السعوديةاكبر دولة خليجية حيازةً لسندات الخزانة الأميركيةمسارات مختلفة سجلتها حيازة دول الخليج لسندات الخزانة الأميركية خلال شهر نيسان الماضي، ففي الوقت الذي رفعت فيه السعودية من حيازتها لسندات الخزانة الأميركية خفضت كل من الإمارات والكويت من حيازتهما
السعودية
اكبر دولة خليجية حيازةً لسندات الخزانة الأميركية
مسارات مختلفة سجلتها حيازة دول الخليج لسندات الخزانة الأميركية خلال شهر نيسان الماضي، ففي الوقت الذي رفعت فيه السعودية من حيازتها لسندات الخزانة الأميركية خفضت كل من الإمارات والكويت من حيازتهما لهذا النوع من السندات، إذ وصلت حيازة السعودية من سندات الخزانة الأميركية في نيسان الماضي لنحو 127 مليار دولار لتحتل بذلك المرتبة الحادية عشرة بين كبار المستثمرين في سندات الخزانة الأميركية.
وارتفعت حيازة السعودية من سندات الخزينة في نيسان بنحو 1.8% على أساس شهري ولكن إذا ما قورنت بنيسان من عام 2016 تكون قد سجلت ارتفاعا بنحو 12%، في المقابل خفضت الإمارات حيازتها من سندات الخزانة الأميركية في نيسان بنحو 2.4 مليار دولار لتبلغ نحو 61 مليار دولار....لتستقر عند مستويات مشابهة لتلك التي سجلتها في نيسان 2016.
أما الكويت فقد خفضت هي الأخرى من حيازتها للسندات الأميركية بعد 3 أشهر من عمليات الشراء المستمرة، إذ تراجعت حيازة الكويت من السندات الأميركية من 32.4 مليار دولار في آذار الماضي إلى 31.3 مليار دولار في نيسان وبنسبة انخفاض بلغت 3.4% وكانت حيازة دول الخليج من سندات الخزانة الأميركية قد سجلت تراجعا ملحوظا بعد انخفاض أسعار النفط ولجوء العديد من هذه الدول إلى السحب من احتياطياتها لتغطية جزء من هذا العجوزات.
لندن
وزير المالية: التجارة مع الاتحاد الأوروبي يجب أن تبقى كما هي حالياً
قال وزير المالية البريطاني فيليب هاموند امس الأحد إنه ينبغي أن يستمر عمل المصدرين البريطانيين "كما هو حاليا قدر الإمكان" بعد انسحاب بريطانيا من الاتحاد الأوروبي.
واشار هاموند لتلفزيون آي.تي، إلى المخاوف من تغير مفاجئ في العلاقات التجارية مع الاتحاد الأوروبي "جدول أعمالنا يوضح بجلاء، أننا سنبدأ محادثات في أقرب وقت ممكن بخصوص مراحل التنفيذ حتى تكون الأمور واضحة أمام الشركات والمستثمرين بأن الأمور لن تُترك لحافة هاوية."
دبي
وزير الطاقة الإماراتي لا يرى حاجة لاجتماع طارئ لأوبك
قال وزير الطاقة الإماراتي إنه لا يرى حاجة لعقد اجتماع طارئ لمنظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) قبل الاجتماع العادي للمنظمة في تشرين الثاني.
وتعقد أوبك اجتماعها العادي المقبل في فيينا في 30 تشرين الثاني.
وقال الوزير سهيل بن محمد المزروعي للصحفيين في دبي إن أحدا لا يتحدث عن اجتماع طارئ مشيرا إلى أن المنظمة في بداية الاتفاق وإنه يرى انه يحتاج لبعض الوقت.
وقررت أوبك ودول منتجة للنفط من خارج المنظمة وفي مقدمتها روسيا يوم 25 أيار تمديد خفض الإنتاج تسعة أشهر إلى آذار 2018 في إطار جهود للحد من تخمة المعروض.
وقال الوزير الإماراتي أنه يتوقع أن يرتفع الطلب على الخام في الربع الثالث من العام.
وقال إن موسم العطلات قادم وسيرتفع الطلب وإن هذا أمر نمطي بحلول نهاية الربع الثاني كل سنة.