مشكلة خريجي الدراسة المسائية ثانية المواطن صباح لعيبي نورس  يعرض مشكلته برسالته التي بعث بها بالقول :انه من خريجي معهد المعلمين المسائي للعام الدراسي 2005 -2006وحاول عدة مرات الحصول على وظيفة معلم على ملاك وزارة التربية ويرد طلبه بدعوى ان خريجي الدراسات الصباحية هم الاولى بالتعيين ويضيف:
انه يعمل في الوقت الحاضر محاضرا في احدى المدراس الابتدائية النائية ويتقاضى اجرا قدره 500 دينار عن المحاضرة الواحدة وفي نهاية الشهر لا يصل مجموع أجوره الى 40 ألف دينار في الوقت ذاته هناك معلمات على الملاك الدائم لا يباشرن بوظفائهن لتمتعهن بإجازات الولادة والأمومة وهو يجد في ذلك تناقضا  ويطالب بإيجاد الحلول لهذه المشكلة المستعصية .rnطلبة المعاهد الطبية التقنية وموقف جامعة بغداد بعث المواطن احمد عواد منشد من بغداد برسالة يذكر فيها ان الجامعات ترفض تقدمهم لإكمال دراسة البكالوريوس مع انهم حاصلون على شهادة الدبلوم وتشترط عليهم  التقديم بشهادة الدراسة الإعدادية وهذا ما يشكل عقبة لهم وعدم الاعتراف بشهادة الدبلوم التي حصلوا عليها. rnالمحلة 756 ومشكلة محولتها الكهربائيةيشكو عدد من المواطنين من سكنة المحلة 756 في منطقة العبيدي من انه سبق لدائرة صيانة الكهرباء ان رفعت المحولة الكهربائية المغذية اللازقة وبعد نصب محولة غيرها اصبح التيار الكهربائي يزود ازقة دون ازقة اخرى ومنذ فترة تتجاوز الشهرين لذلك يطالبون بضرورة حل هذه المشكلة والإسراع بتزويدهم بالتيار الكهربائي rnنداء إلى وزارة الصحة   المواطن ( ز . خ . أ ) من مواليد 1980 / كركوك يناشد وزير الصحة بمساعدته في مسألة علاجه خارج العراق حيث يعاني عوقاً ولادياً وهو شلل الأطفال وبنسبة عجز 65% حسب قرار اللجنة الطبية الدائمية في قسم الأمور الفنية بدائرة صحة كركوك بتاريخ 17 / 8 / 2009، حتى ولو كان فقط تسهيل دخوله إلى مصر للعلاج هناك على نفقته الخاصة على أن يكون الإرسال من قبل الوزارة لتسهيل عملية الدخول ، وإذا كانت الوزارة تتولى عملية إرساله للعلاج على حسابها تكون بذلك قد رفعت عن كاهل المواطن حملاً ثقيلاً .وأكدت اللجنة الطبية حاجته إلى تداخل جراحي في مركز متخصص خارج العراق وهناك  إثبات لشهادة تقرير اللجنة العراقية من قبل الدكتور ( ياسر أحمد ) والموثق من قبل نقابة أطباء محافظة البحيرة / مصر استناداً إلى تقرير اللجنة الطبية العراقية في محافظة كركوك  حيث أكد إمكانية إجراء التداخل الجراحي لتحسين القدرة على الأداء على مراحل. نأمل  أن يستجيب معالي وزير الصحة ويهب لمساعدة هذا الشاب الذي يخشى أن يأتي يوم لا يستطيع فيه المشي ( لا سمح الله) لأن حالة ساقه تسوء يوماً بعد آخر.