صادق الصائغوفي الأساطير، عشتار ذات النزوات المتقلبة أحبت دموزي , لكنها أسلمته للموت.
كـلــواذا ـ 1rnهَلْ تـُغـَادَرُهَا بَعدَ هَذي السِنيْنْ؟ وَكـَيْفَ تـُغـَادرُهَا،دَائنـَا ًأم ْمَديْنْ؟وَإذ ْتـَتـَأمَّـلُها حَجَرَاً حَجَرَا ًوَتـَشْتـّمُ أحْزَانـَها وَرْدَة ًوَرْدَة ًطـَالبَا ًمنْ شـَذاهَـا شفـَاءًومِنْ شـَمْسِهَا بَعـْضَ ذِكـْرىأتـُرَاهَا وَقـَدْ حَبلـَتْ بنَشْيدِكْوَجَـلاجـِل ِعِشْقـكْسَتـجْتـَازُ بـكْحدُوُدَ التـَقـَاطـُعْ ، أمْ سَتـسْتـََدرجُكْالى قـَاتليْكْ ؟هـَلْ سَتـُعْطيْكَ حكـْمَتـَهَا في المَنـَافيوَمِنْ خـُضـْرِ أنْجُمِهـَا نـَجْمَة ًومنْ فـَمِـها وَرْدَة ًً؟أسَتُعْـطيْك لـَيْلـَكـَةً ًأم َقـُرُنـْفـُلة ًوَمَاءً وَزوَادَة ًللطـَريْقْ ؟أمْ تـُرَاهَا هيَ المُتـَقـَلبَة ُالقـَاتـِلهْتـُخـَبِّي تـَحْت ضِحْكـَتِهَا وَجَعَـا ًأخـْرَسَا ًفـَهذي طـَريْقـَتـُها في الحِدَادْوتِلـْكَ طـُقـُوسُ الوَدَاع ِالأخـيْرْ؟ًأُخـَيَّة َرُوحيمَلاكي ً جَلاجِل َعِشْـقيأيِا نـَجْمِتي في الأعـَاليوَيـَالـَعْـنـَتي الأبـَديَّهْأَتـُرى نـَلـْتـَقي كـَعـَاشقين ثـَانيَة ً ؟أسَيجْمَعـُـَنا وَطـَنٌ آخـََرٌ ؟وَيَـهْدا دِمِيْ ؟ هَلْ تـُزيْلُ الذنوبُ الذنـُوبْ ؟هلْ سَيَخْفِتُ يومْـا ً حَفيْفُ النـَدَمْ؟rnكــلواذا - 2rnكـُلـْوَاذاأيَّتـُها الفرْدَوْسُ الضـَائـِعْهـَلْ سَنـعـُوُدْلأرَاجـِيْح ِطـُفوُلـَتِنـَانـَتـَخـَفـّى تـَحْتَ الأشْجَارْوَيـُفاجـِئـُنا القـَمَرٌ المُعْشَوْشِبْ ؟أتـُطاردُنـَا نـَفـْسُ الريْحْوَيَدَاً بـِيَدٍٍتـَأخـُذُنـَا مَعَهَا وَنـَطيْرْ؟rnكلــــواذا - 3rnكلواذالـَيْس لـِهذا الشَاطئِ سَاحِلْلـَيسَ لهـذاالقـَلـْبِ شِفـَاءْمَن يـُنـْقـِذ ُروُحِي مِنْ هَذي الأسْنانْ ؟ مَنْ يـُنـْقذُني مِنْ هذا الحُبِّ القـَاتِلْ rn11/11/1979
أوْجـَـــاع كـــلـــــواذا
نشر في: 25 يناير, 2010: 06:27 م