5 خطوات لإطالة عمر بطارية هاتفك

من منّا لا يكره أن ينقطع فجأة هاتفك بعد أن تستسلم بطاريته للموت، ولعل ما يزيد الموقف «حرجاً» أن تفرغ البطارية وأنت في طريقك لاجتماع عمل ضروري مثلاً، أو للقاء أصدقاء لم تحدد مكان موافاتهم بعد، إلى ما هنالك من مواقف سيئة قد تتعرض لها نتيجة "هاتفك!"، لذا إليك بعض الخطوات البسيطة التي من شأنها أن تطيل عمر هاتفك، بحسب موقع "اندي 100 التابع للإندبندنت":
- 1 لا تقم بشحن هاتفك طوال الليل.
فعلى الرغم من غرابة تلك الخطوة، إلا أن من شأن وضع الهاتف على الشاحن طوال الليل الإضرار بالبطارية، وتقليص عمرها على المدى الطويل، لأن تلك الوضعية تجعل البطارية في شبه حالة «التأهب» الدائم!
2 - أطفئ أو أغلق التطبيقات التي لا تحتاج إليها خلال النهار، لاسيما الفيسبوك!
3- قلل من ضوء الشاشة. فتلك الخطوة تقلص عملية استهلاك البطارية.
4- بدل أن تضع هاتفك في وضعية «الهزاز»، يفضل أن تترك رنة الهاتف عادية، لأنها تستهلك البطارية بشكل أخف.
5- أقفل البلوتوث، وتطبيقات الموقع أو الجي بي أس.

أبل تطلق أكبر هاتف أيفون في تأريخها خلال 2018

على الرغم من مرور أشهر قليلة على إطلاق هاتف أيفون X الجديد في الأسواق، إلا أن الأخبار الخاصة بالهاتف المقبل من أبل في عام 2018 انتشرت بشكل واسع، إذ يشير أحدث تقرير من موقع fortune الأمريكي، إلى أن أكبر هاتف في تاريخ شركة أبل سيتم إطلاقه هذا العام، حيث وقعت أبل صفقات مع شركاء التصنيع لتطوير شاشة بقياس 6.5 بوصة من أجل إنتاج هاتف أيفون، يمكن إصداره في وقت لاحق من هذا العام.
من المتوقع أن تكشف شركة أبل خلال العام الجاري، عن ثلاث نسخ من هواتف أيفون الخاصة بها، أكبرهم سيكون بشاشة كاملة من نوعية OLED وبقياس كبير للغاية 6.5 بوصة، وسيكون تحديثاً لهاتف أيفون X الذي طرح للمستخدمين في العام الماضي، والذي يأتي مع شاشة 5.8 بوصة، والنسخ الأخرى ستكون مع شاشة بقياس وسعر أقل. والنسخة الكبيرة من هواتف أيفون 2018 سيتم تزويدها بعدد كبير من المزايا الجديدة، فبالإضافة إلى تقنية التعرف على ملامح الوجه، من المقرر أن يأتي الهاتف مع مستشعر بصمة الإصبع أسفل الشاشة، خاصة بعد نجاح بعض الشركات من التغلب على المشكلات التي كانت تعوق تطويرها من قبل.

علماء يابانيون يبتكرون برنامج ذكاء اصطناعياً يقرأ الأفكار

طوّرت مجموعة من العلماء اليابانيين من مختبر كاميتاني في جامعة كيوتو، بقيادة الأستاذ يوكياسو كاميتاني، برنامج ذكاء اصطناعياً غريباً يمكنه قراءة ما داخل العقل بدقة لا تصدق، إذ يدرس الإشارات الكهربائية في الدماغ لمعرفة الصور التي يبحث عنها الشخص أو حتى التي يفكر بها.
ووفقاً لموقع "ديلي ميل" البريطاني، وتفتح هذه التكنولوجيا الجديدة الباب أمام سيناريوهات مستقبلية غير متوقعة، مثل إعطاء أي شخص القدرة على تسجيل وتشغيل ذكرياتهم على سبيل المثال.
واستخدم الخبراء شبكة عصبية لابتكار الصور استناداً إلى المعلومات المأخوذة من عمليات التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي، والتي تكشف عن التغيرات في تدفق الدم لتحليل النشاط الكهربائي.
وباستخدام هذه البيانات، كان الجهاز قادراً على إعادة تصور بعض الأشياء والكائنات مثل البوم والطائرات والنوافذ الزجاج الملون، بعد تحديق ثلاثة متطوعين في الصور، كما أنتج صوراً للساحات والصلبان والبجع والفهود وكرات البولينغ التي يتصورها المشاركون.
وقال الفريق الياباني، إنه على الرغم من أن الدقة تختلف من شخص لآخر، فإن هذا البرنامج يفتح نافذة فريدة من نوعها نحو عالمنا الداخلي، إذ يمكن أن تستخدم هذه التقنية نظرياً لإنشاء لقطات من أحلام اليقظة، والذكريات والصور العقلية الأخرى، ويمكن أن تساعد أيضاً المرضى في التواصل مع أحبائهم.