TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > العالم في 24 ساعة

العالم في 24 ساعة

نشر في: 9 إبريل, 2017: 12:01 ص

ستوكهولملوبان: الانسحاب من الاتحاد الأوروبي لن يدمر باريسما زالت الشرطة تفحص العبوة التي عثرت عليها في الشاحنة المستخدمة في الهجوم "تقنياً" لتحديد ما إذا كانت عبوة ناسفة أم مادة حارقةقالت الشرطة في السويد إنها عثرت على "جسم مشبوه" في الشاحنة المستخدم

ستوكهولم
لوبان: الانسحاب من الاتحاد الأوروبي لن يدمر باريس

ما زالت الشرطة تفحص العبوة التي عثرت عليها في الشاحنة المستخدمة في الهجوم "تقنياً" لتحديد ما إذا كانت عبوة ناسفة أم مادة حارقة
قالت الشرطة في السويد إنها عثرت على "جسم مشبوه" في الشاحنة المستخدمة في الهجوم على مركز تجاري في العاصمة ستوكهولم، الجمعة الماضية. وقال مفوض الشرطة الوطنية في السويد دان إلياسون، إن "الأداة التقنية" عُثر عليها في مقعد السائق، مؤكداً أن المشتبه به، الذي تحتجزه الشرطة، من أوزبكستان وأنه معروف لدى السلطات الأمنية.
وجاء هجوم الجمعة الماضية، بعد سرقة شخص مقنع شاحنة اقتحم بها مركز أهلينز التجاري في شارع دروتنغتان. وقتل الهجوم أربعة أشخاص وأسفر عن إصابة 15 شخصاً، ما زال عشرة منهم يتلقون العلاج في المستشفى.
وقال إلياسون، إن المشتبه المحتجز لدى الشرطة السويدية شخص "بعيد عن الشهرة"، لكنه معروف لدى الجهات الأمنية. وقال رئيس الشرطة السويدية، أندريه ثورنبرغ إن المشتبه به "لم يكن محل تحقيقات مستمرة من قبل الجهات الأمنية، لكنه اسمه ورد من قبل في تحقيقات مخابراتية." ورجّح مفوض الشرطة الوطنية، أن يكون المشتبه به هو منفذ الهجوم، قائلاً: "لا يوجد ما يوحي بأننا اعتقلنا الشخص الخطأ، على العكس تماماً، يتأكد لدينا بتقدم التحقيقات أن شكوكنا فيه في محلها."

طهران
الرئيس الإيراني يتهم ترامب بمساعدة "الإرهابيين"

اتهم الرئيس الايراني حسن روحاني، في خطاب بثته قناة ايريب السبت، نظيره الاميركي دونالد ترامب، بمساعدة المجموعات "الإرهابية" في سوريا.
وقال روحاني، بدون أن يسمّي ترامب، أن "هذا السيد الذي تولى السلطة في الولايات المتحدة ادعى أنه يريد مكافحة الإرهاب، لكن اليوم كل المجموعات الإرهابية في سوريا أحتفلت بعد الهجوم الاميركي".
ووجهت الولايات المتحدة ضربة الى سوريا بعد هجوم كيميائي استهدف بلدة في شمال غرب البلاد تسيطر عليها المعارضة وأثار صدمة دولية مع اتهام دول غربية عدة النظام السوري بشنه.
قال روحاني "إذا كان ما تقولونه صحيحاً (عن الرغبة في مكافحة الارهاب خلال حملة الانتخابات الرئاسية) فلماذا كان أول عمل هو مساعدة الإرهابيين؟ لماذا هاجمتم الجيش السوري الذى يحارب الارهابيين؟". وكان المتحدث باسم الخارجية الإيرانية بهرام قاسمي أدان "بشدة" الضربات الأميركية بينما أتهم وزير الخارجية الايراني، محمد جواد ظريف الولايات المتحدة باستخدام "ادعاءات كاذبة" لشن ضربة على قاعدة عسكرية في وسط سوريا. وطلب روحاني تشكيل "لجنة مستقلة بوجود دول محايدة حول الهجوم الكيميائي المزعوم لأن سوريا لا تمتلك، حسب الأمم المتحدة، أسلحة كيميائية".
ورأى روحاني، أنه بعد "العدوان" الاميركي على سوريا، يجب على ايران "الاستعداد لكل الاحتمالات". وأضاف "لا نعرف ما يعده القادة الأميركيون الجدد للمنطقة".

لندن
وزير الخارجية البريطاني يلغي زيارته إلى روسيا

قال وزير الخارجية البريطاني بوريس جونسون، السبت، إنه سيلغي زيارته الى روسيا بعدما كانت مقررة يوم الاثنين، بسبب "التطورات في سوريا التي غيرت الوضع "جذرياً".
وأوضح جونسون في بيان "أولويتي الآن هي أن أتابع الاتصال مع الولايات المتحدة ودول أخرى قبل اجتماع مجموعة السبع في 10 و11 نيسان بهدف تنظيم الدعم الدولي المنسق لوقف ميداني لإطلاق النار وتكثيف العملية السياسية". وأشار إلى أنه تحدث بالتفصيل عن تلك المشاريع مع وزير الخارجية الأميركية، ريكس تيلرسون، مضيفاً "سيتوجه هو إلى موسكو كما هو مقرر وبعد لقاء مجموعة السبع، يمكنه أن يمرر هذه الرسالة الواضحة والمنسقة إلى الروس". وأضاف "نأسف لدفاع روسيا المستمر عن نظام الأسد، حتى بعد الهجوم بالأسلحة الكيميائية على المدنيين الأبرياء"، داعياً "روسيا إلى بذل كل ما هو ممكن من أجل الحل السياسي في سوريا والعمل مع سائر أعضاء الأسرة الدولية من أجل ألا تتكرر بتاتاً الأحداث الصادمة التي وقعت الاسبوع الماضي". وقامت واشنطن بتنفيذ ضربة عسكرية ضد قاعدة الشعيرات في محافظة حمص، قالت إنها رداً على هجوم كيميائي للجيش السوري في مدينة خان شيخون، وقتل فيها 86 شخصاً. من ناحيتهما، نفت سوريا وروسيا تنفيذ هجوم كيميائي في خان شيخون، واعتبر الرئيس الروسي فلاديمير بوتين الهجوم الصاروخي الأميركي "عدواناً على دولة ذات سيادة".

مدريد
انفصاليو إيتا الباسك  يسلمون أسلحتهم

بدأ الانفصاليون الباسك في منظمة إيتا، تسليم أسلحتهم للسلطات الإسبانية، وإنهاء آخر تمرد في أوروبا. وقدم قادة المنظمة، في حفل أقيم بمدينة بايون، جنوبي فرنسا، سجلاً بأسلحتهم وأماكن تخزينها للسلطات القضائية.
وقتلت منظمة إيتا أكثر من 800 شخص، وأصابت الآلاف بجروح، خلال 40 عاماً من التمرد، وقد أعلنت وقف إطلاق النار في عام 2011، ولكنها لم تسلم أسلحتها. وكان هدف الانفصاليين تأسيس دولة الباسك المستقلة في مناطق جنوب غربي فرنسا وشمال إسبانيا، وترفض فرنسا وإسبانيا التفاوض مع إيتا، التي يصنفها الاتحاد الأوروبي منظمة إرهابية. وقالت مبعوثة بي بي سي إلى بايون، ليز دوسيت، إن الحفل حضره عمدة المدينة، وكبير أساقفة إيطاليا، وقس إيرلندي، وممثلون عن المجتمع المدني. وقال رئيس اللجنة الدولية للتأكيد، رام مانيكالينغام، إنه يأمل أن تساعد هذه الخطوة المهمة في تعزيز الاستقرار بمنطقة الباسك. وجاء التعهد بتسليم السلاح في رسالة حصلت عليها بي بي سي، تؤكد تقارير سابقة عن رغبة إيتا في التخلي عن السلاح.
وتقول الرسالة، المؤرخة في 7 أبريل/ نيسان، أنه "بعد تسليم إيتا جميع أسلحتها إلى ممثلين عن المجتمع المدني الباسكي، تصبح منظمة غير مسلحة".
وقال المتحدث باسم الحكومة الإسبانية، إينيغو مانديز دي فيغو، إن إيتا "لن تحصل على شيء من دولة ديمقراطية مثل إسبانيا". ولم يطالب المنظمة بتسليم السلاح فحسب، بل بالكشف أيضاً عن الذين ارتكبوا أعمال العنف السابقة. وتعرضت إيتا في الأعوام الأخيرة إلى ضغط كبير من الشرطة في فرنسا وإسبانيا، إذ اعتقلت سلطات البلدين المئات من عناصر المنظمة، بينهم قياديون، وحجزت كميات كبيرة من الأسلحة. وتأسست المنظمة منذ 50 عاماً في حكم، الجنرال فرانكو، بإسبانيا.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

"رد قوي" من الدنمارك على رغبة ترامب في شراء غرينلاند

متابعة المدىقالت رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن، أمس الإثنين، إن غرينلاند ليست للبيع، بعد أن قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأسبوع الماضي إن اهتمام الرئيس دونالد ترامب بشراء الجزيرة "ليس مزحة".وتابعت قائلة قبل...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram