TOP

جريدة المدى > عام > علي المندلاوي: لا يمكن الحديث عن مدرسة للكاريكاتير العراقي لكن يمكن الاشارة عن خصوصيات فردية

علي المندلاوي: لا يمكن الحديث عن مدرسة للكاريكاتير العراقي لكن يمكن الاشارة عن خصوصيات فردية

نشر في: 25 إبريل, 2022: 11:38 م

حاوره: علاء المفرجي

2-2

الفنان علي المندلاوي كاتب، ومصمم جرافيكي، ورسام حر، ورسام كتب ومجلات، وكاريكاتير، ولد في عام 1958 مندلي – ديالى

نال الدبلوم من معهد الفنون الجميلة 1979 في بغداد، ونال البكلوريوس من اكاديمية الفنون الجميلة – تخصص تصميم طباعي من بغداد عام 1986، منذ منتصف السبعينيات بدأ نشاطه الفني وسرعان ما اكد حضورا فنيا لافتاً في المشهد الفني العراقي، لفت إليه انظار الرسامين الكبار في حينها، خاصة وأنه عمل في المجلات العريقة حينها (مجلتي والمزمار) التي كانت ملاذا لكبار الفنانين العراقيين.

شارك في عدد من المعارض الشخصية منها: حكايات شعبية كردية مصورة للأطفال – كومكس - قاعة جمعية الثقافة الكردية – بغداد، لوحات للطفولة قاعة متحف السليمانية – إقليم كردستان العراق، وجوه من الداخل قاعة الاورفلي – بغداد، وجوه بورتريه كاريكاتيري – قاعة بغداد - بغداد

ريشة من جناح الغيمة- رسم حر - قاعة المركز الثقافي الاسباني – عمان/ الأردن، قاعة رواق الفنون رسم حر- تونس، صالة محافظة اوترخت – هولندا، صالة مركز رازا بورتريه كاريكاتيري - او ترخت – هولندا، صالة الجامعة الحرة- رسم حر- برلين/ المانيا ، ارض اولى..سماء ثانية رسم حر - قاعة تابليت – لندن/انجلترا، قاعة ميديا بورتر يه كاريكاتيري – اربيل - اقليم كردستان العراق، معرض بورتريه كاريكاتيري- قاعة الكنيسة- صفاقس في اطار المهرجان العربي للكاريكاتير، معرض خارج المرايا قاعة الواسطي- دار الازياء العراقية –بغداد، معرض وجوه- قاعة المعهد الكردي – باريس

وأسهم في اكثر من اربعين من المعارض المشتركة في بغداد، ايطاليا، براغ، لندن، القاهرة، عمان، تونس، باريس، بروكسل، أمستردام، أمرسفورد، هينجلو، دري بيرخن، برلين، السليمانية، الشارقة.

ونال خلال مسيرته الفنية عددا من الجوائز: الجائزة الاولى مناصفة معرض الكاريكاتير العربي الافريقي – قاعة الاوبرا القاهرة - مصر 1990 ، الجائزة الكبرى للمهرجان الدولي الرابع عشر ميهاي اونيسكو- رومانيا 2015 ، الجائزة الاولى مسابقة (جورج البهجوري) مصر 2016 ،جائزة (جائزة قاعة المشاهير للإنجازات العمر) –مسابقة محمود كحيل –بيروت،

وشارك في تحكيم عدد من مسابقات الكاريكاتير الدولية في مصر ولبنان وسورية، وكان عضواً في لجنة تحكيم مسابقة جورج البهجوري للبورتريه الكاريكاتيري-القاهرة -مصر ، 2017 و عضواً في لجنة تحكيم مسابقة محمود كحيل- بيروت- لبنان 2018

رسم وكتب لمجلات وصحف محية ودولية: مجلتي والمزمار للاطفال، مجلة شمس كردستان، الف باء، حراس الوطن، بين نهرين، وجريدة الصباح – العراق. ماجد للاطفال - ابو ظبي، مجلة العربي الصغير- الكويت. جريدة الشرق الاوسط، جريدة القدس العربي- لندن. يرسم حاليا لـصحيفة الشرق الاوسط الدولية، مومجلة المجلة، عضو مؤسس لمشغل أدد للتصميم الطباعي – بغداد، عضو مؤسس لجماعة القافلة الدولية – تونس، أسس تجمع فنانيين ضد القمع لندن ، عضو مؤسس للجمعية العراقية الكاريكاتير، عضو مؤسس لمؤسسة اصدقاء ثقافة وادي الرافدين- هولندا.

 بدايتك كانت في وقت اكتظ بعدد من الاسماء اللامعة في الكاريكاتير العراقي، لكنك استطعت ان تحجز لك حضورا ساطعا بينهم، كيف مارست هذا التحدي.. ألا يمكن أن يكون ذلك سببا في تحولك الى البورتريه الذي عرفت به وتألقت؟

في عام 1973 عامي الاول في الدراسة في معهد الفنون الجميلة أقمت معرضا لرسومي الكاريكاتيرية في صالة نادي الطلبة، ورغم تواضع المكان لمعرض الا ان معرضي هذا قد يكون السباق في هذا المجال في العراق، وان كان عمري لا يتجاوز الخامسة عشر ربيعا!

- وكان الفنان رافع الناصري من دون كل اساتذة المعهد يتخذ بين الحين والحين مجلسا على مائدة كنت وزميلي عمار سلمان واخرين نفتتح حولها يومنا، وكان وفي مناسبات عديدة يطلب مني ان ارسم له بورتريه كاريكاتيري، وعندما كنت اطلب منه صورة شخصية لانفذ طلبه كان يقول وقهقهة عالية تصاحب جوابه: كلا اجلس امامك وترسمني، هذا هو التحدي!

- ولن انس طلبه وهو يرنو باعجاب الى لوحة كنت رسمتها للاعلان عن معرض كتاب في مكتبة الطفل وعلقتها على احدى جدران النادي اهداءها له بعد نفاذ موعد انتهاء المعرض.

في عام 1974 اعلن عن اول تجمع كاريكاتيري في العراق بمعرض كبير اقيم في المتحف الوطني للفن الحديث ببغداد، ورغم النجاح الكبير الذي أحرزه المعرض الا ان عقد الجماعة انفرط بانتهاء فترة العرض، ومن فنانيه اذكر نزار سليم وبسام فرج وعبدالرحيم ياسر ومؤيد نعمة وموسى الخميسي ورائد نوري وضياء الحجار.

بعد عام (1975) كنت من بين الفنانين الذين شاركوا في معرض ثان للكاريكاتير العراقي اقيم على قاعة اكاديمية الفنون الجميلة ببغداد، ووقتها تم قبولي رساما في مجلة (مجلتي) وكنت قد بلغت السابعة عشر من عمري. في ذلك المعرض وجدت بان رسومي بالمقارنة مع لوحات زملائي الفنين ليست بالمستوى الذي أرغب فيه فكرة وتنفيذا، وحينها كنت قد بدأت بالتململ من المنهج الاكاديمي الصرف في التدريس في المعهد، بكسر قواعده باتجاه المبالغة التي تعني الكاريكاتير ومن حسن حظي ان استاذي في درس التخطيط حيث مارست تمردي كان الفنان

«محمد علي شاكر» اذ رد على احتجاج زملائي بقوله:» جيد.. دعوه يرسم فنحن في العراق نفتقر الى هذا اللون من الفن !» من هنا احسست باني وجدت بان رسم البورتريه الكاريكاتيري هو الحقل الذي اجد فيه نفسي، وبه يمكنني التفرد والتحليق في تخصص فريد مازال حقله بكرا، ورغم الانجازات المذهلة التي حققها الفنانين ضياء الحجار، ومنصور البكري في رسم العاملين في (مجلتي والمزمار) لتكون اغلفة اولى للمجلتين على غرار مجلة (ماد) الاميركية، الا انهما بقيا بحدود الرسم لهذه المناسبة السنوية.

 وماذا عن هذا الطقس الابداعي؟

في هذا الطقس الابداعي كنت امارس طقوسي الخاصة في رسم البورتريه مستفيدا من الاطلاع على مجلات كانت تنشر على اغلفتها الاولى رسوم بورتريه كاريكاتيري مذهلة مثل ( دير شبيغل) الالمانية، و( باري ماج) الفرنسية، ويظهر هذا التأثير جليا في لوحة رسمتها للتدريب للشخصية الرياضية العراقية الشهيرة « عمو بابا». في عام 1983 تلقيت دعوة من مجلة ( الف باء) الواسعة الانتشار عراقيا للرسم فيها، فكانت لوحتي البورتريه للشاعر «بدر شاكر السياب» بكل ما لاقته من اعجاب وترحيب البساط السحري الذي بدأت به التحليق في فضاء هذا اللون خارج اطار صحافة الطفل، واعتبارها حجر الاساس للتحضير لاول معرض شخصي لي، والاول من نوعه في العراق. المعرض اختار له الناقد فاروق يوسف اسم « وجوه من الداخل» واقمته على قاعة ( الاورفه لي) ببغداد عام 1986.

 ألا تتفق معي ان فن الكاريكاتير قلّ حضوره في الصحافة العراقية تحديدا؟ هل الاسباب اجتماعية او دينية ام هو انتفاء للحاجة الى وظيفة هذا الفن الراقي؟

- بالتأكيد قل حضور الكاريكاتير في الصحافة العراقية لضيق افق القائمين عليها من رؤساء الشبكة العراقية، ومديري التحرير ، ورؤساء وقيمين على الاحزاب المتسلطين على كل شيء.

في عام 2011 تم غلق صفحتي الكاريكاتيرية الاسبوعية ( بسامير) التي كنت اعدها لصحيفة الصباح الجديد لأزيد من خمسة سنوات بسبب عمودي النقدي الساخر، ونشري لرسوم مساندة للانتفاضة الشعبية ضد الفساد للفنان الراحل « احمد الربيعي» كانت الصحيفة اعتذرت عن نشرها، ورسوم اخرى مختلفة للفنانين « خضير الحميري» و» وعبد الرحيم ياسر» كانت صحيفة (الصباح) التي كانا يرسمان لها رفضت نشرها.

وحدث ان انسحبت من اعداد صفحة بورتريه كاريكاتيري اسبوعية استمرت ثمانية اشهر خصصتها لي مجلة (الشبكة العراقية ) مقابل مبلغ مجز، بسبب انتقاد رئاسة الشبكة او توبيخها لرئيس تحريرها لنشري رسوم بورتريه لمبدعين عراقيين سنة، اكثر من الشيعة في الصفحة !!!

وهنا لابد من تسجيل شجاعة الفنانين عبدالرحيم ياسر وخضير الحميري لقرارهما الانسحاب من جريدة (الصباح) لسان حال الدولة العراقية لتكرر حالات منع نشر العديد من رسومهما، رغم عدم وجود منافذ نشر صحفية اخرى لهما.

خضير الذي يرسم بغزارة وينتقد بشدة وجد المنفذ الحر والواسع في صفحته على الفيسبوك، وان كانت خطوته هذه مجازفة كبيرة اذ تضعه وجها لوجه امام كل الفاسدين في سدة الحكم، ومافيات الاتجار بالبشر والمخدرات والادارة الفاشلة في الحكومة.

 (الوجوه) التي ميزت شخصيتك الفنية تنفرد في كونها لا تركز على المبالغة في صفات في الشخصية، قدر تأثيرها بك.. اسأل هناك شخصيات تُقترح عليك (في عملك في الصحافة مثلا ) هل ينعكس ذلك على طبيعة الخط او على الدافع العاطفي؟

- الشخصية التي اختارها للرسم برغبة، هي شخصية غالبا ما تكون قريبة من نفسي، ومعرفتي بها وبمنجزها الابداعي او المعرفي، ومتابع لسيرتها، لهذا غالبا ما تولد الفكرة التي تجسد هذه الشخصية بيسر، وربما ببحث سريع من خلال النت عن اخر اخبارها ومنجزاتها لأكون ملما قدر المستطاع بكافة التفاصيل المتعلقة بها.

وعندما اضع شخصية ما في ذهني كمشروع لوحة بورتريه فانها تعيش معي حتى تضيء الفكرة المقنعة لي في وقت قصير، او بعد معاناة طويلة، وهنا تبدأ مرحلة الرسم، وقد تكون ممتعة ونتيجتها مرضية لي تماما، وربما بدرجة أقل فتجد طريقها للنشر لأن هناك من يكون بانتظار نشرها.

الفرق بين ان اكون انا من يختار الشخصية للرسم، وان تكون تكليفا من مطبوع هو اختصار وقت التوصل الى فكرة و الرسم في الحالة الاولى، اما في الحالة الثانية فان فكرتي عن الشخصية تكاد تكون مضببة واحيانا معدومة وهذا يتطلب وقتا للدراسة والبحث.

الحرفة تلعب دورها طبعا في سرعة التنفيذ ودرجة الاتقان في تجسيد الشخصية سواء ببساطة التفاصيل والخطوط، او كثافتها ودقتها، واستحضار منجزها وتكثيفها في اشكال تتداخل مع الشخصية المرسومة فيصبحا كلا واحدا.

وثمة دور للحالة النفسية ودرجة التعاطف التي اعيشها اثناء عملية الرسم ينعكس على مدى انغماسي ومتعتي بالرسم، وبالتالي على النتيجة المتحققة.

 أرى انك تتعمد اضافة بعض التفاصيل للشخصية التي ترسمها لها علاقة بعمل او إبداع هذه الشخصية وهذا ايضا ما ينفرد به علي المندلاوي، بمعنى انك لا ترسم الشخصية بالصفات السطحية لها بل بخواصها الابداعية او العملية ؟ ما تقول؟

- احيلك الى ما كتبه الفنان القدير «ضياء العزاوي» في مقال عن تجربتي لكتاب جائزة: ( محمود كحيل) جوابا على هذا السؤال:”إن إحاطة الشخصية المرسومة بعناصر بصرية فيها طاقة السرد الأدبي منحت أعماله ترابطاً غنياً بين تفاصيل الماضي وبين اختزالات الحاضر، بين تاريخ شخصي متنوع ينمي حدث اللوحة ويصبح واحدة من علاماتها وسرّها الداخلي، وبين انتباهةبارعة على تأكيد مميزات الشخصية واهتماماتها دون إغفال للعناصر المتداخلة التي تحيط بالشخصية المرسومة. تجنب المندلاوي في أكثر شخصياته المبالغة في ملامح الشخصية ولم يجعل منها هدفاً للإثارة، كما اعتمد في أسلوبه قدر من الاختزالية في تنفيذ رسم الملامح العامة مكنته من تحقيق ترابط العناصر الخارجية المضافة وأحياناً التعليقات المصاحبة للشخصية ضمن أسلوبية الشكل العام.”

 أما آن الأوان ان نتحدث عن مدرسة عراقية للكاريكاتير، أسوة بالمدارس الاخرى؟ خاصة وان الكاريكاتير العراقي وعبر اكثر من قرن من الزمان قد اكتسب شخصيته المميزة؟

- في ظل حالة التشرذم التي تعيشها حركة الكاريكاتير في العراق منذ سنين في الداخل والخارج، وغياب المنظمة او المؤسسة التي تجمع وتوجه وتخلق الثقة، و فرص اللقاء والعرض، ويكون لها مطبوعها او موقعها الثابت على الارض، ومنصتها الافتراضية على الانترنيت.

في مثل هذا الواقع المر لا يمكن الحديث عن مدرسة للكاريكاتير العراقي الذي عاش حالات مد وجزر خلال العقود الماضية.

يمكن بالطبع الاشارة والحديث عن خصوصيات فردية متميزة ومعروفة لدى عدد من الفنانين المخضرمين والشباب، وجوانب من خصوصية لافتة في منجزهم، ولكن هذه الحالة لم تتبلور الى حالة عامة للاسباب التي ذكرتها.

 كنت عضواً مؤسساً لمشغل (أدد)، وجماعة (القافلة) الدولية في تونس، وتجمع (فنانيين ضد القمع) في لندن، وعضو مؤسس لمؤسسة (اصدقاء ثقافة وادي الرافدين) هولندا، ما الذي تركته هذه الجماعات وما الذي تبقى منها؟

- هذه الجماعات التي كنت من مؤسسيها لعبت في وقتها ادورا متباينة في عدد من الدول التي اقمت فيها مثل تونس وانجلترا وهولندا، والاردن ايضا التي شهدت اعلان ولادة جماعة (القافلة الدولية) ومعرضها الاول. الانجاز الاهم لها بالاضافة الى حالة تبادل الخبرات والافكار وبلورة الاساليب وتطوير التقنيات كان التعريف بالفن العراقي في دول عربية واوربية عديدة، وكونها ساهمت بشكل مباشر بتوسيع مساحة انتقالنا كمجموعة عراقية مغتربة وتنسيق نشاطنا، ومنح الثقة للعديد من الفنانين من اجيال جديدة بامكانية خلق حركية ابداعية خارج نطاق المؤسسة الثقافية الرسمية العراقية، وتحفيزهم على المغامرة، و عدم الاستسلام لواقعهم المثقل بالخيبات.

 من هو الرسام الكاريكاتيري الذي كان له تأثيرا على مسيرة علي المندلاوي؟ وما مستقبل هذا الفن في العراق؟

- محليا كانت (مدرسة) مجلتي في الرسم لمطبوع الطفل المؤثر والحافز الاول لي للانخراط في التجربة، وتطوير ملكتي الفنية في هذا المضمار، وفي مقدمة من تأثرت بهم الفنان « طالب مكي» و» وصلاح جياد» و» ومؤيد نعمة».

وبطبيعة الحال وكفنان تشكيلي تأثرت برسام مدرسة بغداد للتصوير « يحيى الواسطي» وبمنجز الفنانين المعاصرين» جواد سليم» و» ضياء العزاوي».

عربيا لفت نظري وانا اطالع مجلة ( سمير) المصرية في طفولتي رسوم الفنان «محي الدين اللباد» ولاحقا المعالجات اللونية للفنان» عدلي رزق الله» في تنفيذ لوحات كتبه لدار الفتى العربي، ولا اخفي تأثري بهما.

عالميا اعجبت برسوم الارجنتيني» مورديلو»، والبلجيكي» فولون» بالاضافة الى « بابلو بيكاسو» والعديد من فناني رسم البورتريه الكاريكاتيري الاوربيين الذين لفتوا نظري الى هذا النوع المدهش من الرسم.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

صحيفة عبرية: "إسرائيل" وأميركا يخشوّن أنصار الله كونها جهة يصعب التغلب عليها

الأنواء تحذر من رياح عالية في العراق

مقتل إعلامية لبنانية أمام المحكمة

لا حلول لـ"الشح".. العراق يلوح بـ"تدويل" أزمة المياه مع تركيا لزيادة حصصه

اعتقال قاضي المحاكم الميدانية في سجن صيدنايا بسوريا

ملحق معرض العراق للكتاب

الأكثر قراءة

موسيقى الاحد: استطرادات لغوية

مثقفون: غياب العراق عن المؤشر ليس بالمستغرب في ظل اضطراب الوضع السياسي الذي ألقى بظلاله على الثقافة

عبد السلام الناصري.. الاختيار الصعب المحفوف بأشد المخاطر

السرد: متخيلات وأقيسة

الفيلم العراقي (آخر السعاة): أفضل ممثل وأفضل سيناريو

مقالات ذات صلة

معضلة التعليم الكبرى.. المنهج والاختبارات
عام

معضلة التعليم الكبرى.. المنهج والاختبارات

سامّي رايت*ترجمة: لطفية الدليميتحدّد هذه معدلات الامتحانات النتيجة النهائية لسنوات عديدة من الدراسة التي تمّ اختزالُها في بضع ساعات امتحانية في قاعة للامتحان. لكن بالنسبة للأكثرية الغالبة من هؤلاء الشباب اليافعين فإنّهم ما أن...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram