لندنأسهم أوروبا تسجل أسوأ أداء أسبوعي هذا العاممنيت الأسهم الأوروبية بخسائر للجلسة الثالثة على التوالي (الجمعة) بفعل موجة بيع لأسهم في قطاع الموارد الأساسية ذي الثقل، لتسجل أسوأ أداء أسبوعي هذا العام في ظل زيادة التوترات بين الولايات المتحدة وكوريا ا
لندن
أسهم أوروبا تسجل أسوأ أداء أسبوعي هذا العام
منيت الأسهم الأوروبية بخسائر للجلسة الثالثة على التوالي (الجمعة) بفعل موجة بيع لأسهم في قطاع الموارد الأساسية ذي الثقل، لتسجل أسوأ أداء أسبوعي هذا العام في ظل زيادة التوترات بين الولايات المتحدة وكوريا الشمالية.وزادت التقلبات في الوقت الذي هبط فيه المؤشر «ستوكس 600» لأسهم الشركات الأوروبية الكبرى 1.1 في المئة، لتصل الخسائر الأسبوعية إلى 2.8 في المئة في أسوأ أسبوع منذ أوائل تشرين الثاني (نوفمبر) 2016.وتراجع مؤشر أسهم منطقة اليورو ومؤشر «ستوكس 50» للأسهم القيادية أيضاً 0.9 في المئة، بينما هبط المؤشر «فايننشال تايمز 100» البريطاني 1.1 في المئة.ونتجت الخسائر عن التوتر بين واشنطن وبيونغيانغ مع اشتداد الحرب الكلامية بين الجانبين.وهبطت مؤشر الموارد الأساسية اليوم 2.6 في المئة إلى أدنى مستوى في شهر مع تراجع أسعار المعادن.كما تسبب انخفاض أسعار النفط في تراجع مؤشر أسهم قطاع النفط والغاز الذي هبط واحداً في المئة، وتصدر سهم «تولو أويل» قائمة الخاسرين على المؤشر.وهوى مؤشر قطاع البنوك أيضاً 1.6 في المئة، ليسجل القطاع أسوأ أداء أسبوعي في تسعة أشهر.
كونغ
أزمة البيض الأوروبي الملوث تصل إلى آسيا
تجاوزت فضيحة البيض الملوث حدود أوروبا بعد رصد منتجات في هونغ كونغ التي عززت مراقبة البيض المستورد من أوروبا، وفقاً لما ذكر مسؤولون فيها بعدما تبيّن أن بعضها ملوث بمادة مبيدة للحشرات.وكانت السلطات الصحية الأوروبية قد سحبت ملايين من البيض من المتاجر وأغلقت عشرات المزارع منذ رصد مادة الفيبرونيل التي يمكن أن تضر في الإنسان.وفي مؤشر إلى اتساع نطاق الأزمة، أعلنت المفوضية الأوروبية (الجمعة)، أن هونغ كونغ استوردت بيضاً من هولندا. وهي أول منطقة في آسيا تعلن تأثرها بهذه الازمة.وقالت وزير الصحة في هونغ كونغ صوفيا شان (السبت)، إن السلطات تعزز عمليات مراقبة البيض المستورد من أوروبا. وأضافت أن "مركز سلامة الغذاء يدقق في البيض القادم من أوروبا عند وصوله وعند توزيعه على حد سواء".ويعتزم الاتحاد الأوروبي الدعوة إلى اجتماع أزمة حول فضيحة البيض الملوث بمبيد الحشرات «فيبرونيل»، ودعا الأعضاء فيه إلى «العمل معاً» في وقت ارتفع عدد الدول المتضررة إلى 15 إضافة إلى سويسرا.