خشى الزوج ( س . م ) على نجليه من أفكار عائلة زوجته ( ز . ف ) التى تميل إلى التحريض على العنف ضد مؤسسات الدولة والاحزاب وغيرها من الافكار المضللة ظنا منهم أن كل المنتمين للدولة كفرة ويستحقون القتل ، وطلب من محكمة الاحوال الشخصية في الاعظمي
خشى الزوج ( س . م ) على نجليه من أفكار عائلة زوجته ( ز . ف ) التى تميل إلى التحريض على العنف ضد مؤسسات الدولة والاحزاب وغيرها من الافكار المضللة ظنا منهم أن كل المنتمين للدولة كفرة ويستحقون القتل ، وطلب من محكمة الاحوال الشخصية في الاعظمية ضم ولديه له خشيه تحريضهما على الجهاد والانتماء لداعش .
وقال الزوج فى طلبه امام القاضي: "تزوجتها وكنت أعلم أن بعض أفراد عائلتها كانوا معتقلين وأخلي سبيلهم من التوقيف في فترات ماضية حيث اتهموا اكثر من مرة بالتعاون مع الحركات السلفية ومساعدتهم في توزيع النشرات والاسلحة ’ وعشنا سويا 7 سنوات أنجبت منها طفلين ، ولكن بعد خلافات كثيرة بسبب تشددها معي وخصوصا بعد الأحداث الأخيرة فى تكريت والرمادي وسجن عدد من افراد عائلتها كانت دائما ما تنقدني وتعاملني وكأنني خارج عن الاسلام وبعدها طلقتها وحاولت أخذ أبنائي خصوصا بعد المعلومات التي ذكرتها بعض الجهات الأمنية عن تطرّف أخيها وانضمامه لجماعة قريبة من افكار داعش .