متقاعد يشكو استقطاع راتبهحضر إلى مبنى الجريدة المواطن عبد الوهاب عبد الرزاق احمد/ متقاعد/ منتسب سابقا إلى ملاكات وزارة التربية بصفة(حارس) وهو سجين سياسي سابق قضى من عمره عشر سنوات في زنازين النظام بحكم صادر من محكمة الثورة المنحلة- سيئة الصيت – وفصل من وظيفته جراء ذلك،
 وبعد سقوط النظام الجائر عاد إلى وظيفته على وفق كتاب أمانة مجلس الوزراء(14733 /2009 ) المؤرخ(16/7/2009) واحتسبت له مدة خدمته السابقة البالغة 24 سنة، كما أضيفت له سنوات خدمة لاحقة عددها14 سنة فبلغ المجموع الكلي لخدمته 38 سنة استحق عليها إحالته على التقاعد، وقد فرح باستلامه الدفعة الأولى من راتبيه التقاعديين، ولكنه فوجئ باستلام الدفعة الثانية من راتبيه لشهري كانون الأول وكانون الثاني الماضيين منقوصة مبلغ مائة وخمسين ألف دينار ولدى سؤاله عن السبب في أكثر من قسم من أقسام الدائرة لم يستلم اي جواب شاف، وبات الأمر يقلقه لئلا يصبح مبلغ مجموع راتبيه، مساويا لمبلغ راتب واحد فقط، وآخر ما استلمه من إجابة من قبل اللجنة القانونية: انتظر الدورة الجديدة للانتخابات لعلها تصدر تعليمات جديدة!!!  rnما هكذا يا محافظ بغداد؟اتصل بنا المواطن علاء نزار محمد من سكنة منطقة الكرخ يشكو من إجراءات كانت قد اتخذتها محافظة بغداد مؤخراً وذلك بغلق الشوارع المحيطة بمحافظة بغداد، سيما الشارع الرابط بين وزارة الخارجية وجسر السنك، والذي يتحول الى اتجاه واحد لذهاب وإياب أعداد غفيرة من السيارات، ويحدث ذلك حصرا في  أوقات الذروة، حيث يتوجه المئات من المواطنين الى أبواب أرزاقهم ومنهم الموظفون الملزمون بالوصول إلى دوائر عملهم في الأوقات المحددة، الأمر الذي يكلفهم استقطاعات مالية وعقوبات أخرى متنوعة، ليسوا سببا فيها على الإطلاق.  ويهمسون في أذن محافظ بغداد: ما هكذا يتوفر أمانكم وأمان بناية المحافظة يا سيادة المحافظ.رواتب منتسبي شرطةامانة بغداداتصل بنا لفيف من منتسبي مديرية شرطة امانة بغداد يشكون فيها من معاناتهم المستمرة جراء تأخر موعد تسلمهم لرواتبهم الذي يحل في اليوم العاشر من كل شهر في الوقت الذي يستلم جميع منتسبي وزارة الداخلية رواتبهم في اليوم السادس والعشرين من كل شهر، كما يستلم منتسبي امانة بغداد رواتبهم في اليوم الثامن والعشرين من كل شهر.ويذكر المنتسبين ان هذا الموعد يسبب لهم العديد من الارباكات منها ان اصحاب الاملاك الذين يؤجرون منازلهم لايعذرون في مواعيد تسديد بدلات ايجار المنازل التي يعرف الجميع انها تتزامن مع اليوم الاخير من كل شهر، وكذلك مواعيد تسديد بدلات خطوط المولدات الكهربائية فضلا عن تسديد مبالغ السلف والديون وغيرها من الالتزامات.. لذا فهم يناشدون الجهات المعنية بمساواة موعد استلام رواتبهم مع مواعيد اقرانهم من منتسبي وزارة الداخلية او منتسبي امانة بغداد. عنهم/ احمد فرحان حسينمعاناة اطباء الامراض الصدريةاتصل بهواتف الصفحة المواطن قيس عبد العيداني يشكو من معاناة لفيف من الاطباء الاختصاصيين بالامراض الصدرية والذين يعملون في جميع انحاء البلاد في الدوائر التابعة الى وزارة الصحة، وفي ضروف بالغة القسوة حيث تعرضهم المستمر لخطر الاصابة بعدوى الامراض السارية ومنها مرض التدرن الخطير، وقد حدث فعلا هذا الامر مع عدد من الزملاء، الامر الذي يدعوهم لمناشدة وزارة الصحة للنظر في معاناتهم المريرة، وضرورة احتساب بدلات عدوى ومخصصات خطورة تعينهم على اداء واجباتهم وتشجعهم على الابداع فيها.المواطن قيس عبد العيدانيrnمنطقة الوادي والوقت المهدوربعث الينا المواطن طه ياسين كمر من سكنة منطقة الدورة محلة الوادي برسالة اشتكى فيها من التأخير اليومي الذي يعانيه سكنة المنطقة كل صباح بسبب اجراءات سيطرة المنطقة البطيئة جدا في تفتيش السيارات الخارجة من المنفذ الوحيد في المنطقة. ويضيف المواطن: يقتضي مني الامر لإيصال ابني الذي يبدأ دوامه في المتوسطة الساعة الثامنة صباحا يوميا الخروج من المنزل الساعة السادسة فجرا على الرغم ان السيطرة المذكورة لاتبعد عن منزلنا سوى 200 مترا، بحيث نخرج من باب المنزل فندخل في طابور الزحام وتبدأ عملية تشغيل المحركات واطفائها بالتناوب . ويؤكد المواطن ان هذا الحال الذي يجري يوميا منذ زمن ليس بالقليل، يخلق فجوة نفسية غير مستحبة بين المواطن ورجال الجيش والشرطة العراقية بسبب ان الاوضاع الامنية الآن في المنطقة ممتازة، وان السيارات التي تخضع للتفتيش يوميا هي ذاتها فضلا عن كونها خارجة من المنطقة وليست داخلة اليها، واخيرا يناشد المواطن كمر الاخوة المسؤولين بمعاملة منطقة الوادي اسوة بمنطقة الطعمة المجاورة. احمد عبد الستار المعموري