على مستوى الآفاق المستقبلية، يُقدر أن تبلغ فاتورة المشتريات العسكرية لبلدان مجلس التعاون لدول الخليج العربية حوالي ثلاثمائة مليار دولار خلال السنوات الخمس المقبلة، منها مائة مليار دولار لتقنيات دفاعية متممة، لدولتين خليجيتين وفقاً لتقديرات صحيفة فايننشال تايم.
rn كما يتوقع أن يصل الإنفاق على الدفاع البحري وحده في هذه الأقطار حوالي 17.5 مليار دولار بحلول العام 2020، وذلك وفقا لمؤسسة "جينز" الاستشارية.على صعيد برامج التسليح القادمة، هناك مشاريع صفقات خليجية متعلقة بنوعين من أنظمة الدفاع الجوي متوسطة المدى من الجيل الخامس. وكذلك أسلحة جوية، ومعدات وأسلحة برية، جلها من الدبابات وآليات المشاة المدرعة. وقد وصلت المفاوضات الخاصة بعدد من هذه الصفقات إلى مراحلها النهائية.rnوخلال الأعوام الخمسة الماضية، استحوذ الطيران الحربي على الجزء الأكبر من صفقات التسليح في منطقة الخليج العربي عامة بما في ذلك العراق. وعلى خلاف ما حدث في مناطق أخرى من العالم، فإن الطائرات العسكرية التي تم التعاقد عليها في المنطقة كانت في غالبيتها أوروبية.rn
المزيد من السلاح يتجه إلى المنطقة

نشر في: 26 أكتوبر, 2010: 07:03 م