خمس روائيات لقصص الجرائمباري فورشو في روايتها "روث وير"، و"المرأة في الكابينة 10" ، و"ميغان آبوت" في رواية "ستعرفني"، شارون بولتن في "ديزي في السلاسل" وسييل إكبك في "في الشهر الذي تبزغ الشمس في منتصف الليل"، واخيراً هيلين كاغان في رواية "عزيزتي إيمي"
خمس روائيات لقصص الجرائم
باري فورشو في روايتها "روث وير"، و"المرأة في الكابينة 10" ، و"ميغان آبوت" في رواية "ستعرفني"، شارون بولتن في "ديزي في السلاسل" وسييل إكبك في "في الشهر الذي تبزغ الشمس في منتصف الليل"، واخيراً هيلين كاغان في رواية "عزيزتي إيمي".
في العصر الذهبي لروايات الجرائم قبل عقود من الزمن. وعلى الرغم من التناسب او التوازن بين الجنسين، قد بدأ يتقلص. وحتى اليوم، يوجد عدد كبير من الكاتبات اللواتي يفضلن قراءة القصص البوليسية والجرائم. إذن لنلقي نظرة على الكاتبات الخمس ومواهبهن، فان المكتبات تتحدث: "ان النسوة هن في مقدمة من يستهلك روايات الجرائم".
* اما مواهبهن وتعني بالكاتبات اللاتي دخلن هذا الميدان علما انهن يمثلن الجنس الناعم، لنرى ما هي معالم اسلوبهن، وهن كما نرى لا يمثلن النعومة في اعمالهن.
* وتكتب روث في روايتها: "حروب في الظلام" باسلوب فرانك لويد اذ انها تتناول منزلاً في الغابة المنعزلة، وهو هدف جيد. وهي تبرهن على جديتها.
اما في رواية "كابينة 10" لكاتبتها هارفيل، سيكر، فانها تباع بمبلغ (9.99 دولار).
وفي احدى الليالي تشاهد جثة تقذف اليها عبر الكابينة المجاورة، وانه لايوجد من هو مفقود ايضاً، وهل انهم يشاهدون شخصاً ما، يعود الى كابينته ان العقدة هنا تبدو واهية، وقد تحدثت الولايات المتحدة متباهية بكاتبتها في مجال روايات الجرائم. وروايتها الحديثة، تركتب الجريمة في قدر كهربائي. ووالدتها كيتي تشاهد ما يجري بفزع، ويبدو لها ان ابنتها قد تغيرت.
واخيراً، نذكر باختصار "الغزيزة آمي" للكاتبة هيلين كالاغان. ومرة اخرى نجابه إمرأة تختطف يتم اختطافها، ولكن الكاتبة كالاهان، نجحت في إحداث تغييرات على اختطاف بطلة قصتها. وقبل ان نختتم الموضوع نتسائل هل انه عصر ذهبي للكاتبات في مجال الرواية الجرائم؟
عن: الغارديان