باعة الصحف يشكونمن البلدية!باعة الصحف ومن خلال اتصالهم، طلبوا ان ننقل شكواهم التي تتلخص: بان امانة بغداد تقوم في الوقت الحاضر بحملة كبيرة لرفع التجاوزات بكافة اشكالها من على الارصفة والساحات وكذلك من على الاراضي العائدة للدولة.هذه الحملة تنفذها الدوائر البلدية في مناطقها
باعة الصحف مع هذا النشاط البلدي الحيوي الذي يمكن من خلاله ان تسترد العاصمة بغداد مافقدته بسبب الفوضى والاوضاع التي مكنت البعض من الاستيلاء على الرصيف والشارع . المشكلة ان باعة الصحف تم التعامل معهم مثلما يتم التعامل مع باعة الادوية على الرصيف او الالبسة القديمة في الباب الشرقي والذين يسدون الطريق على المارة في حين انهم في امكنتهم   عنوان عريض ودلالة واضحة للثقافة العراقية وايصالها للمواطن في الشارع والساحة والمنعطف لذلك يطالبون بضرورة وقف  ملاحقتهم ومنعهم من البيع وان لا يعاملون اسوة بالاخرين لاسيما وانهم لايعرضون سوى صحف ورقية ولايتركون في امكنتهم اية مخلفات مثلما عليه الاخرون. مع التقدير.بائع صحف من بغداد   rn سكنة المحلة 331يطالبون امانة بغدادتشكو منطقة الشعب من اهمال واضح من قبل الدائرة البلدية و هي المسؤولة عن نظافة المنطقة واظهارها بالمظهر اللائق، اضافة الى ما ينقصها من النواحي  الخدمية الاخرى.  المواطنون فيها يودون لفت انظار امانة بغداد من خلال رسالة الشكوى هذه ممثلة بشخص امين العاصمة لكي يحقق لها ماتريد في مجالات النظافة والقنوات الخدمية الاخرىوخاصة تبليط الشوارع وردم الحفر والمستقعات التي قد تنعكس على صحة المواطن سلبا. مع جزيل الشكر.عدد من سكنة المحلة 331 rn الى من يهمه الامر في عمل البلدية بعث لنا مواطن من بغداد برسالة لم يذكر اسمه فيها ويشير بالقول بانه من المواطنين الذين يسعون الى ان تكون الدوائر البلدية في بغداد من الدوائر المميزة في جهدها وامانتها واخلاصها لان ذلك سينعكس على المواطن بالايجاب.ثم يسترسل في رسالته ليشير الى انه استطاع ان يعرف من مصدر لم يكشف عنه ان اغلب المقاولين العاملين مع الدوائر البلدية يتفقون مع اصحاب سيارات نقل الحمولات بسعر ويطالبون الدوائر البلدية ان تسدد لها ايجار السيارات بسعر يزيد على ما تم الاتفاق عليه مع صاحب السيارة مع العلم ان الاخير قد يعلم بذلك لكنه يستفيد من نواح اخرى وكلها ليس من صالح المواطن. مع التقدير.rn منطقة العبيدي شحة مياهالمواطن( حسين علاوي) من منطقة  العبيدي في رسالته يشكو من ضعف ضخ مياه الشرب في المواسير ،و التي توافقت مع اشتداد درجات الحرارة التي تدفع الى استهلاك المواطن للمياه اكثر من بقية الايام لذلك يطالب بضرورة حل هذه المشكلة لسكنة هذه المنطقة. مع جزيل الشكر والتقدير.