عواد ناصرrnالشاعرُ يدخلُ مزهوّاً بهوَ الأمراءْالشاعرُ، في العادةِ، يدخلُ مرتبكاً بهوَ الأمراءْفي الليل ستهتز ستارتَهُ إذ ثمة أيدٍ تبحث عن أيدٍ مثل الشمعةْ
تبحثُ عن شمعتِها كي تشعلَها.. لكنّ الشاعرَ يغفو فوقَ وسادتِهِمنتشياً بالوهمِ.. على أن الواقعْ،حلمٌ فاقعْلكنّي أسألُ أدونيسُ الشاعرُ، لا الأسطورةْ:كيف تصيرُ قصيدتهُ وطناً..بينا، نسكنُ، نحن البسطاءَ، الصورةْ..وهمَ الصورةْ؟rnلندن 21 آذار (مارس) 2010
الــشــاعـــر فـي الـبـــهـو
نشر في: 23 مارس, 2010: 05:38 م