اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > عام > محسن العلي: المسرحيون كانوا جزءا من وقود هذه الحرب التي عطلت الكثير

محسن العلي: المسرحيون كانوا جزءا من وقود هذه الحرب التي عطلت الكثير

نشر في: 25 سبتمبر, 2023: 10:30 م

يرى ان لا فرق بين مسرح جاد وآخر تجاري، إلا في أذهان الفاشلين

حاوره / علاء المفرجي

محسن العلي ممثل ومخرج مسرحي عراقي، ولد في مدينة الموصل، محافظة نينوى عام 1953. بدأ حياته الفنية ممثلاً في مسرح الشباب،

فرقة مسرح الرواد، في الموصل عام 1967، نال شهادة دبلوم في الفنون المسرحية عام 1976، وعمل في فرق مسرحية عراقية عديدة منها: (فرقة مسرح الشباب - فرقة مسرح الرواد - فرقة مسرح الشباب المعاصر - فرقة المسرح العسكري)، أسس فرقة مسرح النجاح ومستمر برئاستها منذ عام 1988، عمل مخرجاً في الفرقة القومية العراقية. نال درجة الدكتوراه عن رسالته (الإعلام الدولي وتأثيره في سياسة الدول).

عمله الأساس كان على خشبة المسرح وقام بالإخراج لأكثر من أربعين عملاً مسرحيا منها: عدل جيفارا، فلسطينيات، أم خليل،

بيت وخمس بيبان، عش القصب، أطراف المدينة. مقامات أبو سمرة. الاسكافية العجيبة. سيدتي الجميلة، عن مسرحية لجورج برناردشو. الباب العالي. لهباشة. ألو بغداد. أكتب باسم ربك. السقوط، بطولة دريد لحام. الجنة تفتح ابوابها متأخرة (فازت بالتانيت الذهبي في قرطاج الدولي تونس). بقعة الزيت.

أنتج العديد من البرامج والافلام الوثائقية والمسلسلات في العراق. مصر. سوريا: سقوط الخلافة 2010 وكان العلي منتجاً فنياً، ومحمد عزيزية: مخرجاً. يوميات دينار (مسلسل كارتوني)، ومن المسلسلات التي شارك في تمثيلها: النسر وعيون المدينة. كاية المدن الثلاث. اللاهثون. ذات الهمة. العرف والقانون. فوبيا بغداد. بيت الحبايب. الكذبة الاولى. عش الازواج. رجال الظل. المارد والنخلة. ايام الاجازة. لحوم فاسدة. النافذة. جحا. خيط البريسم 1980، إخراج تأليف يوسف العاني، وإخراج عدنان إبراهيم، تمثيل سليمة خضير، فاطمة الربيعي، هناء محمد، فاضل خليل، سناء سليم. ثمنطعش 2006، تمثيل محسن العزاوي، سناء عبد الرحمن، فاضل خليل، سليمة خضير، سامي قفطان.

وقد شارك السينما في أعمال سينمائية ممثلا رغم انها قليلة ولا تتناسب عن موهبته في الأداء: من هذه الأفلام المنفذون 1982

الحب كان السبب 1986، مع الممثل الراحل عبد الخالق المختار و جواد الشكرجي و سمر محمد، إخراج عبد الهادي مبارك. زمن الحب 1991، وهو من تأليف صباح عطوان، إخراج كارلو هارتيون، تمثيل بهجت الجبوري، خليل الرفاعي، أمل طه، فاضل خليل، طعمة التميمي، عواطف السلمان، والسيد المدير 1990، تمثيل راسم الجميلي، عبد الجبار كاظم. وفلم زمان رجل القصب.

وقام بإخراج العديد من التمثيليات الإذاعية والمسلسلات التلفزيونية.

حصل خلال مسيرته التي امتدت لأكثر من أربعة عقود على جوائز عديدة، منها: الجائزة الكبرى لمهرجان قرطاج المسرحي عن أفضل عرض مسرحي متكامل لمسرحية "الجنة تفتح ابوابها متأخرة"، جائزة أفضل مخرج مسرحي عام 1985 لمهرجان المسرح العراقي. جائزة أفضل مخرج مسرحي عام 1996 لمهرجان المسرح العراقي. جائزة الإبداع الكبرى عام 1999 لوزارة الثقافة العراقية. جائزة الإبداع المسرحية عام 2000 لوزارة الثقافة العراقية. جائزة أفضل مخرج مسرحي عام1975 لمهرجان مسرح الشباب. جائزة الإبداع I T I للمركز العراقي للمسرح كمخرج 1999. جائزة تقديرية لاخراجه فيلم (لماذا؟) في مهرجان القاهرة للإعلام العربي، جائزة أفضل ممثل مناصفة عن المسلسل التاريخي ذات الهمة (مهرجان الاذاعة والتلفزيون) القاهرة عام 1993. والكثير من شهادات المساركة والتقدير في مشاركته في المهرجانات العربية والدولية.

كما تقلد الكثير من المناصب منها: رئيس قسم الدراما في الاذاعة العراقية 1979-1985. مدير انتاج الاذاعات العراقية 1988-1985. امين سر نقابة الفنانين العراقيين 1994-1996. عضو لجنة تحكيم (emi) انترنشنال اكاديمي الدولي للافلام الوثائقية سمي فاينا.

حدثنا عن نشأتك والبيئة التي عشت بها، وكيف تقاطعت مع مصادرك ومراجعك التي جعلتك تميل الى المسرح؟

أنا من مدينة الموصل من اسرة بعيدة جدا عن. الفن لا من قريب ولا من بعيد الا فقط روح الذائقة للسينما وبعدها التلفزيون كمشاهدين، انا كنت احب السينما بشكل جنوني وكثير من الاحيان وانا ذاهب للمدرسة ادخل السينما وادعي اني كنت في المدرسة هنا التأسيس لان يشكل الفن الامل والطموح الذي تطور الى مشاهدات عروض مسرحية التي اصبحت لي السحر الاسر بعدها دخلت مسرح رعاية الشباب ثم الفرق المسرحية وهنا منحت الدور الاول في مسرحية سرحان بشارة سرحان وكانت ثلاث جمل فقط بعدها توالت الأدوار شبه الرئيسية في فرقة الربيع والرواد ورعاية الشباب مما اهلني التوجه الى بغداد للتقديم للدراسة في معهد الفنون الجميلة، وتم قبولي كطالب وهنا عانيت جفاف الاقرباء في حينها لتقديمي للفن. زهي من الأمور التي كانت مشكلة بالنسبة لي لأسباب اجتماعية، لكن سرعان ما تفهموا ذلك، وانطلقت في مسيرتي لأكثر من 1ربعة عقود ونصف.

انت من جيل الثمانينيات المسرحي، ما الذي قدمه هذا الجيل والذي أرى أنه شكل انعطافه كبيرة في المشهد المسرحي العراقي، هل كان للحرب دافع في ذلك؟ وهل لنا ان نتعرف على جيلك من المسرحيين وأهم العروض التي قدمت؟

جيل الثمانينيات هو جيل المحنة تمامًا، فهو قادم من سبعينيات الخبرة والتجارب المتنوعة لاساتذة ومبدعي المسرح، حيث كان ظلهم الوارف على هذا الجيل (جيل الثمانينيات) الذي تتلمذ على تجاربهم ومنجزهم بكل انواع الاتجاهات المسرحية ومدارسها، وكنت واحدا من هذا الجيل، وكانت مناخات الحرب قد داهمتنا بكل فواجعها ومأساتها المدمرة، جارفة الشباب الى اتونها المجهولة، وبالتأكيد كان منهم المسرحيون الذين سيكونون جزءا من وقود هذه الحرب التي ستعطل الكثيرين عن المسيرة وخوض غمار التجارب الفنية، حيث لا عمل إلا الحرب، بالنسبة لي كان الحظ قد جعلني أدعى الى المسرح العسكري مع بعض الفنانين، ومنهم الفنان الصديق كاظم الساهر. وبُعثت هذه الفرقة من تحت ركام الحرب للعناصر الذين سيقوا للخدمة العسكرية وكان لهم الحظ بالتواجد فيها بدأنا العمل بتجمع عناصره لتقديم عروض شعبية، فقدمت مسرحيات حسين رخيص، فرخيّص عريف عراقي من أهل الناصرية في أيام الاحتلال البريطاني، لعله لم يتعلم القراءة والكتابة، ولكنه عمل عملاً عظيماً لا زال يؤرق الظالمين.. وأصبح به رمزاً حقيقياً لأجيال من الناس لا كالرموز الخيالية التي لا واقع لها.. فقد شاهدَ العريف حسين رخيص الجنرال البريطاني جيفرسون مع حمايته وهو يتحرش بامرأة من أهل الناصرية، فجرى في عروقه الدم الفوّار كأنه شاي الناصرية المثخن، الذي لا يطيق شربه الآخرون.. وتعد هذه مسرحية عراقية يستمر أستمرعرضها تسع شهور بشكل يومي ووفق تذاكر كاملة العدد. في مسرح بغداد عام 1980 في نهاية هذا العام وبدأت بعدها عروضي المسرحية الشعبية الأخرى تستمر لأوقات طويلة لعروضها، واصبحت تشكل صلة بيني وبين الجمهور.

كان في الجهة المقابلة اخي الاستاذ مقداد مسلم الذي قدم عروض خالدة ايضا في المسرحية الشعبية، وهناك نخبة من المبدعين الذين قدموا ايضا عروضا باللغة الفصحى وقد كانت عروضهم قسم منهم تتناغم مع أهوال ومآسي الحرب، والقسم الاخر تبتعد كثيرا عن اجواء الحرب مما خلق نشاط مسرحي وكادر مبدع مهم رغم قساوة أعوام الثمانينيات المؤلمة، وكان لي الشرف في ان اجعل الجمهور يرتاد المسرح للعروض الشعبية في اطار كوميدي مع زملاء لي أخرين بتجاربهم فقدمت مسرحيات مهمة منها: ام خليل، والسبعاوي، والمطحنة، وبيت وخمس بيبان، بعروضها الطويلة التي استمرت لأشهر في تلك السنوات، وفق تناغم كادر مبدع من ممثلين لهم تجاربهم وممثلين جدد تحولوا نجوما وقد حصلت بعض هذه العروض على جوائز مهمة، وتقدم الكثير من الزملاء بتقديم عروض مهمة وقسم منها اشتركت في مهرجانات عربية وحصلت على جوائز بالنص والاخراج والتمثيل، وقد اثروا النشاط المسرحي العراقي في تلك الفترة.

وما الاعمال التي قمت بها في تلك الفترة؟

وكانت لي تجربة مهمة جديدة وهي ان ادور على مجموعة اعضاء فرقة 14تموز التي قدمت عروض في الستينيات كانت ناجحة وقدمت معهم مسرحية خان بطران للكاتب فاروق محمد والفنانون اعضاء هذه الفرقة مع حفظ الالقاب أسعد عبد الرزاق، ووجيه عبدالغني، راسم الجميلي، غزوة الخالدي، كارلوا هارتيون، طارق الحمداني، فاضل جاسم، قاسم صبحي، اضافة لمحمد صكر، وجبار سلمان، وكانت تجربة ناجحة في اعادة الثقة لهم بالعودة للمسرح، كانت فترة الثمانيات هي الفترة الذهبية رغم قساوتها واصبح لدينا اكثر من دار للعروض المسرحية تصورا يزيد عن عشرة مسارح تقدم عروضها دفعة واحدة حتى انني اسست مسرح النجاح واصبح واحد من المسارح المهمة في بغداد

لك دور مهم في إشاعه المسرح الكوميدي، في العراق، وأنا هنا اتحفظ على تسميته بالمسرح التجاري، وكأن المسرح الاخر ليس تجاريا، ما هي وجهة نظرك في ذلك، وان مخرجا مثل قاسم محمد له باع في ذلك، وأن مسرح موليير كان كوميديا أيضا وهو الكاتب المشهود له عالميا.. لماذا هذا الموقف في وجهة النظر الاصطفافية السائدة بين جاد وتجاري، وكأن النوعين خصوم!؟

انا من وجهة نظري جميع العروض المسرحية هي جادة، وهذا الفرق اوجده بعض الفاشلين الذي لم يستطيعوا أن يقدموا عروض تحصل على ثقة الجمهور بهم، نعم هناك مسرح هابط وشبيه بعروض الاسكيتشات التي لا تسمى عروض، انا اسمي العروض الشعبية الرصينة تجارب ابداعية وهذا موجود في كل العالم، لان بعض دول العالم لديها لغة تتمتع بلهجة واحدة ليس مثلنا نحن العرب هناك فصحى وشعبي بل هناك يطلقون عليها لغة شاعرية ولغة عادية واحدة. اما المسرح التجاري اي يعني الحجز المسبق بتذاكر اي فن هذا الذي لا يريد مردود مادي كي يستمر وإلا في العالم جميع دور العرض في السينما والمسرح بالحجز وإلا كانوا فتحوا الابواب للجميع، انا لست مع العرض التي تقدم بتجارب فردية وذاتية وتحمل الغموض وعدم الوضوح وتستمر لأيام معدودة ويصبون غضبهم للعروض الشعبية الرصينة، واصبحت هناك روح عدائية بين العاطل عن العمل وبين من ادار الجمهور ظهره لهم مع فنانين اصبحوا نجوما، ومن كان يهاجم منهم سابقا أصبحوا الان جيل الزمن الجميل!! هنا مفارقة الصراع نحن لا نريد عروضا لا يفهمها الجمهور ويجعل صالاتنا فارغة ولا نريد عروضا بالمسرح يقدم عليه فن رخيص اشبه بالكباريه والتسفيه على المسرحيين أن يقدموا عروضا يثق بها المتلقي ويطردوا سفهاء العروض الهابطة، فدوما الجيد يزيح السيء اذا قدم او حضر المسرح الملتزم.

على الرغم من دورك في هذا المسرح الا انك قدمت للمسرح الملتزم مسرحيات مهمة بل وتعد من كلاسيكيات المسرح العراقي، مثل الجنة تفتح أبوابها، الاسكافية العجيبة، وجيفارا.. وغيرها بل الكثير من النقاد يعدونك من فرسان هذا المسرح؟

بالنسبة لي جميع مسرحياتي ملتزمة ليس هناك عرض غير ملتزم الا الهابطة والرديئة التي تقدم من انصاف الفنانين والدخلاء التي سمح لهم الفنانين بالتواجد لابتعادهم

ثقة الجمهور وما يريد مهمة قدمت انا الجنة تفتح ابوبها متأخرة للمبدع فلاح شاكر ونخبة من ممثلين مبدعين استمر العرض شهر بتذاكر وحققت ايرادا وقدمت على مسرح النجاح مسرحية الليلة الثانية بعد الالف لمدة عشرة ايام وبتذاكر وحققت ايرادا عليك ان تعرف ماذا يريد المتلقي وقدم الفنان محمود ابو العباس مسرحية للأطفال ريم والاميرة الصغيرة بتذاكر لأشهر وحضرها جمهور على مسرح النجاح

كان يفهم ماذا يفعل التنظير شيء والجانب العملي في تقديم العروض شيء اخر هناك دكتور مسرح يصلح ان يكون استاذا للفن ومعلما ومنظرا رائعا وليس بالضرورة ان يكون مخرجا او ممثلا انصح بالرجوع الى ملأ مسارحنا بالجمهور، بفن يليق بنا ويليق بهم، يفهمونا ونفهمهم معنى الفن الممتع الجميل لا أن نخلق لديهم نفورا منا بتجارب عدم الوضوح ولاستعراضات.

هلا حدثتنا عن تجاربك مع مؤلفين كبار؟

لدي تجارب منوعة انتقل فيها لمختلف الكتاب في المسرح من جمال ابوحمدان الى بوسيس بريمية وخلدون تنار وعادل كاظم ومعين بسيسوا وبرنارد شو ودريد لحام وفاروق محمد والمبدع صديقي فلاح شاكر جريء المسرح، والعديد من الكتاب قد انسى قسم من الاخوه عذرا لهم، بعض المسرحيات الشعبية كنت مؤلفا ثانيا لها وقسم منها رئيسيا بالتدخل في النص لا توجد دكتاتورية في العروض المسرحية الا في المبالغة في الخروج عن النص.

عملت في في المسرح والسينما والتلفزيون، وتألقت ممثلا ومخرجا، ايهم تجده يوفر مساحة أكبر للتعبير بالنسبة لك؟

عملت في السينما بشكل قليل كحال انتاجها المرتبكة فتجربتي ستة افلام في السينما، وهي تجربة متواضعة جدا اما التلفزيون فلدي تجربة جيدة عملت كممثل واجد نفسي اتمتع بالتلقائية قليلا في تأدية الادوار وقد اكون مخطئ الا اني احب نفسي مخرجا في المسرح أيضا، انا أبن الاذاعة العراقية، اخرجت العديد من المسلسلات العديدة والبرامج الدرامية والمنوعة وتبقى الاذاعة الام، لان عليك ان تعطي صوره سمعية للمستمع وهنا الصعوبة والتعلم حيث حصلت على الجائزة الذهبية لمسلسل سيرانو دي برجراك عن مسرحية لإدمون روستان وكانت من تونس.

ما الذي يشكله المسرح لديك؟

المسرح هو هاجسي وحلمي وحياتي تماما انا ابتعدت قليلا عن المسرح، حيث كان اخر عمل شعبي اخرجته هي مسرحية السقوط بطولة دريد لحام وفرقته، ومسرحية بقعة زيت للمبدع محمود ابو العباس كاتبا وبطلا، الا انني أبقي بحلم يتواصل ان اقدم اعمال مسرحية ولدي ما يكفي من مشاريع، وعندما كرمت في مهرجان المسرح التجريبي الدولي كأحد المسرحيين العرب طلب مني من مصر عملا مسرحيا واحضر له. انا كنت امتداد لمن سبقني من أساتذة في تقديم اغلب عروضي في المسرح الشعبي وبالأخص استاذي الراحل قاسم محمد الذي تأثرت به كثيرا، وقال مرة: انك تقدم واقعا شعبيا بمستوى راق تلتصق اكثر بالناس ومن حولك كان علي ان اضع البسمة على الشفاه لإزالة الهم بمسرح يحترمه ويطرح همومه، كان الجمهور يدخل الصالة موحد تماما تسمع انفعالاتهم المشتركة وهم جالسون في الصالة كأنهم عائلة واحدة تجمعهم المسرحية الشعبية دون ان يفكر مشاهد واحد هو من أي طائفة أو عرق أو دين بل هو من الشعب ويشاهد عرض شعبي بروح بلاده يترجم إحساسه ومشاعره والاهم قريبة منه ويفهمها ويحترمها وتحترمه، لهذا يأتي مع أسرته

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

نادٍ كويتي يتعرض لاحتيال كروي في مصر

العثور على 3 جثث لإرهابيين بموقع الضربة الجوية في جبال حمرين

اعتقال أب عنّف ابنته حتى الموت في بغداد

زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب تشيلي

حارس إسبانيا يغيب لنهاية 2024

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

بعد ثلاثة عقود .. عباس الكاظم يعود بمعرض «خطوات يقظة» في الدنمارك

مذكرات محمد شكري جميل .. حياة ارتهنت بالسينما

بيتر هاجدو والسرد الصيني

عدد مجلة "أوربا" الخاص عن الأندلس .. نسمة هواء نقي في محيط فاسد

رمل على الطريق

مقالات ذات صلة

الشعر.. هل سيجد له جمهورا بعد مائة عام؟
عام

الشعر.. هل سيجد له جمهورا بعد مائة عام؟

علاء المفرجي هل سيجد الشعر جمهورا له بعد مائة عام من الان؟؟… الشاعر الأميركي وليامز بيلي كولنز يقول: " نعم سيجد، لأن الشعر هو التاريخ الوحيد الذي نملكه عن القلب البشري" فالشعر يعيش بين...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram