TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > العالم في 24 ساعة

العالم في 24 ساعة

نشر في: 19 إبريل, 2017: 12:01 ص

موسكواعتراف "العقل المدبر" لتفجير سان بطرسبورغقالت وكالة "إنترفاكس" الروسية، الثلاثاء، إن المتهم الأول بالتخطيط لهجمات المترو في سان بطرسبورغ، أبرور عزيموف، اعترف بمسؤوليته عن الهجمات.ويوم الاثنين أعلن جهاز الأمن الاتحادي الروسي عن توقيف شخص يشتبه في

موسكو
اعتراف "العقل المدبر" لتفجير سان بطرسبورغ

قالت وكالة "إنترفاكس" الروسية، الثلاثاء، إن المتهم الأول بالتخطيط لهجمات المترو في سان بطرسبورغ، أبرور عزيموف، اعترف بمسؤوليته عن الهجمات.
ويوم الاثنين أعلن جهاز الأمن الاتحادي الروسي عن توقيف شخص يشتبه في تدبيره للتفجير وتجهيزه للانتحاري، الذي أودى بحياة 14 شخصا وإصابة العشرات.
وقال الجهاز إن المشتبه به تم توقيفه في مدينة أودينتسوفو القريبة من موسكو، مضيفا أنه كان يحمل مسدسا، كما أوضح أن المشتبه به من أصول تعود إلى وسط آسيا، دون أن يدلي بمزيد من التفاصيل.
وكانت السلطات الروسية أعلنت أن منفذ الهجوم الذي وقع في الثالث من أبريل الجاري من قرغيزستان، البلد الفقير الذي يعتبر أرضا خصبة للمتطرفين.
ويعتقد أن الآلاف من مواطني قرغيزستان انضموا إلى تنظيم "داعش".

دمشق
 قوات سورية الديموقراطية تعلن تشكيل «مجلس الرَّقة المدني»

أعلنت «قوات سورية الديموقراطية» في شمال سورية امس (الثلاثاء) تشكيل مجلس مدني لإدارة الرقة بعد انتزاع السيطرة على المدينة من متشددي تنظيم  (داعش).
وقالت القوات في بيان إن مسؤوليها يعملون منذ ستة أشهر لتشكيل المجلس، موضحة أن «لجنة تحضيرية عقدت لقاءات مع أهالي ووجهاء عشائر مدينة الرقة لمعرفة آرائهم حول كيفية إدارة مدينة الرقة».
وتعهد الناطق باسم هذه القوات التي تضم  مقاتلين عرباً وأكراداً تقديم «كل الدعم والمساندة». وقال العميد طلال سلو إن القوات «سلمت بالفعل بعض البلدات المحيطة بمدينة الرقة إلى المجلس بعدما طردت داعش منها».
وتقدمت هذه الفصائل المقاتلة المدعومة من الولايات المتحدة التي تشمل عدداً كبيراً من مقاتلي «وحدات حماية الشعب الكردية» باتجاه الرقة بمساعدة ضربات جوية وقوات خاصة من التحالف الدولي لمحاربة «داعش».
وذكرت وسائل الإعلام الشهر الماضي أن الجناح العسكري لـ«قوات سورية الديموقراطية» يساعد في تشكيل مجلس مدني لإدارة المدينة التي تقع شرق سورية وتمثل قاعدة عمليات «داعش» في البلاد. ومدى سيطرة الأكراد في مستقبل الرقة قضية حساسة بالنسبة إلى سكان المدينة. وبالنسبة إلى تركيا التي تحارب تمرداً كردياً على أراضيها منذ ثلاثة عقود وتخشى تنامي سطوة «وحدات حماية الشعب الكردية» عبر الحدود في شمال سورية.
وتقول الولايات المتحدة إنه لم يتم بعد اتخاذ قرار في شأن توقيت وكيفية انتزاع السيطرة على الرقة. لكن «قوات سورية الديموقراطية» تكثف هجومها قرب المدينة لعزلها والسيطرة عليها في نهاية المطاف، فيما تتشكل ملامح الحكم المدني لها.

لندن
ماي تدعو إلى انتخابات مبكرة في الثامن من حزيران

دعت رئيسة الوزراء البريطانية تيريزا ماي امس بعد خروج بريطانيا من الاتحاد الأوروبي أنها في حاجة إلى وحدة سياسية في لندن. وقالت ماي «رأست للتو اجتماعاً لمجلس الوزراء واتفقنا على ضرورة أن تدعو الحكومة إلى انتخابات عامة في الثامن من حزيران (يونيو). وللدعوة لإجراء انتخابات تحتاج ماي لدعم ثلثي البرلمان في تصويت من المقرر أن يجرى غداً.
ورحب زعيم «حزب العمال البريطاني» المعارض جيريمي كوربين بدعوة ماي لإجراء انتخابات مبكرة مما يشير إلى أن حزبه سيوفر الدعم الذي تحتاجه ماي بموجب قانون الانتخابات. وقال كوربين في بيان عبر البريد الالكتروني «أرحب بقرار رئيسة الوزراء منح الشعب البريطاني فرصة التصويت لحكومة تضع مصلحة الأغلبية أولاً».
واعتبرت رئيسة وزراء اسكتلندا نيكولا ستيرجن أن  قرار ماي يمنح اسكتلندا فرصة تعزيز مسعى محلي لإجراء استفتاء عن الانفصال. وقالت ستيرجن في بيان «في ما يتعلق باسكتلندا هذه خطوة غير موفقة سياسياً بدرجة كبيرة من جانب رئيسة الوزراء».
وأضافت «سيمنح هذا الشعب مجدداً الفرصة لرفض أجندة (حكومة المحافظين) المحدودة المثيرة للانقسامات وسيعزز أيضاً التفويض الديموقراطي الموجود بالفعل لمنح شعب اسكتلندا فرصة اختيار مستقبله».

الجزائر
بوتفليقة يدعو إلى "التحرر من النفط"

دعا الرئيس الجزائري عبدالعزيز بوتفليقة إلى التحرر من التبعية النفطية، في وقت بدأ فيه سياسيون في الجزائر حملاتهم للانتخابات البرلمانية التي ستجرى الشهر المقبل.
وقال بوتفليقة "نتحدث عن الإصلاح ونعيش في ظروف مالية صعبة جراء تضارب أسعار النفط في الأسواق الدولية، يجب علينا أن نستلهم من رؤية شيخنا الفاضل عبدالحميد بن  باديس، رؤية سمحت للأسلاف بتحرير الجزائر لكي نحشد عزائمنا لنتحرر".
رسالة بوتفليقة كانت بمناسبة يوم العلم وقرأها عنه بالنيابة المستشار بالرئاسة محمد علي بوغازي، بحسب وسائل إعلام جزائرية.
 بدأ سياسيون في الجزائر حملاتهم للانتخابات البرلمانية التي ستجرى الشهر المقبل بينما تعد أكبر مشكلة في الحملة هي فتور الناخبين وعزوفهم عن المشاركة، في دولة يضغط فيها انخفاض أسعار النفط على اقتصاد تحركه الطاقة، لا يرى الشباب فيه أملا في الحصول على وظائف بينما تكافح السلطات لكبح جماح التطرف الإسلامي.
 وقال جمال ولد عباس رئيس حزب جبهة التحرير الوطنية الحاكمة في أول تظاهرة في حملته الانتخابية في خنشلة الواقعة على بُعد 500 كيلومتر شرقي الجزائر "علينا أن نصوّت جماعيا من أجل تعزيز الاستقرار الأمني والسياسي في البلاد وتقديم الدعم للرئيس بوتفليقة". حسب أسوتشيدبرس.
ويدفع حزب التجمع الوطني الديمقراطي المتحالف مع الحكومة، بأن الاقبال الكبير يعد مطلوبا لتعزيز شرعية الجيش في قتاله ضد المتطرفين. ويدفع حزب الحركة الشعبية الجزائرية بأن الاقبال الكبير يعد مهماً لإعطاء البرلمان تفويضا لمعالجة الأزمة الاقتصادية في البلاد.
 ودفع انخفاض أسعار الطاقة في الجزائر، وهي منتج رئيسي للغاز، البرلمان المنتهية ولايته إلى اتخاذ قرارات لم تحظَ بدعم شعبي مثل زيادة الضرائب وتجميد رواتب القطاع العام. ويعد تنويع الاقتصاد أولوية للبرلمان التالي.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

"رد قوي" من الدنمارك على رغبة ترامب في شراء غرينلاند

متابعة المدىقالت رئيسة وزراء الدنمارك مته فريدريكسن، أمس الإثنين، إن غرينلاند ليست للبيع، بعد أن قال وزير الخارجية الأميركي ماركو روبيو الأسبوع الماضي إن اهتمام الرئيس دونالد ترامب بشراء الجزيرة "ليس مزحة".وتابعت قائلة قبل...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram