أيوب السومري -عدسة/ إيناس طارق عوالممن البراءة والنقاء والوعد العظيم بمستقبل وضاء، تلك هي سمات الطفولة، والتي يعرف الجميع ان ظروف عيش أنساني تتوفر فيها الرعاية الكاملة يمكن لها أن تجعل من تلك الطاقات العظيمة الواعدة للطفولة قدرات جبارة بإمكانها صنع المعجزات لمجتمع متحضر مزدهر.. الصورة تحكي بألم لا يوصف كيف ان الطفولة العراقية الظامئة لأبسط شروط العيش الإنساني تعيش ظروفاً بائسة على الرغم من ان هذه البلاد أشبه ما تكون بأنبوب عظيم تندلق خيراته بنحو مهول ،rn
حديـــث صـــــورة
نشر في: 7 فبراير, 2010: 05:40 م