TOP

جريدة المدى > سياسية > اسماء ومدن

اسماء ومدن

نشر في: 4 نوفمبر, 2009: 06:28 م

زيباريوصف النائب عن كتلة التحالف الكردستاني عبد الباري زيباري وصول مبعوث الأمم المتحدة إلى العراق بـ"الخطوة الإيجابية" ،  متوقعا اجتماعه بممثلي قوى سياسية للوقوف على وجهات نظرها حيال التفجيرات التي وقعت في بغداد مؤخرا.
وأشار زيباري ، إلى استعداد مبعوث الأمم المتحدة للعراق أوسكار فرناندز للقاء ممثلي القوى السياسية من أجل الاطلاع على وجهات النظر المختلفة المرتبطة بمهمته في العراق. إلى ذلك، أكد عضو لجنة الأمن والدفاع في مجلس النواب حسن السنيد أن لقاء سيعقد في وقت لاحق بين المبعوث الأممي وأعضاء اللجنة التي تضم ممثلين عن جميع الكتل النيابية. العبيدياستقبل وزير الدفاع عبد القادر العبيدي في مكتبه نظيره الفرنسي. وجرى خلال اللقاء الحديث حول التهيئة لمذكرة التعاون المشترك بين وزارة الدفاع العراقية ونظيرتها الفرنسية و المزمع توقيعها منتصف هذا الشهر حيث سيزور وفد عراقي عالي المستوى باريس يضم رئيس الجمهورية ووزير الدفاع.موسىاعرب الامين العام للحزب الشيوعي العراقي حميد مجيد موسى عن اعتقاده بان الائتلافات التي اعلن عنها خلال الفترة السابقة "هي اعادة لنفس التشكيلات السابقة"، منوها ان "هذه التشكيلات تم انتقادها باستمرار".واضاف موسى بحسب (إيبا) امس الاربعاء" اننا نطمح لتشكيل ائتلافات عابرة للجهوية والطائفية والتي ناضلت ضد الدكتاتورية من اجل تجاوز العثرات التي واجهتها العملية السياسية".واكد على" ان قائمة الحزب الشيوعي والتي تحمل اسم اتحاد الشعب ستعتمد على دراسة برامج القوى ومواقفها العملية وسنتحالف مع القوى الوطنية والتي تتناسب مع توجهاتنا الوطنية بعد الانتخابات المقبلة".  كركوكاشتكت ناشطات في حقوق المرأة من تصاعد وتيرة عمليات الخطف بكركوك في الآونة الأخيرة، في حين قال مسؤول أمني إن المسلحين بدأوا بالتركيز على الخطف لإشاعة الرعب بين الأهالي. وأشارت المحامية الناشطة في مجال حقوق المرأة بشرى محمد إلى أن الخاطفين يسعون إلى الحصول على أموال يستخدمونها لدعم العمليات المسلحة، مستغلين الفراغ الأمني الناتج عن انشغال الحكومة "بقضايا أكبر وبالصراعات السياسية"، بحسب "راديو سوا". من جهتها، قالت رئيسة منظمة خور النسوية خديجة حسين محمد إن حوادث خطف الفتيات خاصة لا يمكن إدراجها جميعا في إطار الإرهاب، مضيفة أن هناك أسبابا أخرى "كالخلافات العشائرية والمشاكل العائلية". بدوره، أوضح مدير مركز التنسيق المشترك في شرطة كركوك العقيد يادكار شكور أن الهدف من تكرار حوادث الخطف في كركوك هو إشاعة الرعب بين الأهالي، مؤكدا أن "أحد الإرهابيين في قضاء الحويجة اعترف خلال التحقيقات أن نشاطات المسلحين تحولت إلى عمليات خطف أطفال وأشخاص، وذلك لزرع الخوف والرعب لدى المواطنين وإفهامهم أن الشرطة عاجزة عن حمايتهم وحماية أطفالهم". وأشار شكور إلى أن صمت الأهالي عن حوادث الخطف ودفع الفدية المطلوبة وعدم إبلاغ الأجهزة الأمنية من شأنه تشجيع عصابات الخطف على ارتكاب المزيد من هذه الجرائم، داعيا الأهالي إلى الإسراع بإبلاغ الشرطة في حال اختطاف أحد منهم.

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

أطراف في
سياسية

أطراف في "الإطار" تحذر من تظاهرات وتحركات "البعث".. هل استنسخوا خطة الأسد؟

بغداد/ تميم الحسن على خلاف ما يصرّح به رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، تحذر أطراف في "الإطار التنسيقي" من "مؤامرات داخلية" مدعومة من الخارج، بالتزامن مع التغيرات في سوريا.غالبًا ما تشير هذه التحذيرات، ضمنيًا...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram