المؤسسة التي أُنشئت في عام 1884، ما تزال موجودة، وقد اطلق عليها "مؤسسة المارين للأبحاث". ومع ان هناك دهشة في المؤسسة مع وصول البريد، كان اسم "بايدر" مايزال مألوفاً في بلايموث، ويبدو انه عمل فترة طويلة، رئيساً للمنظمة البحرية ما بين (1939 – 1945
المؤسسة التي أُنشئت في عام 1884، ما تزال موجودة، وقد اطلق عليها "مؤسسة المارين للأبحاث". ومع ان هناك دهشة في المؤسسة مع وصول البريد، كان اسم "بايدر" مايزال مألوفاً في بلايموث، ويبدو انه عمل فترة طويلة، رئيساً للمنظمة البحرية ما بين (1939 – 1945) وتوفي في عام 1954 وهو في التاسعة عشرة من عمره. ورسائله في القناني ساعدته ان يبرهن اولاً ان البحر العميق وتياره في شمال البحر، يتجه من الشرق للغرب.
وتشير البطاقة ان الرسالة قد كتبت في عام 1908، وهي تستحق شلناً واحداً لمن عثر عليها، وكانت رسائل البحر تلك، وخاصة من البحارة، تستحق شلناً واحداً لمن يجلبها، ويقول غاي بيكر المسؤول عن الاتصالات انهم قرروا مكافأة "وينكلير" على عملها وهي المسؤولة عن الاتصالات للمنظمة البحرية، واعلنوا انهم سيمنحونها مكافأة ورسالة شكر.
وقالوا لها ايضاً، "لقد وجدنا فيها شلناً واحداً" وارسلوا اليها قطعة النقود تلك مع تقديم الشكر لها".غاي وينكلير، لها الفضل في العثور على الكثير من هذه الأشياء في البحر، وهي الأولى في جدول غينيز للارقام – في مجالها، وكانت قد عثرت من قبل في عام 1913 على قنينة في (شيتلاند) وكان قد القيت قبل 99 سنة و43 يوماً.
عن: الغارديان