طبـّق العدالة بنفسه ذهب الأميركي جاي ماينور إلى أقصى الحدود لحماية ابنته، لكن المحكمة في ألاباما ذكّرته أنه لا يمكن المرء أن يطبّق العدالة بنفسه. فقد أوردت احدى المجلات المتخصصة بالجريمة أنه حُكِم على ماينور بالسجن 40 عاماً بتهمة قتل مغتصب ابنته عام

طبـّق العدالة بنفسه
ذهب الأميركي جاي ماينور إلى أقصى الحدود لحماية ابنته، لكن المحكمة في ألاباما ذكّرته أنه لا يمكن المرء أن يطبّق العدالة بنفسه. فقد أوردت احدى المجلات المتخصصة بالجريمة أنه حُكِم على ماينور بالسجن 40 عاماً بتهمة قتل مغتصب ابنته عام 2016 .
ففي يوم الحادثة ، أطلق ماينور النار على رايموند إيرل بروكس في محل  بقالة ، ثم تبعه إلى منزله حيث أقدم على قتله. وكان بروكس قد أقرَّ عام 2002 بالذنب بتهمة الاعتداء جنسياً على ابنة ماينور التي كانت لا تزال صغيرة . فقد كان عمرها ثمانية أعوام عندما جرى اعتقال بروكس بتهمة اغتصابها على امتداد سنوات عدة. وقد حُكِم عليه بالسجن خمس سنوات وأُفرِج عنه بعد 27 شهراً .
وقد  اعترف والد الشابة التي أصبح عمرها 24 عاماً وهي أمٌّ لثلاثة أولاد، بإقدامه على قتل مغتصب ابنته كي لا تُضطر إلى الإدلاء بإفادتها أمام المحكمة وتعيش الرعب من جديد . وقد قالت الشابة للمجلة : " أراد والدي حمايتي، كما يجدر بأي والد أن يفعل  إنه والد رائع، أفضل والد على الإطلاق. يحبنا كثيراً . حاولت الخضوع للعلاج لكن لم ينجح الأمر. أعيش تلك اللحظات من جديد بصورة يومية . أجد صعوبة في النهوض من سريري في الصباح". أضافت: " تخطيت اضطرابات ما بعد الصدمة، وما زلت أعيش تلك اللحظات. زوجي وأنا في صدد الطلاق بسبب كل المعاناة التي امر بها يوميا فاصبحت حياتي تعيسة وبائسة .

فقدت عذريتها بعد علاقة غرامية على الفيسبوك
أمر وكيل النيابة في مدينة حولي بالكويت  بإحالة فتاة عراقية قاصر الى الطب العدلي لفحصها وأخذ ما يلزم من اجراءات قانونية مرتبطة بعلاقة غير شرعية أسفرت عن حمل ، وبحسب مصادر الشرطة فإن القضية سجلت احداثها في أحد مراكز شرطة محافظة حولي ، وذلك حينما تقدمت سيدة الى المخفر الذي وقعت فيه الجريمة مصطحبة ابنتها العراقية القاصر وقالت الأم ان ابنتها ارتبطت بعلاقة غرامية عبر الفيسبوك مع شاب من مواليد 1996 ومن ثم تم الاعتداء عليها، وعليه تم الاستماع الى الفتاة ، حيث أكدت انها ارتبطت بعلاقة غرامية مع الشاب، حيث وعدها بالزواج وطلب منها ان تأتي الى منزله حتى تتعرف على والدته وشقيقته بحيث تكون هذه الخطوة مقدمة للتعارف الأسري، وبحسب إفادات الفتاة وهي طالبة فقد انخدعت بكلامه وذهبت للقائه وفوجئت بخداعه ليحدث ما حدث وبعد هذه الزيارة  تكررت الزيارات لأكثر من مرة .