اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > عام > محسن العلي: لم تأكل المناصب من جرفي شيئاً بل زادتني خبرة واسعة

محسن العلي: لم تأكل المناصب من جرفي شيئاً بل زادتني خبرة واسعة

نشر في: 9 أكتوبر, 2023: 08:13 م

يرى ان مسلسل النسر وعيون المدينة غير حياته وحوله إلى النجومية كممثل

حاوره / علاء المفرجي

محسن العلي ممثل ومخرج مسرحي عراقي، ولد في مدينة الموصل، محافظة نينوى عام 1953.

بدأ حياته الفنية ممثلاً في مسرح الشباب، فرقة مسرح الرواد، في الموصل عام 1967، نال شهادة دبلوم في الفنون المسرحية عام 1976، وعمل في فرق مسرحية عراقية عديدة منها: (فرقة مسرح الشباب - فرقة مسرح الرواد - فرقة مسرح الشباب المعاصر - فرقة المسرح العسكري)، أسس فرقة مسرح النجاح ومستمر برئاستها منذ عام 1988، عمل مخرجاً في الفرقة القومية العراقية. نال درجة الدكتوراه عن رسالته (الإعلام الدولي وتأثيره في سياسة الدول).

عمله الأساس كان على خشبة المسرح وقام بالإخراج لأكثر من أربعين عملاً مسرحيا منها: عدل جيفارا، فلسطينيات، أم خليل،

بيت وخمس بيبان، عش القصب، أطراف المدينة. مقامات أبو سمرة. الاسكافية العجيبة. سيدتي الجميلة، عن مسرحية لجورج برناردشو. الباب العالي. لهباشة. ألو بغداد. أكتب باسم ربك. السقوط، بطولة دريد لحام. الجنة تفتح ابوابها متأخرة (فازت بالتانيت الذهبي في قرطاج الدولي تونس). بقعة الزيت.

أنتج العديد من البرامج والافلام الوثائقية والمسلسلات في العراق. مصر. سوريا: سقوط الخلافة 2010 وكان العلي منتجاً فنياً، ومحمد عزيزية: مخرجاً. يوميات دينار (مسلسل كارتوني)، ومن المسلسلات التي شارك في تمثيلها: النسر وعيون المدينة. كاية المدن الثلاث. اللاهثون. ذات الهمة. العرف والقانون. فوبيا بغداد. بيت الحبايب. الكذبة الاولى. عش الازواج. رجال الظل. المارد والنخلة. ايام الاجازة. لحوم فاسدة. النافذة. جحا. خيط البريسم 1980، إخراج تأليف يوسف العاني، وإخراج عدنان إبراهيم، تمثيل سليمة خضير، فاطمة الربيعي، هناء محمد، فاضل خليل، سناء سليم. ثمنطعش 2006، تمثيل محسن العزاوي، سناء عبد الرحمن، فاضل خليل، سليمة خضير، سامي قفطان.

وقد شارك السينما في أعمال سينمائية ممثلا رغم انها قليلة ولا تتناسب عن موهبته في الأداء: من هذه الأفلام المنفذون 1982

الحب كان السبب 1986، مع الممثل الراحل عبد الخالق المختار و جواد الشكرجي و سمر محمد، إخراج عبد الهادي مبارك. زمن الحب 1991، وهو من تأليف صباح عطوان، إخراج كارلو هارتيون، تمثيل بهجت الجبوري، خليل الرفاعي، أمل طه، فاضل خليل، طعمة التميمي، عواطف السلمان، والسيد المدير 1990، تمثيل راسم الجميلي، عبد الجبار كاظم. وفلم زمان رجل القصب.

وقام بإخراج العديد من التمثيليات الإذاعية والمسلسلات التلفزيونية. حصل خلال مسيرته التي امتدت لأكثر من أربعة عقود على جوائز عديدة، منها: الجائزة الكبرى لمهرجان قرطاج المسرحي عن أفضل عرض مسرحي متكامل لمسرحية "الجنة تفتح ابوابها متأخرة"، جائزة أفضل مخرج مسرحي عام 1985 لمهرجان المسرح العراقي. جائزة أفضل مخرج مسرحي عام 1996 لمهرجان المسرح العراقي. جائزة الإبداع الكبرى عام 1999 لوزارة الثقافة العراقية. جائزة الإبداع المسرحية عام 2000 لوزارة الثقافة العراقية. جائزة أفضل مخرج مسرحي عام1975 لمهرجان مسرح الشباب. جائزة الإبداع I T I للمركز العراقي للمسرح كمخرج 1999. جائزة تقديرية لاخراجه فيلم (لماذا؟) في مهرجان القاهرة للإعلام العربي، جائزة أفضل ممثل مناصفة عن المسلسل التاريخي ذات الهمة (مهرجان الاذاعة والتلفزيون) القاهرة عام 1993. والكثير من شهادات المساركة والتقدير في مشاركته في المهرجانات العربية والدولية.

كما تقلد الكثير من المناصب منها: رئيس قسم الدراما في الاذاعة العراقية 1979-1985. مدير انتاج الاذاعات العراقية 1988-1985. امين سر نقابة الفنانين العراقيين 1994-1996. عضو لجنة تحكيم (emi) انترنشنال اكاديمي الدولي للافلام الوثائقية سمي فاينا.

ما الذي تعنيه الإذاعة بالنسبة لك؟

– من عمل في الاذاعة واتجه لفن المسرح والتلفزيون اسس لنفسه قاعدة خطيرة، لان في الاذاعة عليك ان تعطي للمستمع صوره سمعية وهي اصعب المهام، اذن انا خريج الاذاعة العراقية تمتعت وانا اضع مقدمات مسلسلاتي وبرامجي، عندما اقدم تايتل هذه اذاعة بغداد، او اذاعة بغداد تقدم، واطرب الى هنا بغداد تنوع معي اصوات المذيعين والمذيعات للتقديم كانت اصواتهم سحرية لانهم كانوا يمرون باختبارات للقبول صعبة لا تقبل الواسطة الا على الامكانية، قدمنا برامج منوعة وثقافية ومسلسلات كنا نعمل كمتسابقي المونديال من هو الذي يقدم عمل فني عال المستوى كنا نعجب واحدا من الاخر، حنيني لها يشتد والمي بما حل بها يحزنني، اقول بصراحة الذي يصبرني برنامج ستوديو عشرة وبعض المسلسلات التي تقدم من الزملاء واصوات الرواد السحرية، اذاعة بغداد مدرسة تخرجنا منها جميعا انها الفتاة المعشوقة ابدا.

حدثنا عن تجربتك مع مسرحية "السقوط" وما هي الرسالة التي قدمتها؟

هذه المسرحية قدمتها مع شركة إيكو ميديا القطرية، وقام ببطولتها الفنان دريد لحام وفرقة "تشرين" المسرحية، وهي مسرحية سياسية استشرفت الحاضر، حيث كانت تتحدث عن التوريث في الحكم والديكتاتورية، وتم عرضها في أميركا وأوروبا والعالم العربي قبل اندلاع ثورات الدول العربية، وأذكر أنه في إحدى ليالي عرض المسرحية قامت ثورة في تونس، وتم إبلاغنا بأن حاكم تونس زين العابدين بن على ركب الطائرة تاركا البلاد بلا رجعة، ومن بعدها قامت الثورة في مصر وانتقلت إلى عواصم أخرى، لذلك نفكر الآن في إعادة تقديم المسرحية ليتم عرضها في مصر وشمال أفريقيا وباريس ولندن وأميركا، فضلا عن أن هناك أعمالا جديدة أنوي البدء فيها خلال الفترة المقبلة.

ماذا عن عملك في السينما؟

عملت في السينما بشكل قليل كحال انتاجها المرتبكة فتجربتي ستة افلام في السينما، وهي تجربة متواضعة جدا اما التلفزيون فلدي تجربة جيدة عملت كممثل واجد نفسي اتمتع بالتلقائية قليلا في تأدية الادوار وقد اكون مخطئ الا اني احب نفسي مخرجا في المسرح أيضا، انا أبن الاذاعة العراقية، اخرجت العديد من المسلسلات العديدة والبرامج الدرامية والمنوعة وتبقى الاذاعة الام، لان عليك ان تعطي صوره سمعية للمستمع وهنا الصعوبة والتعلم حيث حصلت على الجائزة الذهبية لمسلسل سيرانو دي برجراك عن مسرحية لإدمون روستان وكانت من تونس.

ما الذي يشكله المسرح لديك؟

المسرح هو هاجسي وحلمي وحياتي تماما انا ابتعدت قليلا عن المسرح، حيث كان اخر عمل شعبي اخرجته هي مسرحية السقوط بطولة دريد لحام وفرقته، ومسرحية بقعة زيت للمبدع محمود ابو العباس كاتبا وبطلا، الا انني أبقي بحلم يتواصل ان اقدم اعمال مسرحية ولدي ما يكفي من مشاريع، وعندما كرمت في مهرجان المسرح التجريبي الدولي كأحد المسرحيين العرب طلب مني من مصر عملا مسرحيا واحضر له. انا كنت امتداد لمن سبقني من أساتذة في تقديم اغلب عروضي في المسرح الشعبي وبالأخص استاذي الراحل قاسم محمد الذي تأثرت به كثيرا، وقال مرة: انك تقدم واقعا شعبيا بمستوى راق تلتصق اكثر بالناس ومن حولك كان علي ان اضع البسمة على الشفاه لإزالة الهم بمسرح يحترمه ويطرح همومه، كان الجمهور يدخل الصالة موحد تماما تسمع انفعالاتهم المشتركة وهم جالسون في الصالة كأنهم عائلة واحدة تجمعهم المسرحية الشعبية دون ان يفكر مشاهد واحد هو من أي طائفة أو عرق أو دين بل هو من الشعب ويشاهد عرض شعبي بروح بلاده يترجم إحساسه ومشاعره والاهم قريبة منه ويفهمها ويحترمها وتحترمه، لهذا يأتي مع أسرته

ما زال عشاق الدراما يستذكرون دورك انت وزملائك في النسر وعيون المدينة، هلا تحدثنا عن هذا العمل وبالتفصيل بوصفه، العمل الأهم في الدراما العراقية خاصة مع اشراك عدد من اهم الرموز الفنية العراقي فيه، وحدثنا أيضا عن أسباب نجاحه؟

هذا المسلسل غير حياتي وحولني الى النجومية كممثل في تلك الفترة، كان هناك جزء اول هو الذئب وعيون المدينة وحقق نجاحا كبيرا، دخلنا انا واخي مقداد والراحل استاذنا بدري حسون فريد الى اسرة عيون المدينة قادمين كنسر على الذئب كان هناك تقليد عمل هو ان تجرى تمارين قراءة للمسلسل لفترة ويتم فيها الاداء وفق توجيهات المخرج وابداعنا نحن

عندما دخلنا انا ومقداد لصالة التمارين امام مخرج كبير ومتمرس وشديد ذهلنا بوجود الكادر الضخم المخيف حول الطاولة وهم نجوم الجزء الاول خليل شوقي سليم البصري جعفر السعدي طعمة التميمي قاسم الملاك راسم الجميلي محسن العزاوي فوزية عارف وسناء عبد الرحمن والعديد من النجوم كان موقف رهيب كيف سنفذ نحن ونجد لنا مكان امام العمالقة قلت لاخي مقداد وضعنا صعب اخي قال لي بثقة علينا ان نسبقهم وأن نبهرهم بمستوى الاداء

كان الراحل المخرج إبراهيم عبدالجليل قاسي معنا خشية الفشل اضافة لكثرة مزحنا انا ومقداد انهينا فترة التمارين التي هي سبب نجاح العمل لأكثر من خمسة عشر يوم وهذا إجراء احترام للمهنة لم يكن المخرج متأكد بقوة الاداء من قبلنا لكنه مقتنع فينا دخل الاخ مقداد تصوير اول مشهد له واثار ضجة من الابهار بشخصيته التراجيدية ونال الاعجاب كما ظهر المسلسل وجاء اليوم الذي اصور فيه مشهدي انا وكان مع الرائعة فوزية عارف وزهرة الربيعي وانا اقدم قطعة قماش لتفصيلها لخطيبتي باعتبارهن خياطتين وبدأ التصوير وانا اادي الدور فأحسست بأصوات مكتومة حولي في الاستوديو انتبهت وجدت الكاميرات ليس خلفها مصورين بشكل جدي وخصوصا محمد حينه مدير التصوير وكانت السيدة فوزية تضحك وقالت لي توقف التصوير

المخرج خرج من الكونترول من الضحك والمصورين لم يتحملوا دون ان يفقدوا أرشدهم بالضحكة عندها نزل المخرج الذي كان خائفا ان لن اادي الدور صرخ بي بلهجته العراقية المصرية بشتيمة المحبة عندها عرفت اني تمكنت من الشخصية مثل اخي مقداد ودخلنا ميدان المنافسة مع الجميع بروح المحبة المتعاونه بيننا لإنجاح المسلسل

كان المخرج يعمل ديكوباج يومي وهي مهام كل مصور حجم لقطته تعلق على الكامرة لكافة المشاهد اي ان المخرج وكادره يحضرون للعمل قبل التصوير ويدركون سير العمل لم يكن الانتاج بخيلا لا في الديكورات ولا الاكسسوار ولا الازياء والمحافظة على الفترة الزمنية بكل شيء كانوا كخلية نحل يقودهم الراحل مهدي الصفار بشدته ويويل الذي ياتي غير حافظ وغير مركز امام المخرج سيتم الغاء التصوير ذالك اليوم كان المخرج المرحوم أبراهيم عبد الجليل مايستروا رائع في قيادة الجميع وهذا سر نجاح العمل لتعامل الجميع بمهنية ومسؤليه ليس كما الان حسب سماعي يقرأ الممثل دوره ويصور ولايدري بموضوع المسلسل والاخرين مع الاسف كان عندما تبث الحلقة تحس في الشارع كأنه منع تجوال الجميع امام شاشة قناة 9.

تقلدت مناصب إدارية وأيضا عملت كمنتج، هل أكل ذلك من جرفك الإبداعي، وإن كانت هذه المناصب لها بعلاقة بعملك المهني... هنا أتوقف مع عدد من الاعمال الدرامية المهمة التي انتجت يوم كنت مديرا لقسم الدراما؟

نعم عملت في العديد من المناصب الادارية المهمة منذ بداية عملي في الاذاعة مع زملاء مبدعين مؤلفين ومخرجين لم تأكل من جرفي شيء او تؤخرني لابل زادتني خبرة واسعة خصوصا الاذاعة بالدراما او البرامج وكان يتطلب مني قراءة النصوص لمختلف الكتاب مثل عادل كاظم وبدري حسون فريد وثامر مهدي وصباح عطوان وطارق عبدالواحد واخرين مع حفظ الالقاب والنسيان هم اضافوا لي كثيرا وتعلمت منهم ومنحوني خزين مستقبلي عزز قيمة المعرفة لدي أستفدت منها بالإخراج والانتاج كنا في الاذاعة ننتج مسلسلات مهمة لمؤلفين ومعدين قام باخراها مبدعين من هذه المسلسلات الارض ان حكت ودون كيشوت وقناديل دنشواي وحرب البسوس والنخلة والجيران سيرانو دي برجراك تناول اخرجها اساتذة صبري الرماحي فلاح زكي علي الانصاري باسل علي عمران محمد صكر فخري حكمت والعديد من مبدعي الاخراج الاذاعي الذي اهلتني هذه الاعمال للدقة والفهم انعكست حتى في عمليات الانتاج التلفزيوني لي كمنفذ

حيث تم انتاج مسلسل سقوط الخلافة اخراج محمد عزيزية وحصل على جوائز ذهبية في كل مهرجان شاركنا به وكان اول عمل ضخم جدا لي كمنتج منفذ بفنانين من مختلف الاقطار العربية تشرفت بجمعهم في العمل من خلال شركة ايكو ميديا وهو العمل الاول الذي دبلج للغة التركية وتم بثه لديهم وهو اول مسلسل يسوق لتركيا ويدبلج بدل ان نستقبل منهم صدرت لهم عمل عربي عن تاريخهم ببعدها المسلسل التاريخي خيبر والسلطان والشاه وهي مسلسلات كبيرة نالت جوائز ايضا اشترك فيها ممثلين من الوطن العربي ايضا الذي كنت حريص على هذه التشكيلة بالمشاركة وكانت اعمال مشرفه فنيًا انتاجا كبيرا.

في إحدى لقاءات الصحفية وجّهت نقداً لاذعاً للدراما المصرية ورموزها، واصفا إياهم بأنهم مجموعة من العجائز يقدمون أعمالاً مقيتة كانت سبباً رئيسياً في تخلف الدراما المصرية مقارنة بالسورية والخليجية. هل كان هذا رأيك عن قناعة، خاصة وأن الدراما المصرية الأخيرة بأت تعتمد على الكتابة وعلى الصورة لا على النجم؟

انا ادرك جيدا انا بدايات الدراما العراقية كانت جيدة بكل نواحيها تقريبا من فنيين الى مؤلفين ومخرجين كان لدينا جيل من الكوادر ليستفيد منهم الجيل الذي بعدهم بسبب الحرب التي طحنت الشباب وابعدتهم عن تلقي وتعلم التجربة حيث كان لجميع المخرجين ممتازين لكنهم رحلوا جنودا للحرب واستشهد قسم واسر قسم وغادر البلد ايضا مجموعة وعادوا متهالكين القسم الاخر يبغون حياة جديدة كي يعودوا وجوبهوا بحرب اخرى وحصار مميت من اين يخرج كادر عميق التجربة رغم ذلك هناك اعمال متناثر كانت جيدة وهناك اعمال افتقرت للإنتاج الجيد، جاء الاحتلال برؤية جديدة لقنوات امتلكتها اجندات وبدأ الانتاج الموجه لأهداف خاصة والحديث يطول انا اتكلم بشكل مختصر، الدراما اولا واخيرا انتاج ووفرة مالية حقيقية انتاجية للأعمال كي تظهر بمستوى لائق الجهات المنتجة بخيلة ويسلمون الاعمال لقسم من المنتجين المنفذين الذين يرومون الفائدة وتصل الى الكادر الملاليم من اجور ممثلين المضحكة التي تمنح للحلقة الواحدة تخيل اجور البطل يعادل اجور كومبارس ناطق في الاعمال العربية اليس هذا مضحك وتذهب ملاليم للفنيين والمخرجين وهم عماد العمل ولن تذهب صرفيات للصورة داخل العمل احكي احدى النكات على مسلسل ريفي بدون ذكر اسم لبخل او عدم دراية من قبل المنتج ان ثمانون بالمئة من الفلاحين يرتدون دشاديش لون واحد وزعت من قبل المنتج لم وقبل المخرج بها وانت تنظر لشخصيات القرية بزيهم الموحد اليس مضحكا وسخرية واستسهال ان الاعمال العراقية الان مسيسة بشكل مضحك نحن نريد اعمال تحاكي الماضي بتقاليدة النبيلة مستشرفين املا نريد اعمالا تنظر للمستقبل بمواضيع اسرية توحد مجتمعا وتكون صالحة للوطن العربي وتخرج من محليتها للعام يجب ان يفكروا ان القنوات ليست ارضية بل متاحة للعالم كي يستفيد لسنا بحاجة للعديد من المسلسلات بل بحاجه لاعمال نوعية بدل مسخرة ما ينتج من سذاجة بقسم كبير لااقول ليس هناك اعمال انتجت جيدة نعم هناك فقط اقول قليلة ورمضانية قسم منها رغم فقر الانتاج الا ان لدينا ممثلين عباقرة وفنين روعة في الابداع وقله من المخرجين وما خفيه كان اعظم وانتم تعرفون حقائق اكثر النتاج السوري قدم اعمال جميلة مدعومة انتاجيا بمواضيع عامة وتراثية ثرية كذالك انتبه المصريين واعتنوا بالصورة رغم توحدهم بواضيع محلية والكتابة للممثل الواحد رغم هذا علينا ان نخرج من المحليه وننتج وهذا دور الدولة وليست القنوات.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

نادٍ كويتي يتعرض لاحتيال كروي في مصر

العثور على 3 جثث لإرهابيين بموقع الضربة الجوية في جبال حمرين

اعتقال أب عنّف ابنته حتى الموت في بغداد

زلزال بقوة 7.4 درجة يضرب تشيلي

حارس إسبانيا يغيب لنهاية 2024

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

بعد ثلاثة عقود .. عباس الكاظم يعود بمعرض «خطوات يقظة» في الدنمارك

مذكرات محمد شكري جميل .. حياة ارتهنت بالسينما

بيتر هاجدو والسرد الصيني

عدد مجلة "أوربا" الخاص عن الأندلس .. نسمة هواء نقي في محيط فاسد

رمل على الطريق

مقالات ذات صلة

الشعر.. هل سيجد له جمهورا بعد مائة عام؟
عام

الشعر.. هل سيجد له جمهورا بعد مائة عام؟

علاء المفرجي هل سيجد الشعر جمهورا له بعد مائة عام من الان؟؟… الشاعر الأميركي وليامز بيلي كولنز يقول: " نعم سيجد، لأن الشعر هو التاريخ الوحيد الذي نملكه عن القلب البشري" فالشعر يعيش بين...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram