• صُدِمت بجثة شقيقها في قاعة التشريح صُدمت احدى الطالبات بجثّة أخيها المخطوف منذ 3 سنوات داخل قاعة التشريح في كلية الطب في دمشق .وأعلنت ذلك احدى الصحف حيث قالت أنّ " الطالبة كانت تستعد مع زميلاتها للدخول الى قاعة التشريح، عندما تفاجأ
• صُدِمت بجثة شقيقها في قاعة التشريح
صُدمت احدى الطالبات بجثّة أخيها المخطوف منذ 3 سنوات داخل قاعة التشريح في كلية الطب في دمشق .وأعلنت ذلك احدى الصحف حيث قالت أنّ " الطالبة كانت تستعد مع زميلاتها للدخول الى قاعة التشريح، عندما تفاجأت بوجود جثة شقيقها الذي يكبرها بنحو 7 سنوات ".
ونقلت الصحيفة عن الطالبة ، التي لُقّبت بـ"خولة" إننا "نحن معتادون على تشريح الجثث القديمة والمائلة الى اللون الأسود، ولكنهم أخبرونا اليوم عن جثة جديدة للتشريح، لأتفاجأ بأخي ممددا أمامي".
وأكّدت "خولة" أنّها لم تخبر الأستاذ أو زملائها خوفاً على سلامة عائلتها، إلّا أنّها فقدت وعيها لحظة مشاهدة جثّة شقيقها، الذي فقد منذ حوالي 3 سنوات في نقطة تفتيش للشرطة .
وأشارت الى أنّ العائلة حاولت جاهداً انقاذ أخيها ودفع الكثير من الأموال لكن من دون أي جدوى.
• جثة تحت السرير في الفندق
لم تتوقع عاملات التنظيف في الفندق أنّ مصدر الرائحة الغريبة في إحدى الغرف هو جثة بقيَت مخبّأة تحت السرير لأكثر من أسبوع دون أن يلحظها أحد من نزلاء الغرفة .
وفي تفاصيل هذه الحادثة الغريبة التي نشرتها صحيفة مكسيكية عثرت عاملات التنظيف على جثة ملفوفة داخل كيس بلاستيكي تحت سرير غرفةٍ في فندق في مدينة مكسيكو، فحضر الطبيب الشرعي والشرطة على الفور وتبينّ أنّ الجثة تعود إلى امرأة يتراوح عمرها بين الـ 25 و30 سنة وأنّها توفيت خنقاً منذ أكثر من أسبوع. والغريب في الأمر أنّه نزل في الغرفة اكثر من نزيل بحسب ادارة الفندق لكنّهم لم يلاحظوا وجود جسم مشبوه تحت السرير أو انبعاث رائحة كريهة .
من جهتهم، أكّد موظفو الفندق أنّ المرأة سبق ونزلت في الغرفة برفقة رجل، ولكن لم يكشف عن هويتهما بعد نظراً لعدم وجود كاميرات مصورة تظهر الصورة بوضوح .