شمول حملة الدبلوم العالي بالتفرغ الجزئي بغداد / التعليم العالي قررت وزارة التعليم العالي والبحث العلمي شمول حملة شهادة الدبلوم العالي المعادل بشهادة الماجستير(باستثناء اللقب العلمي) ممن يحملون اللقب العلمي بالتفرغ الجزئي.ونقل بيان أوردته الوزارة أمس عن مصدر مسؤول في الدائرة الإدارية والقانونية قوله:
إن الوزارة شملت موظفيها من حملة شهادة الدبلوم العالي في هيئة التعليم التقني الذين درسوا لمدة سنتين وعودلت شهاداتهم بشهادة الماجستير من حيث الحقوق والامتيازات (باستثناء اللقب العلمي) وممن كان لديهم لقب علمي على وفق (المادة 25 الفقرة الثالثة) والتي تنص (لوزير التعليم العالي والبحث العلمي منح حملة شهادة الدبلوم العالي وشهادة البكالوريوس مرتبة مدرس مساعد لمن يستمر بالعمل في هيئة التعليم التقني وله خبرة علمية لا تقل عن خمس سنوات) قبل حصولهم على الدبلوم بالتفرغ الجزئي، مبينا أن هذا القرار جاء خدمة لهذه الشريحة ليتسنى لهم إكمال دراستهم العليا (الدكتوراه) أسوة بحملة شهادة الماجستير.والجدير بالذكر أن هيئة التعليم التقني كانت تمنح حملة شهادة البكالوريوس لقبا علميا نظرا لقلة ملاكاتها التدريسية من حملة الشهادات العليا، وبالتالي فان الحاصل على لقب علمي بشهادة البكالوريوس وأكمل دراسة الدبلوم العالي المعادل الماجستير (باستثناء اللقب العلمي ) يشمل بالتفرغ الجزئي لأنه حقق الشرطين (اللقب العلمي ، والشهادة)، لإكمال دراسة الدكتوراه.rnتراجع المنتجات الزراعية لعدم تسديد المستحقات المالية الديوانية / آكانيوز أعربت لجنة الزراعة في مجلس محافظة القادسية، أمس الأحد، عن مخاوفها من عدم إيفاء الحكومة بوعودها للفلاحين والمزارعين بتسديد مستحقات محصول الشعير الذي تم تسويقه منذ سبعة أشهر، الأمر الذي سيسبب تراجع المنتجات الزراعية المحلية.وقال رئيس اللجنة باقر الشعلان بحسب وكالة كردستان للأنباء أمس إن "عدم تسديد مستحقات المزارعين المالية سيؤدي بلا شك إلى عزوف الفلاحين عن الزراعة وبالتالي تراجع المنتجات الزراعية المحلية في السوق العراقي".وأعرب الشعلان عن "تضامنه مع الفلاحين الذين تظاهروا قبل بضعة أيام، للمطالبة بتسديد أثمان محصول الشعير الذي تم تسويقه منذ سبعة أشهر ولم تلتزم الحكومة بوعودها تجاه المزارعين".وأوضح أن "للفلاحين والمزارعين حقوقهم الدستورية التي تتيح لهم تنظيم مظاهرتهم لمطالبة وزارة الزراعة بتسديد مستحقاتهم المالية عن قيمة المحاصيل المسوقة في الموسم الماضي وخاصة مع البدء بموسم زراعي جديد"، موضحا أن "الكثير من الفلاحين أو المزارعين مطالبون بتسديد ما بذمتهم من ديون للدولة وللمكاتب الزراعية الذين اشتروا منها البذور والأسمدة وما بذلوه أو صرفوه في حراثة أرضهم، وهم على أمل استلام مبالغ المحاصيل المسوقة للحكومة".وأضاف أن "تأخير تسديد المبالغ للفلاحين يوقعهم في مشاكل مالية مع الدولة والمكاتب الزراعية، وهذا يمنعهم عن الزراعة في الموسم المقبل".وانتقد الشعلان "شروع الحكومة وبدون سابق إنذار بالتلويح بإلغاء عقود الفلاحين ممن لم يسددوا بدلات إيجار الأراضي المتعاقدين عليها مع الحكومة"، متسائلا في الوقت نفسه "إذا كانت الحكومة تؤخر المستحقات المالية للفلاحين فكيف تطالبهم بمستحقاتها؟".وأكد أن "هذا الأمر سيؤدي بنتيجة معروفة وهي عزوف الفلاحين والمزارعين عن الزراعة، مما سيؤدي إلى تراجع المنتجات الزراعية المحلية"، لافتا إلى أن "لجنة الزراعة في مجلس محافظة الديوانية نسقت عملها منذ البداية مع الفلاحين والمزارعين وطالبت مرات عديدة وزارتي التجارة والزراعة ومجلس الوزراء بتسديد تلك المستحقات دون جدوى".rnرفع دعاوى قضائية على الوزارات المتهمة بتلويث البيئة بغداد /الإخبارية أعلنت وزارة البيئة أنها ستقوم خلال العام المقبل برفع دعاوى قضائية على الوزراء والوزارات المتهمين بتلويث البيئة في العراق اثر عدم التزامها خلال السنوات الماضية بالمحددات التي وضعتها لهم الوزارة للحد من التلوث في البلاد. وقال وكيل وزارة البيئة الدكتور كمال لطيف حسين بحسب الوكالة الاخبارية للانباء امس الاحد ان وزارة البيئة ستقوم العام المقبل برفع دعاوى قضائية ضد الوزراء والوزارات التي لم تلتزم بالمحددات التي وضعت لها للحد من التلوث البيئي في الأجواء العراقية مشيراً الى ان الوزارة اعطت للوزارات التي قامت بتلويث البيئة مهلة بدأت منذ عام 2008 ولغاية ثلاث سنوات بضرورة معالجة التلوث البيئي الذي قامت به عدد من الوزارات. ولفت إلى أن ابرز الوزارات التي ستقام عليها دعاوى بعد الاستماع إلى تبريراتها بعد اتخاذ إجراءات للحد من التلوث البيئي هي الصناعة والنفط والصحة وأمانة بغداد مؤكداً أن الوزارة عجزت من مخاطبة هذه الوزارات بالحد من التلوث الصادر منها لو لم يتبق لها إلا الاتجاه إلى القضاء لحل هذه المشكلة التي باتت تدق ناقوس الخطر في العراق.rnمبادرة للتعرف على موارد المياه الجوفية بغداد /الإخباريةأطلقت منظمة الأمم المتحدة
5x5
نشر في: 3 أكتوبر, 2010: 06:32 م