اعلان ممول

TOP

جريدة المدى > عربي و دولي > صحافة عالمية

صحافة عالمية

نشر في: 14 ديسمبر, 2012: 08:00 م

*تصريحات بوجدانوف تعنى اعتراف موسكو باحتمال فوز المعارضة السورية

علقت الصحيفة على تصريحات مبعوث موسكو الخاص لشؤون الشرق الأوسط ميخائيل بوجدانوف، والتي قال فيها إنه "لسوء الحظ، لا يمكن استبعاد انتصار المعارضة السورية في الصراع الدائر في البلاد منذ حوالي 22 شهرا".واعتبرت الصحيفة هذه التصريحات اعترافا من روسيا بإمكانية فوز المعارضة السورية، والتشكيك في المدى الذي يمكن أن تعتمد فيه الحكومة السورية على حليفتها الأكثر أهمية وهي روسيا. وأشارت الصحيفة إلى تصريحات بوجدانوف التي قال فيها "يجب النظر إلى الحقائق. فالحكومة السورية تفقد السيطرة على مزيد من الأراضي، وموسكو تستعد لإجلاء مواطنيها لو تطلب الأمر ذلك". ورأت الصحيفة أن هذه التصريحات لا توضح ما إذا كان هناك أي تغيير أساسي في الموقف الروسي أو أن بوجانواف كان يتحدث عن احتمال انتصار المعارضة على المدى القصير أم الطويل. كما نقلت الصحيفة تصريح السكرتير العام لحلف الناتو أندراس فوج راسموسين التي قال فيها إن سقوط النظام في سوريا مجرد مسألة وقت. وأكد أن الحكومة السورية أطلقت صواريخ قصيرة المدى على قوات المعارضة في شمال البلاد.غير أن الدبلوماسيين في دمشق يحذرون من تخيل أن الحكومة ستسقط في المستقبل القريب على الأرجح، ويقولون إنها لا تزال تتمتع بقدر من القوة. ويشعر الكثيرون في دمشق بالقلق من أن العاصمة يمكن أن تصل لمستوى حلب التي تم تدميرها جزئيا.

*الموافقة على الدستور تمثل خطوة للوراء إلى عهد مبارك

حذرت مجلة "الإيكونوميست" البريطانية من أن الموافقة على الدستور الجديد ستمثل خطوة للوراء إلى عهد مبارك. ورأت المجلة أن التصويت في الاستفتاء ليس بالممارسة المبهجة للديمقراطية، فنادرا ما واجهت أي دولة مسألة هامة للغاية في مثل هذا الوقت الذي يشهد استقطابا كبيرا.فالمظاهرات المؤيدة والمعارضة للرئيس محمد مرسي ومعارك الشوارع العنيفة والسخرية الطائفية تشير إلى أن أي نتيجة للاستفتاء سوف تجعل كثيرا من المصريين يشعرون بالمرارة العميقة. والتوتر السياسي يؤدي إلى تفاقم المشكلات الاقتصادية. والرئيس مرسي، المحاصر بين إسراعه في الاستفتاء على الدستور والموعد النهائي الذي حدده صندوق النقد الدولي للموافقة على القرض، قد هدم الثقة في اقتصاد مصر المتعثر بإعلانه المفاجئ عن حزمة زيادات ضريبية واسعة. وأضافت المجلة أنه لو وافق المصريون على الدستور، فإن بلادهم ستصبح في موقف مختلف للغاية. فلا يختلف الدستور الجديد كثيرا عما سابقه الذي ظل موجودا منذ عام 1971 وحتى سقوط مبارك. فمثل النسخة القديمة يكرس الدستور الجديد لرئاسة قوية ودولة مغرورة ومجلسين تشريعيين منتخبين وقضاء مستقل. ومواده تتضمن حديثا مماثلا عن الحريات المدنية والحقوق الفردية والقيم العائلية والهوية الوطنية. لكن ما يختلف يكمن في التفاصيل. والتي يمكن أن تمنح الإخوان المسلمين إحكاما للسيطرة على السلطة لا تختلف عما كان يتمتع به مبارك.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

يحدث الآن

وزير الداخلية في الفلوجة للإشراف على نقل المسؤولية الأمنية من الدفاع

أسعار الصرف في بغداد.. سجلت ارتفاعا

إغلاق صالتين للقمار والقبض على ثلاثة متهمين في بغداد

التخطيط تعلن قرب إطلاق العمل بخطة التنمية 2024-2028

طقس العراق صحو مع ارتفاع بدرجات الحرارة خلال الأيام المقبلة

ملحق عراقيون

الأكثر قراءة

جنيف تستضيف اجتماعا لطرفي حرب السودان

بيلينجهام يزعج ريال مدريد

هزة أرضية بقوة 4.6 درجات تضرب كرمان جنوب شرقي ايران

بلقاء مع الأسد.. أردوغان يوجه ببدء استعادة العلاقات مع سوريا

معلومات مثيرة حول توماس كروكس مطلق النار على ترامب

مقالات ذات صلة

الصحة العالمية: جائحة جديدة قاب قوسين أو أدنى

الصحة العالمية: جائحة جديدة قاب قوسين أو أدنى

متابعة / المدىأعلن تيدروس أدهانوم غيبريسوس رئيس منظمة الصحة العالمية، أنه يمكن أن تحدث جائحة جديدة في العالم في أي لحظة.وحذر رئيس المنظمة، من هذا الأمر خلال مشاركته في اجتماع هيئة التفاوض الحكومية الدولية...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram