189 مليون دولار ثمناً لـ"تحف" تايتانيك
من المقرر أن تباع التحف التي انتشلت من حطام سفينة تايتانيك مقابل 189 مليون دولار لصالح شركة بريمير للمعارض وهي الشركة التي تملك حقوق انتشال مقتنيات السفينة المنكوبة العابرة للمحيطات. واستخرج من الحطام الذي اكتشفه روبرت بالارد في عام 1985 أكثر من 5500 تحفة لشركة بريمير التي قامت بثماني رحلات إلى السفينة منذ عام 1987. وانتشلت المقتنيات التي تتراوح بين الأطباق الخزفية وأدوات المائدة الفضية و هيكل السفينة الذي يزن 17 طنا من قاع المحيط الأطلسي حيث اصطدمت تايتانيك بجبل جليدي وغرقت قبل 100 عام مما أسفر عن وفاة أكثر من 1500 شخص. وقفزت أسهم بريمير 18 في المئة أول من أمس الثلاثاء بعد أن قالت في بيان للهيئة التنظيمية إنها وقعت خطاب نوايا غير ملزم لبيع التحف مقابل 189 مليون دولار إلى مجموعة من الأفراد دون تسميتهم. وكانت الشركة تتطلع إلى بيع مقتنياتها من تايتانيك للتركيز على المعارض لكن محكمة اتحادية قضت العام الماضي بأن البيع يجب أن يضمن الاحتفاظ بمجموعة تايتانيك كاملة. وقال بيل فالهوس وهو مدير محافظ بصندوق التحوط أوديسي فاليو بارتنرز الذي يمتلك حصة في بريمير "يجب أن يملك (المشترون) الموارد اللازمة لعرض ورعاية الأعمال الفنية ويجب أن يتمكنوا من الحصول على موافقات المحكمة". وقال مسؤولون من بريمير في مؤتمر عبر الهاتف الاثنين الماضي إن الشركة تتوقع أن يلبي الاتفاق جميع شروط المحكمة.
ببغاء ضائع يدقّ باب منزل بمنقاره لطلب المساعدة
عُثر على ببغاء ضائع على بعد نحو 3 كيلومترات من منزل مالكته بمدينة بريطانية، بعد أن دق باب بيت بمنقاره لطلب المساعدة. وقالت صحيفة "ديلي اكسبريس"، إن الببغاء المسمى (بوبي) اختفى من قفصه في منزل مالكته مارغيتا فيلاغوفيا بمدينة بليموث، مما سبب لها كرباً لا يوصف ودفعها لإطلاق حملة بحث واسعة النطاق عنه. وأضافت أن مارغيتا فقدت الأمل بالعثور على ببغائها بوبي، غير أن الأخير ظهر فجأة على عتبة باب منزل في حي مجاور لمنزل مالكته وطرق بابه بمنقاره، وأُصيبت صاحبة المنزل، سارة بيردي، بالدهشة حين فتحت الباب وشاهدت ببغاءً يقف على عتبته. وذكرت الصحيفة أن سارة أخذت الببغاء إلى مركز لرعاية الحيوانات في المدينة، حيث تم لمّ شمله لاحقاً مع مالكته مارغيتا. ونسبت إلى سارة قولها، إن اليوم التي شاهدت فيه الببغاء بوبي "كان الأكثر غرابة في حياتها، وكانت عادت للتو إلى منزلها حين سمعت طرقاً عاجلاً وصاخباً على الباب، واعتقدت للوهلة الأولى أن شخصاً ما يرمي بابها بحجارة". وأضافت سارة أنها "فتحت الباب ولم تشاهد أي شخص باستثناء الببغاء، ولم تصدق عينيها حين شاهدته، وتساءلت ما إذا كان المشهد حقيقياً".
يو بي اي `
تنتظر إدخالها موسوعة غينيس بعدما بلغ وزن
صدرها 22 كيلوغراما!
تنتظر الأميركيَّة تشلسي تشارمز (36 عاماً) أن تحطِّم الرَّقم القياسي لامتلاكها الصدر الأكبر حجماً في العالم حيث يبلغ وزنه 22 كيلوغراماً. ويزداد حجم صدر المرأة الحاصلة على لقب أكبر صدر في العالم في كل شهر 2.5 سم، وذلك نتيجة إجرائها عمليَّة زرع مادة البوليبروبولين في صدرها التي تعمل على انتفاخه من الداخل. ووفقاً لتصريحاتها، فإنَّ الأميركيَّة تشلسي تشارمز تعيش حياة طبيعية برفقة ثدييها العملاقين، ولا يسبِّبان لها أية مشاكل في حياتها اليومية. وتقول تشلسي إنها تستعمل حمالات صدر قياس 164XXX، وأنَّ صدرها آخذ في النمو بصورة مستمرة. لكن بحسب موسوعة غينيس للأرقام القياسية، فإن الَتي تحمل لقب أكبر صدر في العالم هي الممثلة ماكسي ماوندز، لكن تشلسي واثقة من أنَّ صدرها أكبر من صدر ماكسي بكثير، وهي في انتظار القرار الرَّسمي الذي ستتخذه اللجان الخاصة التابعة لموسوعة غينيس. ودخلت ماكسي ماوندز، التي قدَّمت الكثير من أفلام الإغراء، موسوعة غينيس عام 2005 لامتلاكها الصدر الأكبر حجماً في العالم. من ناحية أخرى، خضعت البرازيليَّة شيلا هيرشي لأكثر من ثلاثين عملية لكي يبلغ وزن صدرها 40 كيلوغراماً تقريباً. وبدورها، تعتبر العارضة الألمانيَّة بيشاين من النساء اللواتي اشتهرن في أوروبا لحيازتها ثديين يشبهان في شكلهما ثمرة البطيخ، ويبلغ وزن كل ثدي 9 كليوغرامات، وذلك بعد خضوعها للعديد من عمليات تكبير الصدر، وتبلغ بيشاين 19 عاماً فقط وأمنيتها الوحيدة في الحياة أن تتفوَّق على تشلسي تشارمز ليدخل اسمها الموسوعة المذكورة. وفي الوقت الذي تعرب فيه تشلسي عن سعادتها لامتلاكها أكبر صدر في العالم، ترى الأرجنتينيَّة سابرينا سابروك التي أجرت أكثر من 15 عمليَّة واشتهرت من خلال صدرها الكبير، أنَّها لم تعد تتحمَّل ذلك وستستأصل ثدييها ليعودا إلى حجمهما الطَّبيعي عندما كانت مراهقة. وأما تشلسي تشارمز المولودة في 7 آذار عام 1976 في مينيسوتا في الولايات المتحدة الأميركيَّة، ظهرت صورها على أغلفة العديد من المجلات مثل "بوكسوتيكا" و"سكور" عام 2000، و"هيستلر بوستي بيوتيس" عام 2000، ومطبوعات أخرى متخصِّصة بشؤون البالغين، وهي أيضاً واحدة من أشهر العارضات على الإنترنت وتتبوأ أعلى المراكز في موقع "بيغ بوبس" ولها العديد من اللقطات التي تظهر فيها عارية وتعد من أبرز الوجوه النسائية في فوتوكلبس دوت كوم. وكانت تشلسي قد أثارت ضجة كبيرة في الولايات المتحدة الأميركيَّة بعدما ظهرت في برنامج تلفزيوني عرضت خلاله صدرها الكبير.
إيلاف
هندي ينجب وهو في 96 من عمره
أصبح الهندي راميجيت راغاف أكبر أب في العالم لثاني مرة وهو في سن 96 عاما. كان راغاف قد حصل على هذا اللقب منذ عامين عندما أنجب طفله الأول كارميجيت وهو في سن 94 عاما. وعلى الرغم من أنه أقسم أن طفلا واحدا يكفيه إلا أن راميجيت وزوجته شكونتيل البالغة من العمر 54 عاما والتي تعد زوجته الثانية رحبوا بطفلهم الجديد رانجيت الشهر الماضي. ذكر رامجيت متحدثاً من منزله في ولاية هاريانا التي تبعد 31 ميلا عن دلهي "ماذا أستطيع أن أفعل؟ هذه هي إرادة الله، فالله أراد أن يكون لي ولد آخر". وأضاف أن الأطباء سخروا منه ولكنهم أصابتهم الدهشة أيضاً عندما وضعت شكونتيل الطفل بصحة جيدة في مستشفى حكومي وعلموا أن رامجيت والد الطفل. كما أشار رامجيت أنه يعلق آمالا كبيرة على أبنائه. عمل رامجيت مزارعاً طيلة حياته ولكنه يرغب في أن يصبح أبناؤه موظفين حكوميين رفيعي المستوى.
ديلي ميل