TOP

جريدة المدى > سياسية > طالباني يتلقى برقيتي شكر من رئيس وزراء اليابان ووزير خارجيته السابقين

طالباني يتلقى برقيتي شكر من رئيس وزراء اليابان ووزير خارجيته السابقين

نشر في: 1 نوفمبر, 2009: 06:46 م

بغداد / المدىتلقى رئيس الجمهورية جلال طالباني برقية شكر من رئيس الوزراء الياباني السابق تارو آسو عبر خلالها عن امتنانه و شكره الصادقين للجهود التي بذلها الرئيس طالباني في دعم وتقوية علاقات الصداقة والتعاون بين العراق واليابان،
وقال في البرقية:أكتب لإعلامكم باستقالتي من منصب رئيس وزراء اليابان. أود أن أعبر لكم مخلصاً عن امتناني الصادق لكم ولحكومتكم لدعمكم وتعاونكم الكريمين اللذين قدمتموهما لي باستمرار أثناء فترة ولايتي. واضاف: منذ تعييني رئيساً لوزراء اليابان في 24 أيلول 2008، بذلت قصارى جهدي لتعزيز العلاقات بين اليابان والعراق وتعزيز السلام و الرفاهية في المجتمع الدولي.كما إنني مسرور بإجرائي مناقشات مثمرة معكم في نيويورك في شهر أيلول من العام الماضي. كما إني مسرور أن مبعوثي الخاص أبي، رئيس وزراء اليابان الأسبق، أستُقبل بحرارة في بغداد في شهر كانون الثاني من هذا العام، وبين في البرقية: إن اليابان والعراق أصدرا إعلان إقامة الشراكة الشاملة التي تهدف الى بناء علاقات يابانية – عراقية متجددة على نطاق واسع من المجالات تتضمن تقوية الروابط الاقتصادية والتجارية. و إني لعلى ثقة أن العلاقة بين بلدينا ستستمر بتطور أكثر. كما إني سأسعى لبذل قصارى جهدي من أجل إعادة إعمار العراق وتعزيز العلاقات الودية و التعاون مع بلدكم. كما تلقى رئيس الجمهورية برقية شكر من وزير خارجية اليابان السابق هيروفومي ناكاسوني وقال في البرقية :أكتب لإعلامكم باستقالتي من منصب وزير خارجية اليابان. واضاف أود أن أعبر لكم مخلصاً عن امتناني الصادق لكم ولحكومتكم لدعمكم و تعاونكم الكريمين اللذين قدمتموهما لي باستمرار أثناء فترة ولايتي. كما يسعدني أن اليابان و العراق قاما بإصدار إعلان إقامة الشراكة الشاملة في شهر كانون الثاني من هذا العام والتي تهدف الى بناء علاقات يابانية – عراقية متجددة على نطاق واسع من المجالات تتضمن تقوية الروابط الاقتصادية و التجارية.وإني لعلى ثقة أن العلاقة بين بلدينا ستستمر بتطور أكثر.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

زعامات
سياسية

زعامات "الإطار" صامتة بشأن "حل الحشد".. وقصص مفبركة حول المرجعية

بغداد/ تميم الحسن صعدت الفصائل خطابها ضد المعلومات المتداولة بشأن "حل الحشد الشعبي"، بينما أعلنت تلك الجماعات عن وقف العمليات العسكرية.بالمقابل، يستمر غموض موقف "زعماء الإطار التنسيقي" إزاء تلك الأنباء، حيث لم يصدر أي...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram