طهرانمديرون تنفيذيون من توتال وشل يصلون إيرانقالت وكالة مهر الإيرانية للأنباء، يوم امس السبت، إن شركتي توتال وشل النفطيتين أرسلتا مديرين تنفيذيين إلى طهران قبل الرفع المتوقع للعقوبات الدولية.وأضافت أنهم سيجتمعون مع مسؤولين من الشركة الوطنية الإيرانية

طهران
مديرون تنفيذيون من توتال وشل يصلون إيران
قالت وكالة مهر الإيرانية للأنباء، يوم امس السبت، إن شركتي توتال وشل النفطيتين أرسلتا مديرين تنفيذيين إلى طهران قبل الرفع المتوقع للعقوبات الدولية.
وأضافت أنهم سيجتمعون مع مسؤولين من الشركة الوطنية الإيرانية للنفط وشركة ناقلات النفط الوطنية الإيرانية يوم الأحد"أمس".
ومن المتوقع أن ترفع العقوبات الدولية عن إيران بموجب اتفاق نووي جرى التوصل إليه العام الماضي.
وتعهدت إيران بزيادة إنتاجها النفطي بعد رفع العقوبات.

واشنطن
تزايد الهجمات الإلكترونية على القطاع الصناعي
نبهت وزارة الأمن الداخلي الأميركية، إلى تضاعف الهجمات الإلكترونية على القطاع الصناعي بالولايات المتحدة، خلال العام المنتهي في 30 كانون الاول.
وأوضح فريق الاستجابة الطارئة للأمن الإلكتروني في تقريره، أنه حقق في 97 واقعة في شركات مهمة للصناعات التحويلية على مدى السنة المالية الماضية.
وضمت الفئة التي خضعت للتحقيق شركات لصناعة السيارات وشركات منتجة لأنواع أخرى من وسائل النقل والمعادن والآلات والمعدات الكهربائية، وفق ما نقلت رويترز.
وقال الفريق  إنه استجاب لعدد اجمالي بلغ 295 واقعة للقرصنة الالكترونية، بزيادة قدرها 20 بالمئة عن السنة المالية السابقة.
وسجل  قطاع الطاقة 46 واقعة، فيما شهد قطاع المياه 25 واقعة، وتعرض قطاع أنظمة النقل لـ 23 واقعة، بحسب التقرير.

نيويورك
الاقتصاد وليس الإنتاج سبب استمرار هبوط أسعار النفط
مع هبوط أسعار النفط دون حاجز الثلاثين دولارا للبرميل عبر ضفتي الأطلسي (خام برنت القياسي والخام الأميركي الخفيف) بنهاية الأسبوع الثاني من العام الجديد، يقدر الخبراء والمحللون أن أي تدخل من جانب المنتجين لن يمكنه التأثير كثيرا في منحى هبوط الأسعار.
وتحول التركيز الآن إلى مشاكل الاقتصاد العالمي، وتباطؤ نمو تقوده الصين صاحبة ثاني أكبر اقتصاد في العالم ودينامو النمو الذي ساعد العالم على الخروج من أزمة 2008/2009 المالية.
وفي الأسبوعين الأولين من العام فقدت أسواق الأسهم في آسيا وأوروبا نحو خمس قيمة مؤشراتها، ولم تكن أسواق الأسهم الأميركية بأفضل حالا كثيرا.
وتشهد قيمة الأصول في العالم أجمع تراجعا منذ تشرين الثاني الماضي، ويعاني سوق السندات من فقاعة تتضخم وقابلة للانفجار في أية لحظة.