أقدم التهنئة الحارة لجميع زملائي العاملين في مؤسسة (المدى) وبمناسبة ذكرى تأسيس جريدة (المدى) العزيزة على قلوب جميع العراقيين والمثقفين بشكل خاص، وانا اعتبرها جريدتي الأولى في العراق لأنها صحفية وطنية تمتلك خطاباً سياسياً وثقافياً واضحاً ووضعت الثقافة
أقدم التهنئة الحارة لجميع زملائي العاملين في مؤسسة (المدى) وبمناسبة ذكرى تأسيس جريدة (المدى) العزيزة على قلوب جميع العراقيين والمثقفين بشكل خاص، وانا اعتبرها جريدتي الأولى في العراق لأنها صحفية وطنية تمتلك خطاباً سياسياً وثقافياً واضحاً ووضعت الثقافة في مركز اهتمامها من خلال الاصدارات المتنوعة التي تقدمها باستمرار ومن خلال صفحاتها الثقافية المكتملة والمتنوعة وذلك من خلال الملاحق العديدة التي تصدر بين الحين والآخر وخاصة ملحق "عراقيون" و"اوراق" و"تاتو"، لأنها تعبّر عن مشروع ثقافي عراقي، وهي بجلساتها الاسبوعية مميزة في شارع المتنبي في بيت (المدى)، كذلك مساهماتها في مهرجانات (المدى) الكبيرة، وقد اصبحت نافذة مهمة للفن والثقافة العراقية، واهنئ زملائي في (المدى) وبشكل خاص صديقي الاستاذ فخري كريم.
فاضل ثامر