حي الرافدين شكواه ..بالصورة والكلمة الصور تحكي قصة منطقة في بغداد ويسكنها آلاف من المواطنين الذين صاروا يفضلون هجرتها للعيش في اي منطقة سواها بسبب نسيانها تماما من قبل البلدية ، المنطقة هي حي الرافدين التي تقع خلف ساحة البيع المباشر للسيارات في المحلة 815 زقاق 59.
والداخل للمنطقة بسيارته لابد له من ان يتجه بها الى اقرب مصلح للسيارات بسبب عدم وجود خدمات تبليط وتراكم تلول الانقاض والنفايات فيها بشكل سبب مستنقعاته دائمة تملؤها المياه الاسنة صيفاً وشتاءاً، كذلك عدم وجود خدمات كهرباء او مجار ومعظم الساحات فارغة بين الازقة تملؤها الازبال بشكل لايمت لوجه بغداد بصلة. سكنتها يناشدون الجهات البلدية ايجاد حل ناحع لمشكلتهم .لفيف من سكنة المنطقةشكوى من قطاع 49 في الصدر يشكو المواطنون في مدنة الصدر من سكنة القطاع 49 من ترك النفايات والازبال والمستنقعات امام مدرسة (كافل اليتيم الاساسية) بسبب سلوكيات البعض من اصحاب الدور الذين لايعيرون اهمية لمسألة النظافة في القطاع ويدعون اجهزة بلدية الصدر الثانية الى ضرورة تنبيه الذين يعمدون الى ذلك حتى لو اضطر الامر الى فرض غرامات مالية لكي يتقيدوا برمي النفايات في الاماكن المحددة لها من قبل البلدية ..مع التقدير.عدد من سكنة القطاع rnشكوى المحلة 103 في شارع النضال يشكو المواطنون من سكنة المحلة 103من المدخل الى محلتهم من الشارع الرئيسي (شارع النضال ) وهو من الشوارع الرئيسية والمعروفة في العاصمة بغداد يتفرع منه شارع يعد المدخل الرئيس للمحلة ولا يوجد بديل له بسبب الحواجز الكونكريتية المنتشرة في المنطقة وهوالان في حالة متردية اذ تتوسطه (خزفة) تتسع يوما بعداخر ولا تجد من دائرة بلدية الكرادة الاهتما م اللازم وتجنبا للحوادث التي قد تنتج منها يعمد البعض الى هيكل سيارة قديمة ليغطيها ويجنب المواطن حدوث انقلاب سيارة اوتهاويها داخلها والان وبعد اتساعها اكثر من مساحة الهيكل تم وضع اطارات قديمة لااشارة اليها والجميع لايراها باستثناء اجهزة البلدية ايصح ذلك ؟عدد من سكنة المحلة rnمعاناة مناطق شمال الحلة مع مياه الشرب يعاني سكان المناطق الواقعة شمال مدينة الحلة من شحة في المياه الصالحة للشرب وما يتوفر منها يؤدي إلى إصابة الأطفال بحالات الإسهال، حيث تستقبل المستشفيات الحكومية في تلك المناطق عشرات الحالات يوميا. تقول : المواطنة أم عمر، إحدى الأمهات اللواتي قدمن إلى مستشفى ابن سيف في قضاء المسيب شمال مدينة الحلة لمعالجة أطفالهن، إن طفلتها أصيبت بالحمى وإن العائلة تفتقر إلى المياه الصالحة للشرب فضلا عن أن العديد من أطفال العائلة مصابون بالحمى. أما المواطنة أم خلدون فقالت إن إطفالها أصيبوا بالإسهال "بسبب التلوث في الماء والثلج"، وأضافت أن الأطباء عالجوا الأطفال ولكن المشكلة هي أن التلوث لا يزال موجودا، وطالبت "المسؤولين الكبار بتقديم الخدمات للمواطنين وخصوصا الكهرباء والماء الصالح للشرب." من ناحيته، قال احد الاطباء:إن غالبية الحالات التي ترد من "مناطق اللطيفية والحصوة والإسكندرية والمحمودية تعاني من الإسهال والتهاب الأمعاء والتقيؤ بسبب شرب مياه أو تناول أطعمة ملوثة" وأضاف أن عدد الحالات يصل في بعض الأيام إلى 87 حالة." يذكر أن الحكومات المحلية المتعاقبة في محافظة بابل أقامت بعد عام 2003 العديد من محطات تصفية المياه لكن بعضها تم إنجازه بمواصفات لا تطابق المواصفات المطلوبة فيما تعرض قسم منها للعطل بعد فترة قصيرة من تشغيله.
شكاوى
نشر في: 29 مايو, 2010: 05:05 م