاج ضعف الانتصاب مثل الحبة الزرقاء الشهيرة "الفياجرا". وحسبما جاء مؤخراً عبر موقع صحيفة "ديلي ميل"، أوضح الباحثون أن تناول العنب البري يعزز الوظيفة الجنسية، وذلك بفضل المركبات الطبيعية التي تسمى "فلافانويد" و"أنثيسيامين" على وجه الخصوص، والتى تعمل على تقليل العجز الجنسي بنسبة 14%. وأكد الباحثون من جامعة ايست انجليا وجامعة هارفارد، على أن مركبات "الفلافانويد" تحسن أكثر في مكافحة ضعف الانتصاب بنسبة 21%. وتوصل الباحثون في معرض أبحاثهم إلى أن ضعف الانتصاب هو إنذار مسبق لأمراض القلب، وفقاً للدراسة التي نشرت في المجلة الأمريكية للتغذية السريرية. وقال كبير الباحثين البروفسور أدين كاسيدي من جامعة ايست انجليا، إننا نعرف بالفعل أن تناول بعض الأطعمة التي تحتوى على فلافونيدات قد تقلل من خطر الإصابة بمرض السكر وأمراض القلب والشرايين. ويقدر الباحثون أنه بحلول عام 2025 سوف يؤثر ضعف الانتصاب على 322 مليون رجل في جميع أنحاء العالم.

دراسة: قلة النوم في الشيخوخة مرتبطة بتصلب شرايين المخ

أظهرت دراسة طبية حديثة ارتباط سوء نوعية ونمط النوم لدى المسنين وتصلب الشرايين الأكثر حدة وسماكة ،اي شرايين المخ، لتصبح عبئا أكبر وعائقا على أنسجة المخ.
وحذرت الدراسة من أن هذه الحالة قد تسهم في زيادة مخاطر الجلطات الدماغية، فضلا عن ضعف القدرات الإدراكية بين كبار السن. وقال أندرو ليم أستاذ مساعد في جامعة تورنتو الكندية والمشرف على تطوير الأبحاث إن أشكال إصابات المخ التي توصلنا إليها تسهم بصورة كبيرة في خطر الإصابة بجلطات المخ، وبالتالي ضعف الإدراك والحركة التقدمية المزمنة.
وشدد الباحثون على أن مراقبة النوم تعد من الوسائل الفعالة لمراقبة ما إذا كان كبار السن عرضة لخطر الإصابة بالسكتة الدماغية أم لا. وكشفت الدراسة أن زيادة تجزئة النوم مرتبطة بارتفاع احتمالات بنسبة 27% من تصلب الشرايين في المخ بين كبار السن.

دراسة بريطانية: ذهابك للعمل وأنت مصاب بالبرد يؤخر شفاءك

نصحت دراسة المصابين بنزلات البرد بالتفكير مرتين قبل اتخاذ قرار شجاع بالذهاب إلى العمل، لأن ذلك ستكون له عواقب سيئة. وذكرت صحيفة "ديلي ميل" البريطانية نقلا عن دراسة أجراها معهد بريطاني، أن المشكلة تكمن في أن المريض تزداد حالته الصحية سوءا ويتأخر تماثله للشفاء ومن المرجح أن ينقل العدوى إلى زملائه. وأوضحت الدراسة البريطانية أن العدوى الشائعة التي تسببها البكتيريا والفيروسات يمكن أن تستمر لساعات وأيام وأحيانا أسابيع خارج الجسم، وعلى الأسطح مثل أسطح الأبواب والمقابض وأزرار المصاعد والمكاتب. ونصحت الدراسة بالمكوث في المنزل في حالة الإصابة بالبرد، وأنه في بعض الأحيان يكون المرض معديا حتى بعد شعور المريض بالتحسن واختفاء أعراض المرض لديه.