TOP

جريدة المدى > عام > ضمن فعاليات معرض الكتاب ... علي بدر يوقع عدداً من رواياته

ضمن فعاليات معرض الكتاب ... علي بدر يوقع عدداً من رواياته

نشر في: 12 إبريل, 2017: 12:01 ص

في جلسة مسائية أقيمت على هامش فعاليات معرض اربيل الدولي للكتاب ادارها الاعلامي علي وجيه  قدم فيها الكاتب والروائي علي بدر الذي تحدث عن مجموعة من اصداراته ومنها روايته التي طبعت لأكثر من مرة فيما تُرجمت لأكثر من لغة . وعن فكرة الكافرة قال بدر: إن

في جلسة مسائية أقيمت على هامش فعاليات معرض اربيل الدولي للكتاب ادارها الاعلامي علي وجيه  قدم فيها الكاتب والروائي علي بدر الذي تحدث عن مجموعة من اصداراته ومنها روايته التي طبعت لأكثر من مرة فيما تُرجمت لأكثر من لغة .
وعن فكرة الكافرة قال بدر: إن الفكرة اقتبست من تجربة امرأة عراقية متحررة تعرَّف عليها في بلجيكيا وقام بنقل معاناتها من خلال هذه الرواية التي ناقشت حجم الاضطهاد الذي تتعرض له المرأة الشرقية في مجتع تسوده الذكورية

المداخلات
س/ ماذا تحضِّر بعد الكافرة؟
ج / أعكف الان على كتابة اصدار سيرى النور قريبا يتحدث عن تاريخ العراقي السياسي والاجتماعي والثقافي في اكثر من الف صفحة ، سيكون ضمن مشروعي الروائي الكبير .
س / كيف تدير وقتك في ظل هذا الكم الهائل من الاصدارات؟
ج / لست كاتباً يدوِّن كلماته على الورق فقط وانما انا اعمل مثل العبيد اكتب بشكل متواصل بغية اسعاد الآخرين . كما ان فكرة الكتابة أتتني من غيرتي الشديدة من الكتّاب المصرييين الذين قرأت لهم في صغري ما دفعني للكتابة بهذا الكم  .
س / ما سبب تغيير عنوان كتابك الركض وراء الذئاب؟
ج/ العقد المبرم مع المؤسسة الالمانية الراعية لها العمل كان كتابة عنوان وثائقي يتحدث عن الشيوعيين العراقيين المغتربين في افريقيا وبعد انتهاء مدة العقد التي هي عشر سنوات قمت بتحويله الى رواية وبالتالي تغير العنوان مع هدف الكتاب .
س / ما أحب الاعمال الى قلب علي بدر؟
ج / احب الاعمال الى قلبي والتي افتخر بكتابتها هما الطريق الى تل الغفران و عازف التبغ . لتختتم الجلسة بتوقيع عدد من النسخ بطبعته الجديدة من دار الرافدين .

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق ذاكرة عراقية

الأكثر قراءة

انت تتجنب الاختلاط بالآخرين ؟ هنا مكمن قوتك

فاضل السلطاني يسبر وقائع الانهيار الثقافي

رحيل ناجح المعموري ..حارس الاساطير البابلية

في غياب الأستاذ

تركات ضاجّة ..

مقالات ذات صلة

مسرحيون: المسرح العراقي المتسيد عربياً بدون موسم مسرحي وبلا دعم مستمر
عام

مسرحيون: المسرح العراقي المتسيد عربياً بدون موسم مسرحي وبلا دعم مستمر

علاء المفرجي منذ نشأته في نهاية القرن التاسع عشر وبدايات القرن العشرين، ظل المسرح العراقي فنًا حيويًا يعكس التحولات الثقافية والاجتماعية والسياسية في المجتمع العراقي، بدءًا من التجارب المبكرة التي تميزت بالطابع الديني والتعليمـي...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram