متابعة/المدى
حلت بغداد في المرتبة الاولى كأسوأ مدينة في العالم يمكن العيش فيها حاليا بحسب مجلة "موي نيغوثيوس إي إيكونوميا" (muynegociosyeconomia) الإسبانية.
وتعتبر الفعاليات الثقافية والاهتمام بالبيئة وسهولة التنقل وأسعار السكن وتوفر فرص العمل من أهم العوامل التي تُؤخذ بعين الاعتبار لتحديد مستوى رفاهية العيش في أي مدينة.
وتستعرض مجلة "موي نيغوثيوس إي إيكونوميا" الإسبانية قائمة أسوأ مدن العالم التي لا يُنصح بالعيش فيها بسبب التدهور الأمني والنزاعات المسلحة وسوء الخدمات وتدني مستوى المعيشة، ومن بينها 3 عواصم عربية.
حيث حلت العاصمة السودانية الخرطوم في المرتبة الخامسة عالميا، بينما جاءت مدينة بورت أوبرانس في هاييتي بالمرتبة الرابعة
وكانت في المرتبة الثالثة عالميا من حصة العاصمة اليمنية صنعاءوجات بعدها في المركز الثاني مدينة بانغي بجمهورية أفريقيا الوسطى
بينما تربعت بغداد في المركز الاول كأسوأ مدينة للعيش في العالم وفقا للمجلة حيث شهدت أعمال عنف وتدهورا أمنيا متواصلا منذ عام 2003، وبلغت مستويات الفقر والتفاوت الاجتماعي معدلات قياسية، بحسب تقرير المجلة.










