ريسان الخزعلي
*.. في تلك َ اللعبة ِ الخادعة. نجا شاعر ٌ
فَطِن ٌ، وشاعر ٌ أهم ُّ منه ُ قتلَه ُ وهم ُ
الجائزة.. *
شاعر ٌ
فَطِن ٌ
لم يُعاند ْ نداء َ الهواجس ْ
قرأَ
الموت َ
في
داخل ِ
الأغلِفَة.. /
إنّه ُ (المُتلمِّس ُ)..
ماذا فعلت َ بنفسِك َ يا (طَرَفَة)..؟
إن َّ
جائزة َ
الوهْم ِ
بين َ
يَدَي
مَلِك ٍ
كيف َ تغمزُها واستطرت َ لها رَفْرَفة..؟
مقتل ُ
الشعراء ِ
بها
وجوائز ُ كل ِّ الملوك ِ مقاتِل ُ..
ما كانت ِ الدّر َ بل كانت ِ الصَّدَفَة.
.
.
.
أين َ
واريت َ
صوتا ً..
| أُبادرُها بالذي في يَدِي |
حين َ لم يبق َ غير ُ ارتجاف ِ الشَفَة..؟. ..
الجائزة القاتلة

نشر في: 25 أغسطس, 2025: 12:02 ص









