وزارة الصحة والمذاخر الطبيةالمواطن محمد حسين يسيد من منطقة العبيدي في رسالته يشير الى ظاهرة انتشار العديد من المذاخر الطبية في المناطق الشعبية وخاصة في منطقته العبيدي (الشهداء)ويذكر انه هناك مذخرين لا يبعد احدهما عن الآخر العشرين مترا
ولا يختلف تعاطيهما بيع الادوية عن تعاطي باعة الارصفة كونها تدار من قبل صبيان واحداث وتفرض أسعارا عالية لذلك يدعو اجهزة وزارة الصحة الرقابية للقيام بحملات تفتيش حفاظا على صحة المواطن والحد من تحول باعة الأرصفة الى صيادلة على حساب صحة المواطن ..مع التقدير .      rnيسألون المالية عن السلفة المتوقفة بعث عدد من موظفي شركات وزترة الصناعة والمعادن برسائل شكوى بسبب انهم تقدموا قبل غيرهم من اجل الحصول على سلفة الخمسة ملايين التي اطلقتها وزارة المالية وبسبب المتطلبات الروتينية والغير مقنعة حول كفالة الضامن لتسديد السلفة تأخروا عن بقية زملائهم لعدم حصولهم على كفلاء بالراتب الاسمي المطلوب بشروط السلفة ولكنهم وبعد جهد حصلوا على ذلك ولكن تم إخبارهم من قبل شركاتهم بان السلفة توقفت ويتساءلون في رسالتهم عن كيفية إطلاق سلفة للمواطن دون الأخذ بنظر الاعتبار مقدار المبلغ والعدد المقدر للمتقدمين وهل يجوز تسليف موظف وحرمان آخر ؟rnعنهم/ عبد الصمد عزوزوسنان جاسم  rnالى شرطة المرور مع التحيةسبق وان اشار اكثر من مواطن الى ضرورة وضع حد للسرعة القصوى لأصحاب السيارات  في شارع السعدون وبالتحديد للمسافة التي تقع ما بين ساحة الفردوس وساحة النصر اذ ان البعض يصل الى حد التهور في قيادته ومن نتائج ذلك ان دهس مواطن في حوالي الساعة الرابعة من يوم الاثنين الماضي بسبب السرعة التي نطالب بتحديدها في هذا الشارع الحيوي ..مع التقدير rnاتحاد الصناعيين وهذه المناشدة المواطن احمد يوسف رؤوف في رسالته يناشد المعنيين في مساعدته لحصوله على حقوقه التي صادرها النظام السابق والعائدة لوالده الشهيد يوسف رؤوف الذي اعدم بسبب انتمائه لأحزاب المعارضة عام 1981 اذ صودرت في حينه شركته المسماة (شركة الهاشمي لصناعة المكائن والقوالب البلاستيكية وكذلك أملاكه المنقولة وغير المنقولة علما بانه خلف ورتاءه سبعة من افراد عائلته الذين طرقوا كل الابواب من اجل الحصول على حقوق والدهم الشهيد ولكن دون جدوى لذا لم يجد لديه غير التوجه الى اتحاد الصناعيين من اجل التدخل لصالحه عند الجهات ذات العلاقة.rnلماذا لا يستحق أولاد الأرملة ..تسأل تربية بابل؟ المواطنة ام سلوان من المسبب تقول في رسالتها ان تربية بابل اصدر تعليمات حرمت فيها التدريسيات والموظفات في مدارس  تربية بابل من الارامل والمطلقات من الحصول على مخصصات الأولاد أسوة ببقية الموظفين وترى في رسالتها ان هذا الإجراء غير منصف وغير مقبول لاسيما وان هناك الية لمنح المخصصات تستطيع ان تفرز الاولاد الذين يتقاضى عنهم الأب المخصصات بالنسبة للمطلقة وفق وثائق وتأييد رسمي والأمر بالنسبة للأرملة واضح ولا يحتاج سوى وثائق هوية الأحوال المدنية لمعرفة سن الطفل ..مع التقدير