الا إف. بي، أي، ربما وجدت وسيلة لفتح هاتف بيرناردو "آي فون" بدون التفاحة. السلطات الفيدرالية، اجلت جلسة المحكمة لأن "جهة ما" قد أبدت وسيلة لاحداث خلل في هاتف "سيد فاروق".وفي تجمع لعدد من المعارضين، في تقديم الدعم لهاتف التفاحة (أبل)، من أجل مساعدة ال
الا إف. بي، أي، ربما وجدت وسيلة لفتح هاتف بيرناردو "آي فون" بدون التفاحة.
السلطات الفيدرالية، اجلت جلسة المحكمة لأن "جهة ما" قد أبدت وسيلة لاحداث خلل في هاتف "سيد فاروق".وفي تجمع لعدد من المعارضين، في تقديم الدعم لهاتف التفاحة (أبل)، من أجل مساعدة الـ (F.B.I) لفك الهاتف الذي كان لدى حارس سان بيرناردو.
إن خسارة (أبل) في سان بيرناردينو، هي واحدة من العمليات التي تخلق الكثير من المخاطر في العالم، لا يمكن الثقة بجهة ما. إذ ان (F.B.I) يمكنها تتبع الهاتف أينما كان. او في أي بيت حتى إن كان الباب مغلقاً.
ان الدهشة، تحيط بما تم التوصل اليه في خلال عامين، كان النزاع يدور حول حرية الأسلوب "الرقمي"، وتصاعد النزاع ما بين حكومة الولايات المتحدة الامريكية وشركة "سيليكون فالي". وقد جذب هذا النزاع عدداً من الجهات.
وامام الحكومة موعد في الخامس من شهر نيسان من اجل الوصول الى قرار؛ فيما ان كانت ستُستأنف القضية . والمحامون عن الطرفين يقولون، انهم مندهشون.
والحل الذي قدمته الحكومة الامريكية، يثير العديد من الأسئلة، هل من الممكن التسلل الى داخل جهاز الهاتف بنجاح!
وفي مساء الاثنين، قبل أسبوعين، القاضية شيرين بايم، أصدرت امراً بان تقوم (أبل) بمساعدة الحكومة للوصول الى "كلمة السر" في الآي فون، الذي استخدم من قبل حارس سان بيرناردينو وهو "سيد فاروق" ملقياً الشك في دور الحكومة الامريكية.
وقد أعلنت إدارة القضاء باحتمال وجود وسيلة أخرى لها، لكسر الجهاز. بل حتى "إدوار سنودن" قال انه من الممكن وبدون استخدام "جهاز امان السايبر ان يكون مستخدم "أي فون" سيكون في خطر من إحتمال مراقبتهم في الهاتف.
وأعلنت إدارة القضاء انه من الممكن ان يكون هناك وسيلة أخرى، لكسر الجهاز واعلن الكبار من "شركة أبل" انهم قد يتوصلون بطريقة أخرى للدخول الى الجهاز، حتى من دون الأمان، فان المستخدمين للجهاز يكونون في خطر.
عن: الاوبزرفر