TOP

جريدة المدى > سياسية > اسماء ومدن

اسماء ومدن

نشر في: 7 نوفمبر, 2009: 06:57 م

عبد المهديبحث نائب رئيس الجمهورية عادل عبد المهدي مع مستشار الأمين العام للأمم المتحدة لشؤون العهد الدولي ابراهيم غمباري والوفد المرافق له اخر التطورات لعمل مشروع العهد الدولي وتطويره بما يلائم المصلحة العراقية المستقبلية مع مراعاة الانجازات التي تحققت في الفترة المنصرمة.
واكد عبد المهدي على استمرار العلاقات الايجابية لممثلية الامم المتحدة لاسيما في مجالات توسيع دائرة العلاقات الخارجية وجوانب التنمية، مثنيا في الوقت ذاته على الجهود المبذولة من قبل مسؤولي العهد الدولي لتحقيق السيادة والامن للعراق.من جانبه جدد ابراهيم غمباري استعداد وتواصل ممثلية الدول الاعضاء للامم المتحدة لدعم العراق استنادا الى التطورات التي تحققت فيه ، كما اكد ضرورة العمل لايجاد صيغة جديدة للتعاون ما بين العراق وباقي الدول الاخرى.  كربلاء وضعت قيادة شرطة محافظة كربلاء خطة أمنية تطلبت نشر 15 ألف عنصر من منتسبي الأجهزة الأمنية لحماية قوافل الحجاج الذين يمرون بالمدينة  قاصدين تأدية مناسك الحج في الديار المقدسة  حسب ما اعلن مدير إعلام شرطة كربلاء، الرائد علاء عباس”. واشار عباس  الى إن “جانباًًً من الخطة وضع بالتعاون مع قيادة شرطة محافظة الانبار في مسك الأرض وحماية القوافل التي تسلك الطريق عبر المنفذ الحدودي في منطقة عرعر الحدودية”.واضاف “تم نشر العناصر الأمنية منذ الخميس الماضي  على اربعة محاور لحماية القوافل، هي المحور الجنوبي للقوافل القادمة من محافظة النجف، والمحور الشرقي للقادمة من محافظة بابل، والشمالي للقادمة محافظة بغداد، والغربي حيث تاتي قوافل الحجاج من المنطقة الغربية باتجاه منفذ عرعر الحدودي”.منوها الى ان الخطة “تتضمن مسح المناطق المحيطة بهذه المحاور بحثا عن مخابئ الأسلحة أو الجماعات المسلحة التي تحاول النيل من الوضع الأمني وإرباكه”.الحسانياشار النائب عبد الهادي الحساني إلى أن نوابا تقدموا بطلب لاستجواب الوزراء الأمنيين على خلفية التفجيرات الدموية التي شهدتها بغداد مؤخرا. وأوضح الحساني بحسب "راديو سوا" امس السبت  أن أكثر من 60 نائبا وقعوا طلبا لاستجواب مسؤولي الوزارات الأمنية لأنه من دون تحقيق الأمن لن تستمر العملية السياسية التي يشكل الأمن قوامها "خاصة والبلد مقبل على انتخابات تشريعية"، مشددا على أن استمرار العملية السياسية مرتبط بشكل كبير باستتباب الأمن وبسط الاستقرار في ربوع البلاد.وحول طلب تضييف رئيس الوزراء بصفته القائد العام للقوات المسلحة، قال الحساني: إن من تم طلب استدعاؤهم هم وزيرا الداخلية والدفاع لأنهما المعنيان المباشران بالملف الأمني ومن المفروض أن يكون هناك تعاون وثيق بين الأجهزة الأمنية لردع "الإرهابيين".

انضم الى المحادثة

255 حرف متبقي

ملحق معرض العراق للكتاب

مقالات ذات صلة

أطراف في
سياسية

أطراف في "الإطار" تحذر من تظاهرات وتحركات "البعث".. هل استنسخوا خطة الأسد؟

بغداد/ تميم الحسن على خلاف ما يصرّح به رئيس الحكومة محمد شياع السوداني، تحذر أطراف في "الإطار التنسيقي" من "مؤامرات داخلية" مدعومة من الخارج، بالتزامن مع التغيرات في سوريا.غالبًا ما تشير هذه التحذيرات، ضمنيًا...
linkedin facebook pinterest youtube rss twitter instagram facebook-blank rss-blank linkedin-blank pinterest youtube twitter instagram