الصين واوروبا تخططان لبناء مراكز بحثية على سطح القمـرتتطلع الصين وأوروبا إلى بناء مراكز بحثية على سطح القمر.وقد ناقش ممثلو وكالات الفضاء الصينية والاوروبية التعاون بينهما في هذا المجال وسبل  زيادة الجهود المشتركة الاخرى الممكنة وفقاً لما ذ

 الصين واوروبا تخططان لبناء مراكز بحثية على سطح القمـر
تتطلع الصين وأوروبا إلى بناء مراكز بحثية على سطح القمر.وقد ناقش ممثلو وكالات الفضاء الصينية والاوروبية التعاون بينهما في هذا المجال وسبل  زيادة الجهود المشتركة الاخرى الممكنة وفقاً لما ذكره عدد من  التقارير الإعلامية.
وتم كشف الخطط لهذا العمل لاول مرة بواسطة  تيان يولونغ الامين العام لوكالة الفضاء الصينية، الذى صرح لوسائل الاعلام الصينية عن اجراء محادثات تتعلق بهذا الموضوع.
ثم أكد بال هفيستندهل، المتحدث باسم وكالة الفضاء الأوروبية، صحة هذه الاخبار.
وقال السيد هفيستندهل: "لدى الصينيين برنامجا طموحا جدا للقمر". "لقد تغير الفضاء منذ سنوات الستينيات. وندرك أن استكشاف الفضاء لأغراض سلمية يستلزم  تعاونا دوليا".
 ووصف يوهان ديتريش وورنر المدير العام للوكالة الأوروبية للطاقة الذرية التى تضم 22 عضوا "قرية القمر" المقترحة بأنها منصة إطلاق دولية محتملة للبعثات المستقبلية للمريخ وفرصة لتطوير السياحة الفضائية.
عن الاندبندنت

موقع فايسبوك يعترف : الحكومات تستغل الموقع لبـث الدعايات
اعترف القائمون على موقع  فاسيبوك علنا بأن برنامجهم قد تم استغلاله من قبل الحكومات التي تسعى إلى التلاعب بالرأي العام في بلدان أخرى، بما في ذلك خلال الانتخابات الرئاسية في الولايات المتحدة وفرنسا، وتعهدوا بتضييق الخناق على هذه "المعارك المعلوماتية ".
وفى تقرير قدمه الفريق الأمني في  الشركة ،  تم كشف تفاصيل التقنيات الجيدة التمويل والبارعة التي تستخدمها الحكومات والاحزاب  والمنظمات المختلفة  لنشر المعلومات الباطلة والمضللة لتحقيق اهداف سياسية. وقالت الشركة إن هذه الجهود تتعدى "الأخبار المزيفة"، الى وضع عناوين مثيرة ، وجمع البيانات عن الاشخاص  المستهدفين ، وانشاء الحسابات المزيفة التي تستخدم لتضخيم وجهة نظر معينة، وزرع انعدام الثقة في المؤسسات السياسية، ونشر الارتباك. وتقول الشركة "لقد كان علينا أن نوسع تركيزنا الأمني فبعد ان كان يتناول  السلوك التعسفي التقليدي، مثل القرصنة الحسابية، والبرمجيات الخبيثة، والبريد المزعج والخداع المالي، توسع الان  ليشمل أشكالا أكثر خفية وغدرا من سوء الاستخدام، بما في ذلك محاولات التلاعب بالنقاشات المجتمعية وخداع الناس".
وفي محاولة لوقف المعارك المعلوماتية هذه، فقد علقت الشركة 30 الف حساب في فرنسا قبل الانتخابات الرئاسية. وقالت الشركة إنه من الأولويات إزالة الحسابات المشبوهة ذات الحجم الكبير من نشاطات النشر والأعداد الضخمة من المتابعين .
عن الغارديان

واخيراً بامكانك الحصول على مرآة ذكية
لم تعد تقنيات الذكاء الاصطناعي حكراً على الروبوتات والمساعدات الرقمية مثل "سيري" و"أليكسا"، بل أصبحت تظهر تجلياتها في أجهزة وأدوات لم نكن نتوقع أن تصبح ذكية في يوم من الأيام، حيث كشفت شركة تدعى "ديو" عن مرآة ذكية يبلغ حجمها 27 بوصة وتعتمد على تقنيات الذكاء الاصطناعي في عملها.
وتأتي المرآة بخاصية اللمس، كما تحتوي على تطبيقات مدمجة ومتجر يحتوي على تطبيقات إضافية، ويتيح للمطورين إنشاء تطبيقات حصرية، إذ تتميز المرآة بخاصية التعرف على وجه وصوت المستخدم، بالإضافة إلى قدرتها على الاتصال بالأجهزة المنزلية الذكية لتبادل البيانات وتكوين منظومة متجانسة.
وأشارت الشركة أنها تعمل على توفير المزيد من التطبيقات التي سوف تتيح للمرآة القيام بأمور جديدة مثل عرض الأخبار وتشغيل الموسيقى المفضلة للمستخدم، بالإضافة إلى دعم تطبيقات خاصة بالتحكم في الحرارة والإضاءة المنزلية، بل وحتى مساعدة المستخدم على معرفة كيفية ربط رباطة العنق. كما يمكن التحكم بالمرآة عن طريق الأوامر الصوتية، مثل الحال بالنسبة للمساعدات الصوتية. وأطلقت الشركة اسم "ألبرت" على هذه المرآة الذكية التي تحتوي على شاشة عالية الدقة (1080 بكسل)، بالإضافة إلى ميكروفون مدمج ومكبر صوت وتقنيات اتصال مثل واي-فاي وبلوتوث.
ومن المتوقع أن يتم طرح المرآة في الأسواق شهر أكتوبر/تشرين الأول المقبل بثمن يبلغ 399 دولاراً.